تابع موعد الإطلاق الرسمي لهاتف vivo Y200e
تاريخ النشر: 16th, February 2024 GMT
تابع موعد الإطلاق الرسمي لهاتف vivo Y200e، اليوم، أعلنت شركة فيفو عن موعد إطلاق هاتفها الذكي الجديد vivo Y200e. ظهرت ميزات هاتف Y200e في الصباح، والآن يتم تحديد موعد الإطلاق الرسمي له، والذي سيكون نهاية الشهر الجاري، فيما يلي جميع الميزات المعروفة حتى الآن لهذا الهاتف.
مواصفات وميزات vivo Y200eأطلقت فيفو العديد من طرازات الهواتف الذكية العام الماضي، وبمواصلة نفس الوتيرة هذا العام، تستعد الشركة الآن لتقديم طراز Y200e الذي يناسب الفئة المتوسطة، وفقًا للتسريبات، سيعرض vivo Y200e، الذي سيأتي بشاشة بمعدل تحديث 120 هرتز، صورًا بجودة +Full HD على شاشة AMOLED هذه، من المحتمل أن يتبع الجهاز هاتف Y100 5G من حيث الميزات، حيث سيحمل لوحة مقاس 6.
تابع موعد الإطلاق الرسمي لهاتف vivo Y200e
سيعمل هاتف vivo Y200e بمعالج Snapdragon 4 Gen 2 الذي طورته كوالكوم، وسيأتي بسعة ذاكرة وصول عشوائي (RAM) تبلغ 8 جيجا بايت، أما بالنسبة للتخزين، فالمعروف حتى الآن هو خيار 256 جيجا بايت فقط، وفي قسم نظام التشغيل، يتم استخدام نظام Android 14.
سيأتي هاتف vivo Y200e 5G ببطارية بسعة 5000 مللي أمبير وتدعم الشحن السريع بقدرة 44 وات.
تابع موعد الإطلاق الرسمي لهاتف vivo Y200e، ووفقًا للتسريبات، سيتشابه Y200e المقرر طرحه في نهاية هذا الشهر في ميزاته مع هاتف Y100 5G، ولمن لديهم فضول، قمنا بمشاركة مميزات vivo Y100 5G أدناه:
تابع موعد الإطلاق الرسمي لهاتف vivo Y200e الشاشة: 78 بوصة OLED منحنية، +Full HD (1080 × 2400 بكسل)معدل تحديث الشاشة: 120 هرتزمعدل استجابة اللمس: 1200 هرتزالمعالج: Qualcomm Snapdragon 685ذاكرة الوصول العشوائي (RAM): 12 جيجا بايت LPDDR4Xالتخزين: 512 جيجا بايت (غير قابل للتوسيع)الكاميرا الأمامية: 8 ميجا بيكسلالكاميرا الخلفية: – 64 ميجا بيكسل (يدعم OIS) – عدسة مساعدة 2 ميجا بيكسلسعة البطارية: 5000 مللي أمبيرسرعة الشحن: شحن سريع 44 واتنظام التشغيل: OriginOS 3 المستند إلى Android 13السماكة: 7.49 ممالمصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جیجا بایت
إقرأ أيضاً:
تحذيرات صادمة بمنتدى الدوحة.. السودان يواجه أخطر لحظاته على الإطلاق
الدوحةـ بين تحذيرات دولية من انهيار الدولة السودانية، وصوت سوداني رسمي يندد بـ"صمت العالم"، احتدم النقاش في منتدى الدوحة 2025 حول مستقبل السودان وفرص إحلال السلام فيه، وسط اتهامات مباشرة بدعم أطراف خارجية للصراع وتأكيدات بأن المأساة تتجاوز حدود النزاع المسلح إلى حرب نفوذ إقليمية تهدد وحدة البلاد ومستقبلها.
وفي جلسة بعنوان "السودان.. آفاق السلام ومستقبل الدولة" نظّمها منتدى الدوحة، جمعت مسؤولين أمميين وأفارقة وسودانيين، برزت تساؤلات حادة حول غياب الإرادة الدولية، وسبل وقف تدفق السلاح، ومن يملك القرار لإنهاء إحدى أكثر الحروب تعقيدا في المنطقة.
وشارك في الجلسة كل من وزير العدل السوداني عبدالله درف، ووكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية وبناء السلام روزماري ديكارلو، ومفوض الاتحاد الأفريقي للشؤون السياسية والسلام والأمن السفير بانكول أديوي، والباحث في برنامج أفريقيا بمركز الدراسات الإستراتيجية والدولية كاميرون هدسون.
وأعرب وزير العدل السوداني عبدالله درف عن استيائه العميق من تعامل المجتمع الدولي مع أزمة السودان، لافتا إلى وجود صمت مريب تجاه الانتهاكات الجسيمة التي ترتكبها قوات الدعم السريع. وأكد أن هذا الصمت شجع "المرتزقة" على المضي في ارتكاب مزيد من الجرائم والانتهاكات التي طالت المدنيين الأبرياء.
واعتبر أن ما وقع في مدينة الفاشر، وقبلها في الخرطوم وولاية الجزيرة وغيرها من المناطق، يشكّل دليلا واضحا على إخفاق المجتمع الدولي في تحمل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية تجاه السودان، مؤكدا أن ما يتعرض له الشعب السوداني يمثل عدوانا غير مسبوق.
وردا على سؤال عن سبب عدم تفعيل الاتحاد الأفريقي المادة التي تمنحه حق التدخل لمنع الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، وإذا ما كان الذي يحدث في السودان غير كاف لتفعيلها، قال السفير بانكول أديوي إن موضوع العدالة يمثل محور قمة الاتحاد الأفريقي لعام 2025، معتبرا أن ما يجري في السودان يشكل "وصمة عار على ضمير أفريقيا والعالم بسبب حرب عبثية".
وقدم أديوي 5 نقاط أساسية تلخص موقف الاتحاد الأفريقي تجاه الحل في السودان:
لا حل عسكريا في السودان. ضرورة وقف التدخلات الخارجية. رفض أي مسار يؤدي إلى تقسيم السودان أو تفتيته. رفض تعدد المبادرات وتزاحمها. عدم التسامح مع جرائم الإبادة أو الانتهاكات الجسيمة.وبين أن التدخل قد يكون قانونيا، لكنه سيكون قسريا وقد يتسبب في مزيد من إراقة الدماء، لذلك يفضل الاتحاد عدم الانخراط في صراع مفتوح بلا مسار سياسي واضح، مؤكدا أن العمل جارٍ مع الجامعة العربية والإيغاد والأمم المتحدة للدفع نحو عملية سياسية يقودها المدنيون.
وعن تردد واشنطن في اتخاذ إجراءات حاسمة ضد أطراف تشعل الحرب في السودان، قال الباحث كاميرون هدسون إن في السودان حربين: الأولى بين طرفي القتال على الأرض، والثانية حرب نفوذ إقليمية تتصاعد للسيطرة على مستقبل البلاد.
وأوضح أن الإدارة الأميركية تهتم بالحرب الثانية أكثر، لأنها تملك قدرة أكبر على التأثير فيها، معتبرا أن السودانيين لا يريدون من الرئيس دونالد ترامب الانخراط مباشرة في تحديد من يفوز أو يخسر داخل السودان.
وأشار هدسون إلى وجود فرق كبير بين التوصل إلى وقف إطلاق نار وبين إنشاء عملية سلام شاملة تشمل بناء الدولة وتحقيق المساءلة. وأضاف أن الإدارة الأميركية تركز حاليا على حلول قصيرة المدى، ولا تمتلك رؤية واضحة لمستقبل السودان.