مصطفى بكري: أتوقع وصول نسبة التصويت بالانتخابات الرئاسية إلى 60%
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
أشاد الإعلامي مصطفى بكري، بمشاركة المواطنين؛ للإدلاء بصوتهم في الانتخابات الرئاسية 2024.
وقال بكري، إن مصر بها 67 مليون ناخبًا، وحتى الآن بلغت نسبة الأصوات 45% من إجمالي العدد الإجمالي، وفقًا للهيئة الوطنية للانتخابات.
ووجه الإعلامي مصطفي بكري، خلال التغطية الإعلامية لقناة صدى البلد للانتخابات الرئاسية بجميع المحافظات، اليوم الإثنين، الشكر للشعب المصري، على وعيه وإدراكه.
وأكد أن الشعب سيختار الرجل الصحيح النزيه الشريف، الذي جعل المواطنين يخرجون بهذه النسب من بيوتهم لاختياره، والذي سيقدم لهم كل ما يطمئنهم.
وتابع "بكري"، قائلًا: "أتوقع وصول نسبة التصويت بالانتخابات الرئاسية إلى 60%، وهذا سيكون أبلغ رد على كل ما تم في هذا الوطن، وما يحدث في المحافظات يشير إلى تسهيل رجال الأمن عملية الانتخاب".
واختتم حديثه موجهًا رسالة للشرطة المصرية: "دوركم يستحق كل تقدير واحترام، ووزير الداخلية وراءه رجال على قدر المسئولية".
لمتابعة انتخابات الرئاسة اضغط هنا
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب كأس العالم للأندية الطقس مخالفات البناء سعر الدولار انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى فانتازي سعر الفائدة اضغط هنا مصطفى بكري الانتخابات الرئاسية ثاني أيام الانتخابات الرئاسية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
حزب شاس يصدم نتنياهو.. التصويت لحل الكنيست وسط أزمة تجنيد حادة
قرر حزب شاس الحريدي، أحد أبرز الأحزاب الدينية في إسرائيل، التصويت لصالح حل الكنيست يوم الأربعاء، معلناً عن خيبة أمله العميقة من رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو رغم كونه شريكاً في الائتلاف الحاكم.
وصرح المتحدث باسم شاس، آشر مدينا، لإذاعة “كول بر” بأن الحزب سيصوت لصالح حل الكنيست بسبب تأخر نتنياهو في اتخاذ إجراءات حاسمة كانت متوقعة منذ فترة طويلة، وليس فقط في الأيام القليلة الماضية.
وتأتي هذه الخطوة في وقت تشهد فيه الحكومة الإسرائيلية أزمة متفاقمة بسبب رفض الأحزاب الحريدية، بما في ذلك شاس ويهودوت هتوراة، مرور مشروع قانون يعفي الحريديم من الخدمة العسكرية، الأمر الذي دفع هذه الأحزاب إلى تهديد الائتلاف بالانسحاب وحل الكنيست.
ورغم إعلان مكتب نتنياهو، عن “تقدم كبير” في المفاوضات المتعلقة بالقانون، إلا أن التهديدات مستمرة، ما يعكس عمق الانقسامات داخل الائتلاف الحاكم.
وتأتي هذه التطورات وسط ضغوط متزايدة على نتنياهو من المعارضة الداخلية والخارجية، لا سيما في ظل استمرار الحرب في غزة، التي تزيد من تعقيد المشهد السياسي، وتظهر استطلاعات الرأي أن الائتلاف قد يواجه صعوبة كبيرة في الحفاظ على أغلبيته إذا أُجريت انتخابات مبكرة، مما يجعل تصويت الأربعاء، لحل الكنيست خطوة محورية قد تفتح الباب أمام مرحلة جديدة من عدم الاستقرار السياسي في إسرائيل.
يراقب المتابعون السياسيون هذه التطورات عن كثب، إذ تحمل تبعات واسعة على مستقبل الحكم والسياسات الداخلية والخارجية للدولة العبرية.