أستاذ اقتصاد يكشف فوائد دخول مصر لمجموعة الـ "بريكس"
تاريخ النشر: 2nd, January 2024 GMT
قال عمرو صالح، أستأذ الاقتصاد السياسي ومستشار بالبنك الدولي سابقا، إن دخول مصر إلى البريكس يجعل الدولة المصرية تقتحم أحد الملاعب الاقتصادية الجديدة، وسيتيح البريكس لمصر أن تكون شريك لمجموعة متجانسة في الفكر، معلقا: "هتخلينا نحقق مصالح اقتصادية مش بنعرف نحققها مع العالم الكبير".
نيجيريا تخطط لزيادة إنتاجها من النفط والمكثفات فيديو هدف محمد صلاح اليوم في شباك نيوكاسل يونايتد بالدوري الإنجليزيوأضاف، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل الزوايا" مع الإعلامية سارة حازم طه، المُذاع على قناة "أون"، أن مصر تستطيع من خلال موقعها وتاريخها أن تحصل على جزء مبير من المنافع الاقتصادية بدخولها لمجمع البريكس.
وأشار إلى أن التغييرات السياسية في العالم أصبحت سريعة جدا، وهذه السرعة في المتغيرات السياسية والاقتصادية السريعة تؤثر بشكل كبير على متخذ القرار، وواضعي السياسة الاقتصادية للبلد، متابعا: "متخذ القرار كل ما يضع استراتيجية معينة يلاقي مثلا كورونا أو حرب روسيا وأوكرانيا أو حرب غزة ويضطر لتغيير الخطط التي وضعها للتعامل مع الوضع الجديد".
الأزمات الاقتصاديةولفت إلى أن الأزمات الاقتصادية أصبحت تحدث كل كل عامين أو ثلاثة، منوها أن الدولة تتدخل حتى تتحسن الأمور ولا تجعل المواطن يتأثر بالأزمات الاقتصادية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو صالح استاذ الاقتصاد الاقتصاد
إقرأ أيضاً:
مركز علوم الفضاء بالأمم المتحدة يكشف تأثيرات التغيرات المناخية على دول العالم
قال الدكتور علاء النهري، نائب رئيس مركز علوم الفضاء بالأمم المتحدة، إن التغيرات المناخية تسارعت بشكل غير مسبوق خلال العقد الأخير، الأمر الذي يجعل بعض المناطق عرضة لارتفاع درجات الحرارة وحرائق الغابات، فيما تواجه مناطق أخرى فيضانات وعواصف شديدة.
وأشار الدكتور علاء النهري، نائب رئيس مركز علوم الفضاء بالأمم المتحدة، خلال مداخلة عبر شاشة "إكسترا نيوز"، إلى ظاهرة "ألبيدو" المرتبطة بذوبان الجليد في نصف الكرة الشمالي، موضحًا أن فقدان اللون الأبيض العاكس لأشعة الشمس أدى إلى ازدياد امتصاص المحيطات للحرارة وارتفاع درجات الحرارة عالميًا.
وأوضح الدكتور علاء النهري، نائب رئيس مركز علوم الفضاء بالأمم المتحدة، أن أنظمة الإنذار المبكر باتت اليوم أكثر قدرة على التنبؤ بكثير من الظواهر الطبيعية، مثل توقع حرائق الغابات أو الأمطار الغزيرة عبر مراقبة درجات الحرارة والرطوبة وحركة السحب بالصور الردارية.
ولفت إلى أن بعض الكوارث، مثل التسونامي، يمكن التنبؤ بها قبل ساعات قليلة، ما يتيح فرصًا للإجلاء، بينما تبقى الزلازل والبراكين الأقل قابلية للتنبؤ، خصوصًا في المناطق التي تفتقر إلى أجهزة رصد متقدمة، رغم أن آليات حدوثها معروفة علميًا.