بتروناس وشل وقطر للطاقة وتوتال توقع عقودا بحرية في سورينام
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
وقعت شركات شل وتوتال إنرجيز وقطر للطاقة وبتروناس اليوم الجمعة عقود تقاسم إنتاج ثلاث مناطق بحرية في سورينام مع شركة ستاتسولي الحكومية.
دشنت سورينام في نوفمبر 2022 جولة عطاءات لما يصل إلى ستة مناطق بحرية بالقرب من مشروعات التي تم العثور على احتياطيات فيها، وظلت تتلقى العروض حتى نهاية مايو.
وهي الآن تمنح حقوق التنقيب والإنتاج على الطرف الشمالي الشرقي لحوض سورينام-جيانا.
ويمكن لستاتسولي المشاركة في المناطق باعتبارها شريكا مساهما إذا تم اكتشاف احتياطيات تجارية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات نفط طاقة قطر للطاقة طاقة
إقرأ أيضاً:
الإمارات تستعرض تجربتها في التحول المستدام خلال معرض «مصر للطاقة»
القاهرة (الاتحاد)
تستعرض الدولة، ممثلةً في وزارة الطاقة والبنية التحتية، خلال مشاركتها في الدورة الرابعة والثلاثين من معرض مصر للطاقة، التي تُقام بالتزامن مع الدورة الخامسة من معرض «فايركس مصر 2025» في القاهرة خلال الفترة من 14 إلى 16 أكتوبر 2025، تجربتها الرائدة في التحول نحو الطاقة النظيفة والمستدامة وتطوير بنية تحتية ذكية ومتكاملة، تعكس رؤيتها الطموحة في إحداث نقلة نوعية في قطاع الطاقة.
وتأتي هذه المشاركة في إطار حرص الدولة على تعزيز الشراكات الإقليمية والدولية وتبادل الخبرات في مجالات الطاقة المتجددة والبنية التحتية المستدامة، بجانب استعراض الإنجازات الوطنية في تحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي وحماية البيئة.
وتُركز الوزارة على إبراز دور التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي والتمويل المستدام في تسريع التحول العالمي للطاقة ودعم الجهود الدولية لتحقيق الحياد المناخي.
وتُسلّط المشاركة الضوء على الاستراتيجيات الوطنية الداعمة للتحول المستدام، وفي مقدمتها استراتيجية الإمارات للطاقة 2050 والاستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050، اللتان تمثلان نقلة نوعية في قطاع الطاقة النظيفة في الدولة، وترسمان الخطوط العريضة للتنمية المستدامة والاقتصاد الأخضر، بوصفهما ركيزة أساسية لتحقيق مستهدفات المستقبل وتعزيز مكانة الإمارات كقوة عالمية في مجال الطاقة المستدامة.
وتؤكد هذه المشاركة مكانة دولة الإمارات كإحدى الوجهات العالمية الرائدة في تبنّي حلول الطاقة النظيفة والابتكار في البنية التحتية، بما يدعم تحقيق مستهدفات رؤية «نحن الإمارات 2031» والمبادرة الاستراتيجية للحياد المناخي 2050، ويعزّز موقعها شريكاً فاعلاً في صياغة مستقبل الطاقة المستدامة عالمياً.