عبدالله غلوش لـ«ملعب الفن»: طارق الجنايني كسب الرهان على طه دسوقي في «حالة خاصة»
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عبدالله غلوش، إنّ مسلسل حالة خاصة أصبح أحد أهم التريندات المتداولة على منصة البحث «جوجل».
«غلوش»: قصة مسلسل «حالة خاصة» رائعة للغايةوأضاف خلال حواره ببرنامج «ملعب الفن»، المذاع عبر راديو أون سبورت إف إم، تقديم الكاتب الصحفي مصطفى عمار: «قصة المسلسل رائعة للغاية، وطارق الجنايني دائما يراهن على الشباب مثلما حدث في فيلم الحريفة، أما في مسلسل حالة خاصة فقد راهن على طه الدسوقي ونجح في الرهان».
وتابع: «نحيي منصة ووتش إت التي ترسل رسالة مفادها أنه ليس من المهم أن تقدم 100 عمل ولكن عمل مميز أمر كافٍ، ونشكر الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على إطلاق المنصة الرقمية ووتش إت التي تمثل إضافة كبيرة للدولة المصرية».
وتحدث عن فيلم «عصابة عظيمة»، قائلا: «الفيلم حقق إيرادات كبيرة في مصر والخليج رغم طرحه في الأسواق منذ 3 أيام، وهو مناسب للأطفال، لكن البرومو ظلمه، لأنه كان من الممكن أن يكون أفضل من ذلك بكثير، ولكن الفنان محمد محمود رائع للغاية، وهناك أيضا فرح الزاهد ورنا رئيس وعنبة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل حالة خاصة حالة خاصة مصطفى عمار ملعب الفن مصر عصابة عظيمة طه دسوقي حالة خاصة
إقرأ أيضاً:
من الرهان إلى الخلع.. إدمان الزوج على المراهنات يُفقد الأسرة بيتها واستقرارها
صراحة نيوز – داخل أروقة محكمة الأسرة، وقفت زوجة مصرية تروي قصة زواجها الذي استمر 7 سنوات، قبل أن يتحول إلى مأساة بسبب إدمان زوجها المراهنات الإلكترونية.
المحامية نهى الجندي أكدت لـ”24″ أن موكلتها، ربة منزل، دخلت حياة زوجية تقليدية سرعان ما تدهورت مع تعمق الزوج في عالم الرهانات على الإنترنت.
وقالت الجندي إن الزوج لم يقتصر على خسارة أمواله فقط، بل تجاوز ذلك إلى بيع ممتلكاته الشخصية، ثم أثاث المنزل بالكامل.
الصدمة الحقيقية حدثت عندما عادت الزوجة من زيارة لأهلها، فوجدت غرفة نوم أطفالها قد اختفت. وعند مواجهتها له، اعترف الزوج بأنه باعها لسداد دين مستحق عليه، بعدما اضطر لكتابة إيصال أمانة لشخص ما لتجنب السجن.
رغم محاولات الزوجة المتكررة للحفاظ على بيتها، لم تجد أمامها سوى اللجوء للخلع، بعدما رفض الزوج الطلاق وتمسك بالبقاء في المنزل، وهو يفرغ محتوياته قطعة قطعة لتغطية خسائره في “هواية” وصفها بالرهانات الإلكترونية، التي كانت الزوجة ترى فيها خطرًا حقيقيًا يهدد استقرار الأسرة وسلامة أبنائها.