الانتخابات الرئاسية 2024.. من له حق حضور عملية الفرز وإعلان حصر الأصوات
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
أصدرت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار حازم بدوى، القواعد الاسترشادية للانتخابات الرئاسية 2024، والتى تضمنت الطرق الصحيحة للإجراءات الفرز فى الانتخابات الرئاسية.
وتبدأ إجراءات الفرز:
1-من له حق حضور عملية الفرز وإعلان حصر الأصوات :
• يحق ذلك لمندوب كل مرشح أو وكيله.
• كما يحق لمتابعي منظمات المجتمع المدني المحلية والأجنبية والهيئات الدبلوماسية.
• وسائل الإعلام المرخص لها من الهيئة الوطنية للانتخابات الحضور، وفي حالة التزاحم تجرى بينها قرعة للانتخاب
2-بدء عملية الفرز :
• يقوم رئيس اللجنة الفرعية في حضور أمناء وأعضاء اللجنة ومن حضر من ممثلي المرشحين وممثلي الإعلام والمتابعين، بما يلي:
1- فض الأقفال البلاستيكية الموضوعة على صناديق الاقتراع.
2-تفريغ صندوق الاقتراع المستخدم من محتوياته بالكامل على طاولة أمام الحضور والتأكد من أنه أصبح فارغا.
فرد بطاقات الاقتراع المطوية واحدة تلو الأخرى على الظهر، وذلك بمعاونة أمناء اللجنة.
تقسيم بطاقات الاقتراع إلى مجموعات مجموعة للأصوات الباطلة وتقسم الأصوات الصحيحة إلى مجموعات، لكل مرشح على حدة.
عد وإثبات عدد الأصوات الباطلة، والأصوات الصحيحة التي حصل عليها كل مرشح.
ملحوظة: تعد ورقة الاقتراع صحيحة إذا كان تعبير الناخب عن رأيه واضحا
- يجب أن يتساوى عدد الأصوات الصحيحة مع مجموع ما حصل عليه كل المرشحين من أصوات.
تحرير محضر إجراءات الفرز نموذج رقم (۱۹) انتخابات رئاسية ويوقع على كل صفحة من صفحاته كل من رئيس وأمين اللجنة ووكلاء أو مندوبي المرشحين الحاضرين.
ملحوظة: يُراعى إثبات إجمالي عدد الناخبين المدعوين للاقتراع أمام اللجنة الفرعية من واقع البيان الوارد في الكشف الوردي نموذج رقم 11/أ انتخابات رئاسية.
- إعلان عدد الأصوات :
يقوم رئيس اللجنة الفرعية بإعلان الحصر العددي متضمنا عدد الناخبين المقيدين أمام اللجنة، وعدد من أدلوا بأصواتهم شاملاً عدد رئيس وأعضاء اللجنة الفرعية الذين أدلوا بأصواتهم وكذلك عدد رئيس وأعضاء اللجنة العامة ولجنة المتابعة بالمحكمة الابتدائية الذين أدلوا بأصواتهم إن وجد)، وعدد الأصوات الباطلة والصحيحة، وعدد الأصوات التي حصل عليها كل مرشح أمام الحاضرين.
4- تسليم صورة كشف الحصر العددي وتجميع الأصوات التي حصل عليها كل مرشح لمن طلب من وكلاء أو مندوبي المرشحين :
• يوقع مندوب كل مرشح على النموذج رقم (۲۰) انتخابات رئاسية باستلام صورة من كشف الحصر العددي نموذج رقم (۳۱) انتخابات رئاسية، ويُراعى أن تدون الأصوات التي حصل عليها كل مرشح بالأرقام والحروف وتفقيطها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: انتخابات رئاسیة اللجنة الفرعیة عدد الأصوات
إقرأ أيضاً:
مقتل مرشح للانتخابات البرلمانية العراقية بانفجار عبوة ناسفة شمال بغداد
بغداد- قتل مرشح للانتخابات البرلمانية العراقية وأصيب ثلاثة من أفراد حمايته بانفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارته في شمال بغداد، على ما أفاد مصدر أمني.
وقال المصدر الذي فضل عدم الكشف عن هويته لفرانس برس "أدى انفجار عبوة لاصقة بعجلة المدعو صفاء المشهداني الذي يشغل حاليا منصب عضو مجلس محافظة بغداد وهو مرشح الى مجلس النواب إلى مفارقته الحياة بالحال واصابة ثلاثة اشخاص من افراد حمايته بجروح خطيرة".
واوضح المصدر أن "الحادث وقع فجر اليوم الأربعاء في الطارمية"، الواقعة على بعد 40 كيلومترا شمال العاصمة والتي تتبع إداريا لمحافظة بغداد.
ويعد هذا الاغتيال الأول في الانتخابات التشريعية التي تجري في 11 تشرين الثاني/نوفمبر.
والمشهداني مرشح عن بغداد ضمن "تحالف سيادة" الذي يعد من أكبر التحالفات السنية العراقية التي تخوض الانتخابات والذي يتزعمه خميس الخنجر ورئيس مجلس النواب العراقي محمود المشهداني.
من جانبه، قال بيان صادر عن "تحالف السيادة" إن "هذه الجريمة الجبانة امتداد لنهج الإقصاء والاستهداف والغدر، الذي تتبعه قوى السلاح المنفلت والإرهاب التي تسعى جميعا إلى إسكات الأصوات الوطنية الحرة".
واضاف "لقد كان الشهيد المشهداني صاحب قضية وهوية ناصعة وواضحة، كافح وناضل من أجل أهله ومدينته الطارمية، بوجه الإرهاب وقوى السلاح المنفلت على حد سواء، وكسب محبة ورضا الجميع".
وحمل التحالف "الجهات المسؤولة عن الأمن في بغداد كامل المسؤولية عن هذا الخرق الخطير"، داعيا الحكومة إلى "فتح تحقيق عاجل وشفاف لكشف الجهات التي تقف خلف الجريمة وتقديم الجناة إلى العدالة، صونا لهيبة الدولة وحماية لحياة الشرفاء الذين يخدمون وطنهم بإخلاص".
وتُعدّ الانتخابات المقبلة سادس دورة انتخابات تشريعية تجري في البلاد منذ الغزو الأميركي في العام 2003 والذي أطاح بنظام صدام حسين.
ويضمّ البرلمان العراقي الحالي 329 نائبا أغلبيتهم يمثلون أحزابا شيعية موالية لإيران أوصلت رئيس الحكومة محمد شياع السوداني إلى منصبه الحالي، ضمن تحالف "الإطار التنسيقي".