البركان الأبيض انفجر فجأة.. فيديو يرصد رحلة تحولت لكابوس أخبار منوعة وطرائف
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
أخبار منوعة وطرائف، البركان الأبيض انفجر فجأة فيديو يرصد رحلة تحولت لكابوس،واكاري في نيوزيلندا عام 2019، حيث تسبب حينها بمقتل 22 شخصا، وذلك بعدما أحيلت .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر البركان الأبيض انفجر فجأة.. فيديو يرصد رحلة تحولت لكابوس، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
واكاري" في نيوزيلندا عام 2019، حيث تسبب حينها بمقتل 22 شخصا، وذلك بعدما أحيلت الكارثة إلى القضاء.
الصخور والرماد والرمال.
ملاحقة 6 جهات قضائيا
والجزيرة البيضاء الواقعة على بعد 48 كيلومترا قبالة الجزيرة الشمالية في نيوزيلندا وجهة سياحية ذات شعبية كبيرة.
وكان مصير هؤلاء إما الموت وإما الإصابة بجروح شديدة.
بلا تحذير
وأبلغت السائحة المحكمة عبر الفيديو، لكونها موجودة في أستراليا، أنه لم يكن هناك أي تحذير، بل لم يكن هناك أي ذكر لوجود أمور خطيرة في الجزيرة.
وطبقا لنظام التنبيه في نيوزيلندا، فإن المستوى الثاني من تحذيرات البراكين والزلازل يعني من متوسط إلى عال، مع احتمال كبير لوقوع ثوران في البركان.
اليوم الهادئ صار مروعا
وجُهز السياح بالخوذ والأقنعة الواقية من الغازات، وبخلاف ذلك لم يجر منح السياح أي وسائل وقاية أخرى، وطُلب منهم فقط جلب أحذية وملابس عادية.
لكن ما حدث كان محنة مروعة، تركت السائحة مع حروق تغطي 38 في المئة من جسدها، مما يتطلب عمليات جراحية أحدثت ندوبا في الأجزاء التي لم تتعرض للحرق.
وذكرت الناجية من الكارثة أنه لم تكن هناك أي تعليمات فالجميع اتبعوا غريزة الهروب لمواجهة الكارثة.
أهملوا السلامة
وبحلول عام 2019، حققت الشركة المسؤولة عن السياحة في الجزيرة أرباحا سنويا يقدر بنحو (640 ألف دولار أميركي)، ولم تنفق بما فيه الكفاية على ضمان سلامة المرافق.
لكن الشركة تنفي تهم الإهمال بحقها، ويقول الأخوة الذين يملكون الجزيرة إنه لا سلطة لهم على الجولات السياحية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
محمد صلاح يكشف كواليس التوتر مع آرني سلوت: علاقة انهارت فجأة
في واحدة من أكثر التصريحات إثارة للجدل منذ وصوله إلى الدوري الإنجليزي، خرج النجم المصري محمد صلاح بتصريحات قوية تكشف حجم الشرخ داخل جدران ليفربول، مؤكدًا أن علاقته بمدرب الفريق آرني سلوت لم تعد كما كانت، بل انهارت دون مقدمات واضحة. التصريحات فتحت أبوابًا واسعة للتأويل، وأعادت طرح سؤال جوهري: هل يعيش صلاح أيامه الأخيرة داخل "أنفيلد"؟
صلاح قال بصراحة شديدة ي تصريحات نقلتها تقارير إنجليزية ، إنه لم يفهم حتى الآن سبب استبعاده المتكرر من التشكيل الأساسي، مؤكدًا أنه شعر وكأن شيئًا ما تغيّر خلف الكواليس.
وأضاف: "قلت مرارًا إن علاقتي بالمدرب كانت جيدة، وفجأة لم تعد هناك أي علاقة بيننا. لا أعرف السبب، لكن يبدو لي أن هناك من لا يريدني في النادي." هذه الكلمات أبرزت حالة من عدم الثقة والتباعد بين الطرفين، ما يشير إلى أن الخلاف ربما أعمق من قرار فني أو مجرد وجهة نظر تكتيكية.
تصريحات صلاح حملت ما هو أكبر من مجرد استياء لاعب من الجلوس على الدكة؛ فقد جاءت بصيغة أقرب للاعتراف بأن العلاقة انهارت بالفعل. ولما سُئل عما إذا كانت علاقته بسلوت قد انتهت، أجاب بحسم: "نعم.. لم تعد هناك علاقة بيننا. كانت علاقة جيدة جدًا، وفجأة لم تعد هناك أي علاقة." الجملة التي كررها مرتين تعكس أن الأمر لم يكن لحظة غضب عابرة، بل نتيجة شعور طويل بالتهميش.
هذا التحول المفاجئ في العلاقة يفتح الباب للتساؤل حول ما يجري داخل النادي. هل تغيّرت نظرة الإدارة للدولي المصري؟ أم أن المدرب الجديد يسعى لإعادة تشكيل الفريق وفق رؤية مختلفة قد لا يكون صلاح جزءًا منها؟ خاصة في ظل تراجع مشاركاته، واستبعاده من ثلاث مباريات متتالية دون تفسير مقنع للجماهير أو اللاعب نفسه.