شاهد المقال التالي من صحافة الإمارات عن دائرة البلديات والنقل تعلن نمو قيمة الاستثمارات العقارية الأجنبية المباشرة لفئة الأفراد 363بالمائة في النصف الأول من 2023، أعلنت دائرة البلديات والنقل أن قيمة الاستثمارات الأجنبية ال مباشر ة لفئة الأفراد في القطاع العقاري في إمارة أبوظبي وصلت إلى 834.6 مليون درهم خلال .

،بحسب ما نشر جريدة الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دائرة البلديات والنقل تعلن نمو قيمة الاستثمارات العقارية الأجنبية ال مباشر ة لفئة الأفراد 363% في النصف الأول من 2023، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دائرة البلديات والنقل تعلن نمو قيمة الاستثمارات...

أعلنت دائرة البلديات والنقل أن قيمة الاستثمارات الأجنبية المباشرة لفئة الأفراد في القطاع العقاري في إمارة أبوظبي وصلت إلى 834.6 مليون درهم خلال النصف الأول من عام 2023، محققة نسبة نمو قياسية وصلت إلى 363% مقارنة بالفترة ذاتها من عام 2022.

ووفقاً لبيانات دائرة البلديات والنقل، تصدّرت المناطق الخمسة التالية القائمة لأعلى حصص للاستثمار في مجال الاستثمارات الأجنبية المباشرة للأفراد، وهي: جزيرة السعديات بنسبة 34%، وجزيرة ياس 28%، الجرف بنسبة 12%، وجزيرة الريم بنسبة 11%، والشامخة بنسبة 8%.

وقال سعادة الدكتور أديب العفيفي، المدير التنفيذي لقطاع العقارات في دائرة البلديات والنقل: «نحن مسرورون بالإعلان عن النمو القياسي في حجم الاستثمارات العقارية الأجنبية المباشرة في أبوظبي، إذ تعكس نسبة النمو 363% خلال النصف الأول من العام الحالي ما تتمتع به الإمارة من عناصر جذب قوية للاستثمار الأجنبي المباشر، ومن بينها موقعها الاستراتيجي المهم، وبنيتها التحتية عالمية المستوى، وبيئتها الاقتصادية والتشريعية الداعمة والممكنة التي أسهمت في تعزيز مكانة الإمارة وجهةً مفضلة للأفراد من جميع الجنسيات للاستثمار والعيش والاستقرار في الإمارة».

وأضاف: «لقد أسهم المناخ الاستثماري في أبوظبي، مدعماً بالحوافز التشجيعية والأطر التشريعية والتنظيمية القوية في خلق بيئة داعمة ومحفزة للمستثمرين الأجانب الذين يبحثون عن فرص واعدة في سوق العقارات. وأسهم التزام الإمارة بتبني سياسات التنمية المستدامة والابتكار والتنويع الاقتصادي، والاستدامة البيئية في تعزيز قدرة الإمارة على استقطاب الاستثمارات العقارية الأجنبية المباشرة».

وأكد الدكتور العفيفي أن زيادة معدلات النمو في حجم الاستثمارات العقارية الأجنبية المباشرة تعكس ثقة المستثمرين الدوليين في اقتصاد الإمارة، وقدرتها على توفير عوائد طويلة الأمد، لافتاً إلى أن الإمارة ستواصل بناء منظومة عقارية متكاملة ومحفزة للمستثمرين الأجانب، من خلال تبسيط العمليات، وتوفير تجربة خدمات حكومية سلسة وميسرة تسهل الاستثمارات الأجنبية المباشرة في القطاع العقاري في إمارة أبوظبي.وام

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: مباشر مباشر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الاستثمارات الأجنبیة النصف الأول من

إقرأ أيضاً:

تقاليد «جائزة أبوظبي».. المنطلق من المركز الأول يُتوج بالسباق

 
عمرو عبيد (القاهرة)

أخبار ذات صلة نوريس.. الفوز في «أرض العجائب»! انطلاق فعاليات قمة بريدج 2025 في أبوظبي بمشاركة عالمية واسعة


حافظ سباق جائزة أبوظبي الكبرى على تقاليده الراسخة، حيث تصدّر ماكس فيرستابن التجارب التأهيلية، وانطلق من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، ليُتوّج بجائزة السباق الإماراتي، بفارق أكثر من 12 ثانية عن أوسكار بياستري، و16.572 ثانية عن لاندو نوريس، ورغم أن تتويج «ماكس» في أبوظبي لم يكن كافياً لاحتفاظه بلقب بطل العالم لسباقات «الفورمولا-1»، عقب اقتناص نوريس أول ألقابه العالمية، إلا أن «سيناريو السباق» حافظ على تقليد ثابت، مهما بلغت شراسة المنافسة على بطولة العالم، إذ يُتوّج به من ينطلق من المركز الأول في أغلب النُسخ السابقة.
وخلال 17 سباقاً في أبوظبي، منذ عام 2009، تمكّن السائق المُتصدّر للتجارب التأهيلية من الفوز بجائزة الاتحاد للطيران الكبرى، في 12 مرة، بنسبة 70.6%، وترسّخت تلك القاعدة أكثر، بداية من عام 2015، عندما انطلق نيكو روزبرج من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، وفاز بلقب السباق الإماراتي بالفعل، ولم يتغيّر الأمر مُطلقاً منذ ذلك التاريخ، حيث كرر لويس هاميلتون ذلك النجاح 3 مرات، مقابل 5 مرات لماكس فيرستابن، وبينهما، حصد فالتيري بوتس جائزة 2017 على نفس الطريقة، مثلما فعل لاندو نوريس في العام الماضي.
وكانت الحقبة الأولى لسباق أبوظبي، بين 2009 و2014، شهدت تقلبات في هذا الصدد، بداية من النسخة الأولى، التي تصدّر خلالها لويس هاميلتون التجارب التأهيلية، بينما فاز سيباستاين فيتل بالسباق في النهاية، والطريف أن هاميلتون الذي انطلق من المركز الأول آنذاك، لم يُكمل السباق بسبب مشاكل في مكابح سيارته.
وباستثناء سباق 2010، الذي انطلق فيه فيتل من الصدارة وحصد جائزته، تبادل الألماني الأدوار مع هاميلتون في 2011، حيث تصدّر فيتل التجارب التأهيلية، بينما تُوّج «الملك لويس» بطلاً لسباق أبوظبي، والأكثر طرافة أن تلك النتيجة لم تُغيّر مسألة تتويج سيباستيان فيتل بطلاً للعالم في ذلك الموسم، وكان هاميلتون تصدّر سباق 2012، الذي فاز به كيمي رايكونن.
أما في عام 2013، فقد انطلق مارك ويبر من المركز الأول في حلبة مرسى ياس، بينما بدأ سيباستيان فيتل السباق من المركز الثاني، لكن الألماني فاز بالجائزة الإماراتية، بفارق نحو 31 ثانية عن وصيفه الأسترالي، ثم كانت الأمور أكثر إثارة في «نُسخة 2014»، التي دخلها لويس هاميلتون وروزبرج، في «صراع ثنائي» على بطولة العالم، وتصدّر روزبرج التجارب التأهيلية، يليه زميله هاميلتون، لكن الوضع انقلب تماماً خلال السباق، الذي فاز به «الملك لويس»، بينما أنهاه الألماني في المركز الـ14!

مقالات مشابهة

  • بنك أبوظبي الأول ينضم إلى مبادرة «مجرّة»
  • بمشاركة عالمية.. انطلاق خامس نسخ بطولة "قفز السعودية" لقفز الحواجز الخميس القادم
  • وكيل «دائرة التنمية الاقتصادية»: أبوظبي أحد أكثر الاقتصادات مرونة واستعداداً للمستقبل
  • ما موقف ألمانيا من الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في غزة؟
  • جيش الاحتلال يعلن حصيلة مصابيه منذ هجوم السابع من أكتوبر 2023
  • الريال الإيراني يسجل أدنى قيمة في تاريخه
  • «جوتن» تحتفي بمرور ثلاثة عقود على انطلاقها في أبوظبي
  • تقاليد «جائزة أبوظبي».. المنطلق من المركز الأول يُتوج بالسباق
  • مكتوم بن محمد يترأّس اجتماع مجلس إدارة مؤسسة دبي العقارية ويطلع على إنجازات مجموعة وصل
  • نظام “كليك” يسجل 16.36 مليار دينار قيمة الحوالات المصرفية منذ بداية 2025