أنقرة (زمان التركية) – تعرض المكتب الانتخابي لمرشح حزب الرفاه من جديد في أنقرة، يوسف هامدمير، لهجوم نتج عنه تحطم النوافذ.

وقع الحادث في حوالي الساعة 01.40 يوم السبت في منطقة جمهوريت بالعاصمة أنقرة، حيث قام شخص بكسر الزجاج المعلق عليه ملصقات الحزب.

وعندما وصل أعضاء الحزب في الصباح، لاحظوا أن نافذة المكتب الانتخابي مكسورة، وعلى إثر ذلك، قدموا شكوى جنائية إلى مركز الشرطة.

ووثقت الكاميرا الأمنية لحظة الهجوم على مكتب الحزب.

ويظهر في الفيديو قيام المشتبه به، الذي لم يذكر اسمه، بركل نافذة المكتب الانتخابي، من ثم فقد توازنه وسقط على الأرض.

وفتحت فرق الشرطة تحقيقا في الحادث، وألقت القبض على المهاجم.

وقال مرشح حزب الرفاه، عمدة بولاتلي، يوسف هامدمير، “في الآونة الأخيرة، حطموا لافتات مكتب مركز تنسيق الانتخابات.. حادثة الليلة الماضية كانت في مكان عام وانعكست القضية في وسائل الإعلام”.

وقال المرشح إن هذه القضية لا تؤخذ على محمل الجد ولا يلام عليها أحدا، وأن تركيزهم ينصب كثيرا على عملهم الانتخابي.

هجوم مسلح على كنيسة في إسطنبول

المصدر: جريدة زمان التركية

إقرأ أيضاً:

مهنى: سنباشر التحقيق في موضوع أدوية علاج الأورام من خلال المكتب الصحي في إسطنبول

ليبيا – قال رئيس لجنة الصحة والبيئة بمجلس النواب نصر الدين مهنى، إن اللجنة سوف تباشر التحقيق في موضوع أدوية علاج الأورام من خلال المكتب الصحي في إسطنبول وما تم تداوله من أخبار عن الأدوية التي أستعملت وعن مصادرها.

مهنى أكد في تصريح خاص لوكالة”سبوتنيك”، بأن لجنة الصحة والبيئة تدرس هذا الأمر حاليا للتحقق مما نشر.

مقالات مشابهة

  • في سريلانكا..شيوعي يتصدر السباق الانتخابي
  • اعتداء عنيف على مواطن في عدن و ضابط في الجيش متورط
  • مشروع لتنقيح قانوني في تونس لإقصاء القضاء الإداري من النزاع الانتخابي
  • مشروع لتنقيح قانوني في تونس لإقصاء القضاء الاداري من النزاع الانتخابي
  • مباحثات أمنية مغربية ـ تركية في أنقرة.. هذه تفاصيلها
  • مهنى: سنباشر التحقيق في موضوع أدوية علاج الأورام من خلال المكتب الصحي في إسطنبول
  • مرشح لـ«رئاسية» تونس يتعهد بمواصلة السباق الانتخابي رغم سجنه
  • أول وزارة دفاع في العالم تبدا بمراجعة تأمين أجهزة الاتصالات اللاسلكية
  • تأجيل فتح باب الترشح لعضوية المكتب التنفيذي لرابطة "محررو الاتصالات" لمدة أسبوع
  • وزير الخارجية التركي: أنقرة ستتخلى عن الانضمام إلى "بريكس" في حال قبولها في الاتحاد الأوروبي