في عيد ميلاد لويزا السينما المصرية .. البوابة نيوز تكشف الوجه الآخر لنادية لطفي
تاريخ النشر: 3rd, January 2024 GMT
يحل اليوم الموافق 3 يناير عيد ميلاد صاحبة النظارة السوداء، الحلوة، لويزا السينما المصرية ، الفنانة الراحلة نادية لطفي
ورغم كل الحواجز رافعين شعار ممنوع الأقتراب أو التصوير أخترقت "البوابة نيوز" كل القيود وزارت في مثل هذا اليوم النجمة الكبيرة ، للأحتفال بعيد ميلادها من داخل مستشفى القوات المسلحة بالمعادى وقمنا بالتصوير معها، حيث كانت تمكث به وتتلقى العلاج اللازم وقتها .
استقبلتنا لطفي أنذاك بحفاوة شديدة، وأعربت عن سعادتها الغامرة بالزيارة، باعثة رسالة لجمهورها قائلة: "جمهوري الحبيب الذي يحمل لي كل الحب والخير والعطاء، كل عام ونادية لطفي طيبة بيكو"
أثناء اللقاء رغم مرضها أكدت إنها كانت متابعة جيدة للأحداث التي كانت تمر بها مصر وكافة البلاد العربية حيث إنها مهتمة للغاية بالشأن السياسي منذ صغرها لافته الى أنه أثناء حرب 67 و73 كانت تقدم كل سبل الدعم لأسر الشهداء وتقف بجانب أسرهم وتقوم بزيارتهم في المستشفيات وأشارت الى إنها كانت تسأل علي كل زملائها الفنانين بشكل يومي ولا تتأخر لمساعدة أي فنان.
أثرت لطفي الساحة الفنية بالعديد من الأعمال السينمائية البارزة التي تظل علامة فارقة في تاريخ السينما العربية منها "النظارة السوداء" ، “ السبع بنات ” “ الناصر صلا ح الدين ” “بين القصرين ” “ الخطايا ” “للرجال فقط ” وغيرهم .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نادية لطفي بين القصرين الخطايا للرجال فقط
إقرأ أيضاً:
لأول مرة منذ عقود..علم الاحتلال الإسرائيلي يرتفع في سيناء المصرية
أفادت وسائل إعلام عبرية، برفع علم الاحتلال الإسرائيلي لأول مرة في قاعدة قوات حفظ السلام متعددة الجنسيات بشبه جزيرة سيناء، خلال مراسم رسمية بمناسبة "يوم المحاربين القدامى". في خطوة وصفتها المصادر العبرية بـ"التاريخية"، وسط تساؤلات حول تأثيرها على التوازن الإقليمي.
وجاء الاحتفال ضمن التعاون الدولي داخل قاعدة قوات حفظ السلام متعددة الجنسيات في شمال سيناء، بمشاركة جنود من الدول الأعضاء الذين ألقوا كلمات تكريمية وأحياوا ذكرى جنود الاحتلال الذين شاركوا في عمليات بالمنطقة.
ووصف الإعلام العبري رفع العلم بأنه "رمز للشراكة الدولية في حفظ السلام"، مؤكداً أن هذا الإجراء لم يحدث من قبل بهذا الشكل الرسمي بعد عقود من التوترات. وتعود قوة حفظ السلام في سيناء إلى اتفاقية السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979، التي أنهت الصراع بين مصر والاحتلال الإسرائيلي بعد حروب 1948 و1956 و1967 و1973، وأدت إلى انسحاب الاحتلال الإسرائيلي الكامل من سيناء عام 1982، مقابل التزام مصر بعدم نشر قوات عسكرية كبيرة في المنطقة.
وتضم قوات حفظ السلام نحو 1,200 فرد من 13 دولة، بينها الولايات المتحدة وكندا وأستراليا ودول أوروبية وأمريكا اللاتينية، وتشرف على تنفيذ البروتوكولات العسكرية المتعلقة بالحد من الانتشار العسكري في سيناء. ويُسمح برفع أعلام الدول غير المشاركة فقط في المناسبات الرسمية لتكريم الدول الأعضاء أو الشركاء، كما حدث في الاحتفال بيوم المحاربين القدامى الإسرائيلي.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن