صحافة العرب:
2025-05-18@16:23:59 GMT

أزمة باسبورات قريبة؟.. البيسري يكشف!

تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT

أزمة باسبورات قريبة؟.. البيسري يكشف!

شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن أزمة باسبورات قريبة؟ البيسري يكشف!، . وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام الحكومية أن العقيد الياس البيسري من الجيش اللبناني أُصيب بجروحٍ خطِرة في الانفجار .هذا الخبرُ كان .،بحسب ما نشر التيار الوطني الحر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أزمة باسبورات قريبة؟.

. البيسري يكشف!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أزمة باسبورات قريبة؟.. البيسري يكشف!

... وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام (الحكومية) «أن العقيد الياس البيسري من الجيش اللبناني أُصيب بجروحٍ خطِرة في الانفجار».

هذا الخبرُ كان دوّى في بيروت يوم محاولة اغتيال الوزير (سابقاً) الياس المر في 12-7-2005، في عزّ «موسم» إراقة الدم على الطرق في لبنان الذي استباحتْه عملياتُ الاغتيال ومحاولات الاغتيال الرهيبة بين 2004 و2013.

وإذا كان الجميعُ في الوطن المُصاب اليوم بجروحٍ لا تُحصى يردّد وبلسانِ السواد الأعظم «تِنْذِكِر وما تِنْعاد»، فإنه لا يمكن للمرء أن يُجالِسَ اللواء البيسري و«نضارة» حضوره من دون أن تَستحضر الذاكرةُ من أرشيفها صورةَ الوجه المهشَّم لضابطٍ لم يَعْرِفْ منذ تخرُّجه في المدرسة الحربية في العام 1986 إلا «الشرف والتضحية والوفاء»، المعادلةُ الذهبيةُ التي صارتْ على صدره أوسمةً وميداليات.

.. «الضربة اللي ما بْتِقِتْلَكْ... بِتْقَوّيك».

هكذا خَرَجَ البيسري من بين حُطام سيارةِ انفجار الـ 2005 وأشلائها ليصبح في الـ 2023 مديراً عاماً للأمن العام بالإنابة، تتويجاً لمشوارٍ مع المرقّط جَعَلَ حياتَه مرصعةً بالعطاءات من دون صَخَبٍ أو جَلَبَةٍ أو ضوضاء... وها هو الآن يدير واحداً من أهمّ الأجهزة التي تُعنى بالأمن والسياسة في الداخل ومع الخارج، في «مسك ختام» تجربةٍ تمتدّ لنحو أربعة عقود.

في مكتبه في المديرية التي تَزَيَّنَ مَدْخَلُها بصورٍ للمديرين العامين السابقين للأمن العام الذين تَركوا بصماتٍ في تاريخ لبنان، التقتْ «الراي» اللواء البيسري في اليوم نفسه الذي صادَفَ الذكرى 18 للانفجار الذي قَذَفَ به إلى... حافة الموت.

عناوين عدة تَطَرَّقَ إليها الحوارُ... من العُمر الجديد الذي كُتب للواء البيسري، إلى الواقع الأمني في لبنان والتحديات التي يواجهها، مروراً بالصيف العامر والآمِن، والتعاون عالي المستوى والعلاقة التاريخية المتجذّرة والمتجددة مع الكويت، وصولاً إلى ملفات ساخنة كالنازحين، وليس انتهاءً بما بات «قضيةً شائكةً» يشكّلها «الفوزُ» بجواز السفر.

• يتزامن حديثُنا مع ذكرى 12 يوليو 2005 التي حَفَرَتْ في الذاكرة وتَرَكَتْ ندوباً... ويُقال إن «الضربة اللي ما بْتِقِتْلَكْ بِتْقَوّيك»، فما العِبرة الشخصية من الإفلات من فم الموت والمضيّ في «خدمة الوطن» حتى بلوغكم أعلى الهرم في واحدة من المؤسسات الأمنية الأكثر تعدُّداً في مهماتها الأمنية والسياسية والإدارية؟

- عندما يتخذ المرء قراراً بالانخراط في السلك العسكري يدرك عن وعيٍ بأن مسيرتَه لن تخلو من الأخطار والمجازفات كما من الإنجازات، وهي مسيرةٌ تُراوِحُ بين النجاح والموت وما بينهما. ولذا يكون كل شيء وأي شيء متوقَّعاً وغير مفاجئ.

وما تعرّضتُ له كان في إطار مَهمة عسكرية أؤديها، وتالياً لم يكن ثمة أي بُعْدٍ شخصي في الأمر، وذلك كأيّ عسكري يؤدي واجباته بناء لتوجيهاتٍ أو تعليماتٍ أو أوامر.

والكثير من رفاقنا الضباط والعسكر أصيبوا أثناء تأديتهم مهماتهم، وبينهم مَن استشهد وآخَرون أصيبوا بجروح بالغة بقيت مفتوحة أو بتشوّهات، وبعضهم تَضَرَّرَ نفسياً. ومن هنا فإنني أعتبر ان ما تعرّضتُ له قبل 18 عاماً أمر طبيعي لأنه حَدَثَ أثناء تأديتي مَهمتي العسكرية.

أما سؤال هل هذه الضربة تقوينا أو تضعفنا، فيمكني قول إن قوّتَنا مستمَدَّةٌ من الإيمان الراسخ بأن ما نقوم به هو الواجب الذي التزمْنا به من أجل وطننا، الالتزام الذي لا يعتريه أي ضعف لأنه مبنيّ على قناعات ثابتة وعلى إيمانٍ لا يتزعزع، ما يجعلك قوياً ومرتاحَ الضمير.

الضربات التي قد تصيبنا ما هي إلا أحداث ظرفية لا تغيّر القناعات وصلابتها لجهة خدمة الوطن والدولة والمواطن. وأمامنا دائماً المبدأ الذي يقوم على don’t give up، أي لا تستسلم أو تتراجع بل إلى مزيدٍ من العطاء.

• تم تعيينكم مديراً عاماً للأمن العام بالإنابة في ظل أزمات هائلة وغير مسبوقة تستوطن لبنان وتجعل أوضاعَه أشبه بـ«طنجرة ضغط»... أي تحديات تواجهونها وهل أنتم مُطْمَئنون إلى الوضع الأمني؟

- الاطمئنانُ يجب ألا يقود في أي حال إلى استرخاء الأجهزة الأمنية.

وحتى في الظروف الطبيعية لا يمكن للمسؤول الاطمئنان الكامل، فالأمن هاجس دائم سواء كانت الأوضاع عادية أو استثنائية كما هي حالُنا غير المسبوقة اليوم.

من المعروف أن الدولَ تقوم على مؤسسات سياسية وإدارية وأمنية وقضائية.

ومشكلتنا الآن أن لا رأس للدولة مع تَمادي الشغور في رئاسة الجمهورية، وتالياً فإن الحكومة هي لتصريف الأعمال وعملُها محكوم بضوابط معينة رغم أن رئيسها يبذل جهوداً حثيثة للحفاظ أقله على الحد الأدنى من تسيير الأمور الحياتية للمواطنين وحماية الاستقرار الأمني وديمومة عمل الدولة.

كما أن مجلس النواب الذي تحوّل إنفاذاً للدستور هي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعيو: طرابلس لفظت الدبيبة والعائلة.. والنهاية باتت قريبة

???? بعيو: طرابلس لفظت الدبيبة وعائلته.. وجمعة الغضب أنهت شرعية الحكم من العاصمة

???? الشارع الطرابلسي قال كلمته ????️
أكد محمد بعيو، رئيس المؤسسة الليبية للإعلام، أن الشارع في طرابلس لفظ عبد الحميد الدبيبة وعائلته بالكامل، مشددًا على أن من ترفضه طرابلس لا يمكنه الحكم منها ولا حتى العيش فيها.

???? جمعة الغضب.. محطة تاريخية في العاصمة ????
وفي تدوينة عبر صفحته بموقع “فيسبوك”، وصف بعيو “جمعة الغضب” بأنها أكبر حراك شعبي موحد في تاريخ طرابلس، شارك فيه كل سكان المدينة وضواحيها، في رسالة حاسمة ضد ما وصفه بـ”أسوأ حكومة عرفتها ليبيا”.

???? تأريخٌ سياسي ومسؤوليةٌ مباشرة عن التصعيد ⚠️
وتناول بعيو تسلسلًا تاريخيًا منذ أحداث 2011 وصعود جماعات الإسلام السياسي وهيمنة مناطق معينة على حساب أخرى، حتى ظهور عبد الغني الككلي “اغنيوة” كلاعب مركزي في المشهد الأمني والسياسي.
وأشار إلى أن عبد الحميد الدبيبة يتحمل ضمنيًا مسؤولية اغتيال الككلي، ثم حاول السيطرة على طرابلس بالقوة من خلال محاولة فاشلة لاقتحام قاعدة معيتيقة والقضاء على عبد الرؤوف كارة.

???? نهاية سياسية ومعنوية لحكم العائلة
اعتبر بعيو أن محاولة الدبيبة تلك كانت لحظة الانتحار السياسي، مؤكدًا أن الحكم الدبيباتي انتهى مع تلك الليلة، و”قريبًا لن يكونوا في طرابلس ولا حتى في مصراتة“، التي وصفها بأنها ربما تلفظهم كما فعلت في سنوات سابقة.

???? علاقات شخصية لا تلغي الموقف الوطني
وأشار إلى صلات نسب تربطه بالعائلة، لكنه أكد أن الطمع والفساد جعلا من حكمهم مثالًا للدمار والنهب، معتبرًا أن الدبيبة وأتباعه أصبحوا رمزًا للفساد الذي ينخر في جسد الدولة، وأنهم سيكونون عبرة لمن لا يعتبر.

???? خاتمة بعبرة: عبرة من لم يعتبر ????
وختم بعيو تدوينته بعبارات مشحونة بالمرارة والوضوح:

“لقد صار الفساد دمًا في عروقهم، وأصبحوا شرايينه وأوردته، واليوم نقول لهم ستندمون.. لات ساعة مندم، وستصبحون عبرة لغيركم لأنكم لم تعتبروا، ولله الأمر من قبل ومن بعد.”

مقالات مشابهة

  • لبنان: إصابة جندي ومدني في غارة إسرائيلية جنوبي البلاد
  • غسان حسن محمد.. شاعر التهويدة التي لم تُنِم. والوليد الذي لم تمنحه الحياة فرصة البكاء
  • آخر خبر عن أزمة مندوبي الهرمل.. هذا ما تقرّر بشأن القائمقام
  • الأمين العام للأمم المتحدة: يسعدنا التطور الإيجابي الذي يحصل في العراق
  • بعيو: طرابلس لفظت الدبيبة والعائلة.. والنهاية باتت قريبة
  • أزمة قواتية في بلدة بقاعيّة
  • بسبب أزمة بوسي شلبي .. بلاغ عاجل للنائب العام ضد فنانة شهيرة
  • أزمة الرياضة تتفاقم.. وأمل تحذر: الخاسر هو مستقبل لبنان الرياضي
  • افتتاح محكمة رومية لتخفيف الاكتظاظ في السجون
  • حسن دنيا يكشف تفاصيل جديدة حول أزمة سرقة ألحانه من نور التوت ومسلم