أطلقت شيرين يحيى أغنية جديدة على طريقة الفيديو كليب على منصات السوشيال ميديا تحت عنوان "خد دبلتك".

 


الأغنية من كلمات مصطفى حدوتة ومن ألحان وليد العطار وتوزيع إيهاب كوبليكس ومكس وماستر ماهر صلاح 
وتم تصوير الكليب في سويسرا في منتجع التزلج الشهير سانت موريتز ومنتجع زيل ام سي بالنمسا ومن إنتاج شركة " شيرين يحيى SY Records"
ومن إخراج cardes Edison.

 


وأكدت شيرين عن سعادتها بردود فعل الجمهور من الفيديو كليب خصوصا بعد الصعوبات في تصويره في درجة حرارة عشرة تحت الصفر وعلى جبل ارتفاعه ٧٠٠٠ متر لا يمكن الصعود إليه إلا بطائرة هليوكوبتر.

 


وتستعد شيرين يحيى لأكثر من تعاون غنائي الفترة القادمة أبرزهم مع الملحن عزيز الشافعي.

 

 

كلمات اغنية "خد دبلتك"

 


خد دبلتك 
ليه فاكر اللى خدته منك 
وناسي  سبت عشانك ايه 
انا لما قبلت الورده منك
رفضت عشانك ١٠٠ بوكيه  

كل ما تقسى اقول وماله 
معلش اهى ساعة شيطان 
ورميت براح الكون بحاله 
ورضيت معاك ب اربع حيطان
خد دبلتك 
انا مش تحت رحمتك 
ياما قولت كلام ووعود ماطلعتش قد كلمتك 
خد دبلتك 
انا مش تحت رحمتك 
ياما قولت كلام ووعود ماطلعتش قد كلمتك 
مش شرط يعنى عشان بحبك 
تبيع فى قلبي وتشتريه 
ولا انت نسيت عشان احبك 
لفيت ورايا قد ايه 
ماهو لو مش قادر تحترمنى 
لاء تبقا غيرى اولى بيك 
انا همشي وخدها كلمه منى 
انا قلبي كان كبير عليك

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: منصات السوشيال ميديا الفترة القادمة الملحن عزيز الشافعي أغنية جديدة ألحان سوشيال ميديا الفيديو كليب طريقة الفيديو كليب في سويسرا شیرین یحیى

إقرأ أيضاً:

إيمان كمال تكتب: شيرين ثروة قومية..انقذوها

طريقي ولازم أمشي فيه.. مفروض عليا ومفروضة عليه

لا أنا قادرة إني منه ارجع.. ولا عارفة حتى نهايته إيه 
يهزمني هو مرة.. وأبكيله وأقوله ليه
وفي وسط بكايا ابتسمله وابصله واضحك عليه

إيه اللي عايزه مني وأنا عايزة منه إيه 
حلقة مفقودة وما بينا صراع يا ليا يا إما ليه

 

هل كانت تدرك شيرين عبد الوهاب، حين غنت "طريقي" عام 2015، أن كلمات الأغنية ستصبح لاحقًا انعكاسًا حقيقيا لمسيرتها؟

 

ربما لم تكن تعلم أن هذا الطريق، الذي بدا حينها مفروشا بالنجاح والتألق، سيتحول إلى درب مليء بالتقلبات.


تحولت كلمات الأغنية بعد سنوات إلى جزء من تفاصيلها الانكسار والانتصار، الصعود والانهيار، نبؤة لما وصل إليه حال شيرين عبد الوهاب، حولت كلمات الشاعر الغنائي وليد الغزالي من مجرد حالة درامية إلى واقع تعيشه شيرين التي لم تعد تستطيع الإمساك بزمام خطواتها الفنية.


في السنوات الأخيرة أصابت التخبطات الشخصية توازن شيرين الفني تدريجيًا، لتتحول إلى النجمة الأكثر جدلًا، ورغم هذه التخبطات رصيدها الفني جعلها في الأكثر استماعا عبر المنصات المختلفة، وألبومها الأخير الذي قررت أن تطرحه عبر "البوتجاز" اعادها لصدارة المشهد، فنالت دعمًا من جمهورها المتعطش لحضورها.

 

هفوات وتخبطات مرت بها شيرين خلال العشر سنوات الأخيرة قوبلت بالتسامح والمحبة والسند، قبل أن تخيب آمال بعض من جمهورها في حفلها في ختام الدورة العشرين لمهرجان موازين إيقاع العالم ليفاجئ الحضور بشيرين تغني (بلاى باك) وكأن حضورها على المسرح مجرد صورة، وحتى حينما حاولت أن ترضي جمهورها وتغني "لايف" لم تكن شيرين في أفضل حالاتها، على مستوى التدريب والغناء.

 

في الحقيقة تحتاج شيرين عبد الوهاب لوقفة تحتاج إلى إرادة حقيقية لاسترداد بريقها قبل أن تفقده نهائيًا، قبل أن يأتي الوقت الذي تفقد فيه الدعم والسند فتجد نفسها محاصرة بالأخطاء.

 

تحتاج إلى التركيز على موهبتها فقط، إلى التدريب المستمر ربما تستعيد لياقتها الغنائية، على ألا تورط نفسها بالغناء في أى حفل جديد ولقاء جمهورها بشكل مباشر قبل أن تتعافى نهائيا من كل التخبطات.

 

تحتاج شيرين أن تصبح في يد إدارة أعمال أمينة، تتعامل معها كالجوهرة التي لا يمكن التفريط في موهبتها وإهدارها بالشكل الذي لا يليق بفنانة تنافس على لقب "صوت مصر".


أن ترجح كافة العقل إلى جانب رهافة الإحساس فتتعلم أن الحياة لن تنتظرها ولن تمنحها مزيد من الفرص، وأن الجمهور الذي أحبها واعتبرها الأكثر قربا وشبها والأقرب إلى القلب، سينفذ رصيدها لديه، مكتفيا بما قدمته عبر مسيرتها حتى وإن كان قليلًا.


إذا تحدثنا عن موهبة ومكانة شيرين عبد الوهاب فهى بكل تأكيد ثروة قومية وموهبة لا تتكرر كثيرًا عبر الزمن موهبة ربما لا تدرك هى نفسها قيمتها وقدرها أو ربما اطمأنت للمكانة التي وصلت واعتبرت أنها في المساحة الآمنة من النجاح التي لن تتغير دون أن تدرك أن كثير من النجوم والنجمات ما دام سقطوا في فخ الزمن الذي حرمهم من البريق فأصبح حضورهم ذكرى.

 

لازال لدى شيرين الوقت الكافي لتنقذ ما تبقى، لازال هناك الوقت لمساعدتها على الخروج من كل الأزمات الصحية والنفسية وحتى الغنائية، بمساندة ودعم ومحبة، صوتها الذي كان بوابة نجوميتها لم يعد وحده كافيًا لينقذها من تعقيدات الصورة التي رُسمت حولها.

 

أتمنى أن تدرك شيرين جيدًا الخطأ الدي وقعت فيه في ختام موازين، الذي أحيته ولم تكن مؤهلة لذلك، لتقرر أنها لن تعود على المسرح قبل أن تعيد إلينا مطربة نحبها من الأعماق، موهبتها أهم من كل الألقاب هى شيرين عبد الوهاب.

مقالات مشابهة

  • الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع: ضوابط جديدة للإعلام الرياضي بالتعاون مع اتحاد الإعلام الرياضي
  • «عشان توفر في البنزين».. كيف تحول سيارتك للعمل بالغاز الطبيعي؟
  • (حكومة نص كُم)
  • شيرين بيوتي عن معاناة طفولتها: كنا ناكل الخبز المعفن ونقمل من قلة النظافة.. فيديو
  • طارق يحيى: انضمام مصطفى محمد للأهلي "غير مستبعد"
  • طارق يحيى عن انتقال مصطفى محمد للأهلي: أي حاجة تحصل في الزمن ده
  • مصطفى حدوتة عن تعاونه مع عمرو دياب للمرة الثانية: حلم كنت أتمناه| فيديو
  • أنوسة كوتة: لحن محمد رحيم استُخدم في أغنية جديدة دون نسبها إليه
  • إيمان كمال تكتب: شيرين ثروة قومية..انقذوها
  • “أنا بس عايز أستفيد من الشقة”.. ابن يجر أمه المُسنة لـ محكمة الأسرة