الخارجية تُحذّر من مخاطر استهداف الاحتلال المتصاعد للأقصى وتداعياته
تاريخ النشر: 19th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن الخارجية تُحذّر من مخاطر استهداف الاحتلال المتصاعد للأقصى وتداعياته، وزارة الخارجية الفلسطينية رام الله دنيا الوطنحذرت وزارة الخارجية والمغتربين من مخاطر استهداف سلطات الاحتلال الإسرائيلي المتصاعد للمسجد الأقصى .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخارجية تُحذّر من مخاطر استهداف الاحتلال المتصاعد للأقصى وتداعياته، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وزارة الخارجية الفلسطينية رام الله - دنيا الوطنحذرت وزارة الخارجية والمغتربين من مخاطر استهداف سلطات الاحتلال الإسرائيلي المتصاعد للمسجد الأقصى المبارك، وتداعياته على أمن واستقرار المنطقة.
وطالبت العالمين العربي والإسلامي والمجتمع الدولي والمنظمات الأممية المختصة بتحمل مسؤولياتهم في توفير الحماية الدولية للقدس ومقدساتها، وبضغط دولي حقيقي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية، وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك، وإجباره على وقف جرائمه، وعمليات تهويد القدس، وتغيير واقعها التاريخي، والسياسي، والقانوني، والديمغرافي القائم، ومحاولات فصلها تماما بالاستيطان عن محيطها الفلسطيني.
ونوهت إلى أنها إذ تتابع هذه القضية على المستويات كافة بالتنسيق والتعاون وبالعمل المشترك مع الأشقاء في المملكة الأردنية الهاشمية، وتؤكد أن جميع إجراءات الاحتلال في القدس لاغية، غير شرعية وغير قانونية، وأن القدس الشرقية المحتلة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967، وهي عاصمة دولة فلسطين الأبدية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة الخارجیة
إقرأ أيضاً:
“حماس”: قرار الاحتلال الإسرائيلي بشأن تسجيل الاراضي بالضفة خطوة خطيرة وإلغاء لاتفاق أوسلو
متابعات ـ يمانيون
أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، أن قرار الاحتلال الإسرائيلي إعادة تفعيل ما يُسمّى “عملية تسجيل ملكية الأراضي في المنطقة (ج)” في الضفة الغربية، واعتباره مرجعية قانونية حصرية، هو إلغاء عملي لكلّ الاتفاقات ذات الصلة التي وقّعتها السلطة الفلسطينية مع الاحتلال الإسرائيلي على مدار سنوات من مفاوضات أوسلو العبثية، وما يترتّب على ذلك من مخاطر سياسية ووطنية، ويُعدّ خطوة جديدة ضمن مشروع الضم والتهجير، الذي يسعى الاحتلال ويسابق الزمن نحو تنفيذه.
وأكدت الحركة في بيان صحفي لها، اليوم الثلاثاء، أنّ هذا القرار ليس مجرّد إجراء إداري، بل يعكس بوضوح استراتيجية الاحتلال الممنهجة لفرض السيادة على ما يزيد عن 60% من أراضي الضفة الغربية، وسط صمت وضعف رسمي من قيادة السلطة، وتغييبها وقمعها لأيّ دور وطني وشعبي فاعل قادر على التصدّي لهذه السياسات الاستيطانية الخطيرة.
وأشارت إلى أن تزامن هذه القرارات مع استمرار تمسّك السلطة بالتنسيق الأمني، والعيش على وهم اتفاق أوسلو، الذي منح الاحتلال الوقت والمساحة لتكريس وقائع الضم والاستيطان والتهويد، يستوجب موقفاً فلسطينياً موحّداً يعيد الاعتبار للمشروع الوطني، ويؤسّس لاستراتيجية مقاومة شاملة قائمة على وحدة الصف وتفعيل كلّ أدوات الاشتباك الشعبي والسياسي والقانوني مع الاحتلال.
وجددت “حماس” دعوتها إلى كافّة مكوّنات الشعب الفلسطيني وفصائله وقواه، لتصعيد كلّ ساحات التصدّي والمواجهة مع الاحتلال، ورفع كلفة احتلاله، وتكثيف كافّة الجهود المحلية والدولية للدفاع عن القضية الفلسطينية في ظلّ ما تحياه من مخاطر غير مسبوقة.