شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن ريتشاردسون السقوط الأول !، nbsp;باريس أ ف ب nbsp;منيت العداءة الأميركية شاكاري ريتشاردسون بأول هزيمة لها في سباق 100 متر هذا الموسم، في لقاء دولي لألعاب القوى .،بحسب ما نشر جريدة الاتحاد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ريتشاردسون.. «السقوط الأول»!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
باريس (أ ف ب)
منيت العداءة الأميركية شاكاري ريتشاردسون بأول هزيمة لها في سباق 100 متر هذا الموسم، في لقاء دولي لألعاب القوى في المجر.وحققت ريتشاردسون انطلاقة سيئة، في لقاء تشيكيسفيهرفار المجري الدولي، ولم تتمكن من اللحاق بعداءة سانت لوتشيا جوليان الفريد «مفاجأة الموسم» التي حلت في المركز الأول.وسجلت الفريد 10.89 ثانية، مقابل 10.97 ثانية لريتشاردسون.وكانت ريتشاردسون حققت نتيجة لافتة، عندما تغلبت الأحد على الجامايكية شيريكا جاكسون، أسرع امرأة في العالم هذا الموسم، في لقاء خورزوف البولندي، ضمن الدوري الماسي.غابت ريتشاردسون عن دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو عام 2021، بعد أن ثبت تناولها القنب، وفشلت أيضاً في التأهل لبطولة العالم في يوجين العام الماضي، خلال التجارب الأميركية، لكنها أظهرت مستوى عالياً هذا الموسم، وفازت باللقب الأميركي، خلال تجارب الشهر الماضي، لتصبح واحدة من المرشحات للفوز بالميدالية الذهبية في بطولة العالم لهذا العام في بودابست في أغسطس.في المقابل، سجل البطل الأولمبي ستيفن جاردينر من باهاماس أسرع توقيت في سباق 400 متر هذا العام، مسجلاً 43.74 ثانية، متقدماً على الجامايكي روشين ماكدونالد الذي سجل 44.03 ثانية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذا الموسم فی لقاء
إقرأ أيضاً:
المحكمة العليا الأميركية تسمح بمقاضاة السلطة الفلسطينية
سمحت المحكمة العليا الأميركية للمواطنين الأميركيين، الذين كانوا "ضحايا" هجمات في إسرائيل والضفة الغربية المحتلة في العقد الأول من القرن الـ21 بمقاضاة السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية للمطالبة بتعويضات.
وتخوض عائلات مواطنين أميركيين قُتلوا أو أصيبوا بهجمات فلسطينية معارك قانونية منذ نحو عقد مع السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية.
وكتب رئيس المحكمة العليا جون روبرتس في قرارٍ صدر أمس الجمعة بالإجماع "يمكن للحكومة الفدرالية أن تعدّ بندا قضائيا محدودا لضمان حصول الأميركيين المصابين أو القتلى، في أعمال إرهابية على مسار احتكام مناسب لإنفاذ حقوقهم في التعويض" في حال وقوع هجوم.
وأكد أن الجهتين الفلسطينيتين (السلطة والمنظمة) كانتا على علم كامل بالدعاوى القضائية التي رُفعت ضدهما في المحاكم الفدرالية الأميركية، وبالتالي فإن قانون عام 2019 لا ينتهك حقوقهما في الدفاع عن نفسيهما.
في عام 2015، منحت محكمة فدرالية في نيويورك 655 مليون دولار تعويضات لضحايا 6 هجمات ارتُكبت بين عامي 2002 و2004، خلال الانتفاضة الثانية، والمستفيدين منهم.
لكن محكمة استئناف ثم المحكمة العليا رفضتا ادعاءاتهم وقضتا بعدم اختصاص المحاكم الأميركية.
في غضون ذلك، وخلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب، أقرّ الكونغرس في ديسمر/كانون الأول 2019 قانونا يُخضع السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية للقضاء الأميركي إذا ثبت دفعهما مبالغ مالية لأقارب أشخاص تسببوا بمقتل أو جرح أميركيين.
وفي فبراير/شباط، أعلنت السلطة الفلسطينية عن إصلاح نظامها الخاص بـ"مخصصات أُسر الأسرى والشهداء"، استجابة لطلب مزمن من الولايات المتحدة، ما قوبل بترحيب فاتر.