مصادر عسكرية: بريطانيا تنضم إلى أمريكا وتوجه ضربات ضد الحوثيون
تاريخ النشر: 31st, December 2023 GMT
ذكرت قناة «الجزيرة» نقلاً عن مصادر عسكرية، اليوم الأحد، أن بريطانيا ستوجه ضربات لأنصار الله «الحوثيين» في اليمن.
وقالت المصادر العسكرية، أن المملكة المتحدة ستنضم إلى الولايات المتحدة الأمريكية وربما دولة أوروبية، لإطلاق صواريخ على أهداف لـ «الحوثيين»، وتعتبر هذه الضربات الموجهة ضد الحوثيين التي ستنفذها بريطانيا هي المرة الأولى بسلاح الجو أو مدمرة.
وأكدت المصادر العسكرية، أن بريطانيا وأمريكا تعملان على إقناع دول أوروبية بالعمل لوقف هجمات «الحوثيين».
يذكر أن، قناة «القاهرة الإخبارية» نقلت عن وكالة الأنباء الفرنسية «فرانس برس»، مقتل 10 حوثيين في قصف أمريكي استهدف الزوارق التي هاجمت سفينة في البحر الأحمر.
اقرأ أيضاً«الحوثيون»: استهداف سفينة بالبحر الأحمر لمنعها من التوجه إلى إسرائيل
الحوثيون: سنضرب البوارج الأمريكية إذا استهدفت واشنطن اليمن
الحوثيون أعلنوا استعداداهم لمواجهة أي تحالف عسكري قد يصل للمياه اليمنية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أمريكا احداث فلسطين اخبار فلسطين اسرائيل اسرائيل ولبنان الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية الحدود مع لبنان الحوثيون الحوثيين المملكة المتحدة الولايات المتحدة الأمريكية بريطانيا تل ابيب دول أوروبية صراع اسرائيل ولبنان طوفان الاقصى عاصمة فلسطين غلاف غزة فلسطين فلسطين اليوم قصف اسرائيل قطاع غزة قوات الاحتلال لبنان لبنان واسرائيل مستشفيات غزة
إقرأ أيضاً:
ترامب: المجال الجوي فوق فنزويلا وحولها مغلق
حذر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من أن "المجال الجوي فوق فنزويلا وحولها مغلق تمامًا".
وفي منشور على صفحته على موقع "تروث سوشيال"، خاطب الرئيس "جميع شركات الطيران والطيارين ومهربي المخدرات والمتاجرين بالبشر"، قائلًا إنه ينبغي عليهم اعتبار المنطقة مغلقة.
وفي وقت سابق، كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أجرى الأسبوع الماضي مكالمة مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، ناقشا خلالها احتمال عقد اجتماع بينهما في الولايات المتحدة، وهو لقاء سيكون الأول من نوعه بين رئيس أمريكي وزعيم فنزويلي منذ أكثر من عقدين.
ورغم عدم وجود خطة ثابتة لعقد اللقاء، يأتي كشف المكالمة وسط مفارقة لافتة: “ترامب يواصل التصعيد العسكري ضد فنزويلا، بالتزامن مع فتح قنوات دبلوماسية سرّية”.
تصعيد عسكري.. وحديث عن “اجتماع”
ومنذ سبتمبر، تشن الولايات المتحدة غارات جوية على قوارب تقول إنها “مرتبطة بعمليات تهريب مخدرات” تنطلق من فنزويلا ودول مجاورة، وهي ضربات وصفها ديمقراطيون وخبراء حقوقيون بأنها “عمليات إعدام خارج القانون”.
وفي تصريح حديث، قال ترامب إنه قد يبدأ قريبًا قصف أهداف برية داخل فنزويلا: “الأهداف البرية أسهل… وهذا سيبدأ قريبًا جداً”.
كما سمح ترامب بنشر قوات أمريكية في الكاريبي، ووافق على عمليات سرية للـCIA داخل فنزويلا، في إطار تحضيرات أمريكية لمرحلة جديدة قد تشمل—بحسب مسئولين تحدثوا لرويترز—محاولات للإطاحة بمادورو.
وينظر البيت الأبيض إلى المسارين العسكري والدبلوماسي باعتبارهما غير متعارضين، رغم وصف واشنطن نظام مادورو بأنه “غير شرعي” واتهامه بقيادة “كارتل دي لوس سوليس” للاتجار بالمخدرات—وهي مزاعم تقول تقارير مستقلة إنها مبالغ فيها ولا تستند إلى إثباتات هيكلية واضحة.
اتهامات خطيرة بعد ضربات مميتة
وفي تطور آخر، ذكرت “واشنطن بوست” أن الولايات المتحدة نفذت “ضربة مزدوجة” قتلت فيها ناجين من قارب مستهدف قرب ترينيداد، بناءً على توجيهات وزير الدفاع بيت هيجسث بـ“قتل الجميع”. البنتاغون وصف التقرير بأنه “مضلل”.