شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن على وفد الجيش في جدة الإنسحاب فوراً من المفاوضات إلى حين إثبات يوسف عزت حقيقة وفاة حميدتي من عدمها، يوسف عزت من هو يوسف عزت حتى يتفاوض مع الجيش السوداني؟ …… من الملاحظ إستعجال يوسف عزت للتفاوض مع الجيش السوداني من خلال منبر جدة للخروج .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات على وفد الجيش في (جدة) الإنسحاب فوراً من المفاوضات إلى حين إثبات (يوسف عزت) حقيقة وفاة (حميدتي) من عدمها، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

على وفد الجيش في (جدة) الإنسحاب فوراً من المفاوضات...
يوسف عزت

من هو يوسف عزت حتى يتفاوض مع الجيش السوداني؟*……..من الملاحظ إستعجال (يوسف عزت) للتفاوض مع الجيش السوداني من خلال منبر (جدة) للخروج الآمن من الخرطوم دون قيد أو شرط، بعد أن ايقن تماماً إنتهاء الحرب بالحسابات العسكرية، وأن ما تبقي من الدعم السريع عبارة عن (جيوب) ظلت تطيل في أمد الحرب لكسب سياسي، والإبقاء على المليشيات كمؤسسة عسكرية، ودمجها في القوات المسلحة، لذا على وفد الجيش المتواجد في (جدة) الإنسحاب فوراً من المفاوضات إلى حين إثبات (يوسف عزت) حقيقة وفاة (حميدتي) من عدمها، وما الصفة التى يفاوض بها الجيش السوداني بعد أن حل (البرهان) الدعم السريع، وقائده الذي اشعل الحرب في الخرطوم، ولا سيما فإن المبادرة الأمريكية- السعودية وضعت (عزت) في موقف (محرج) جدآ لا يمكن أن يثبت في ظله وجود (حميدتي) و(عبدالرحيم)، ولو من خلال مقاطع فيديوهات حقيقية تظهر صوت كل منهما بوضوح شديد، وتاريخ ساري المفعول يؤكد أنهما على قيد الحياة، ويقبلان بما تسفر عنه المفاوضات، فلا يكفي أن يتحدث (يوسف) بالإنابة عنهما، لذا السؤال، هل أبرز تفويضاً من (حميدتي) أو (عبدالرحيم)؟، وإلى أن يثبت ذلك للمبادرات الأمريكية- السعودية، المجتمع الدولي، والميليشيات المقاتلة في الخرطوم، دارفور وكردفان يجب عدم التفاوض معه، فلم تعود فبركة صوت (حميدتي)، و(عبدالرحيم)، ونشرهما عبر القنوات الفضائية تجدي، فهي بلا شك تسجيلات بات الشعب السوداني يضحك فيها، ولم يعد يصدقها أو تصدقها عناصر مليشيات الدعم السريع التى بدأت في الهروب بما نهبته من البنوك، المؤسسات، الشركات، المصانع والأسواق، ومن يصدق كذب يوسف عزت يقاتل بلا هدف رغماً عن دخول الحرب في شهرها الرابع دون صرف المرتبات، وعدم وجود قيادات فعلية، وحدوث انشقاقات وسط المليشيات، وبالمقابل أصبح الكثير من أفراد الدعم السريع على قناعة بأن يوسف عزت يكذب وينتحل صفة (حميدتي) و(عبدالرحيم) حتى يقاتل الدعم السريع باطمئنان، وتشاركه في ذلك القنوات الفضائية الحدث، العربية، الجزيرة، اسكاي نيوز والسوشال ميديا، وهي جميعاً تدعم مخطط الدعم السريع، لذلك قاطعها وفضحها المتلقي للعالم، لأنها تعلم تمام العلم أين (حميدتي) و(عبدالرحيم) إلا أنها تغالط الحقائق، وتبث الأكاذيب بعيداً عن المهنية حتى تستمر الحرب، وايهام (الغزو الأجنبي) بأن (حميدتي) و(عبدالرحيم) مازالا في القيادة، وهو ما كشفته مفاوضات (جدة) المتطلبة إطلالتهما في المشهد، كما أطل (البرهان) و(الكباشي) بعيداً عن التسجيلات الصوتية المفبركة، وهي إطلالة أدخلت مستشار الغفلة في تحدي، وبما أنه لن يستطيع إثبات وجود (حميدتي) و(عبدالرحيم)، فإن ما تبقي من المليشيات سيضع الأسلحة جانباً، وذلك تمهيداً للعفو من القائد العام للجيش السوداني، فالإستمرار في الحرب بهذه الصورة يعد انتحاراً، خاصةً بعد هروب كبار قيادات المليشيات والمستشارين إلى خارج البلاد.سراج النعيم

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش الجيش الجيش تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مع الجیش السودانی الدعم السریع حقیقة وفاة

إقرأ أيضاً:

ضباط إسرائيليون يحذرون من مجاعة واسعة بغزة ما لم تدخل المساعدات فورا

قال ثلاثة مسؤولين عسكريين إسرائيليين مطلعين على الأوضاع في قطاع غزة إن ضباطا في الجيش الإسرائيلي توصلوا بشكل خاص إلى أن الفلسطينيين في غزة يواجهون مجاعة واسعة النطاق ما لم يتم استئناف تسليم المساعدات خلال أسابيع.

وزعمت إسرائيل على مدى أشهر أن منعها دخول الغذاء والوقود إلى غزة لا يشكل تهديدا كبيرا للحياة المدنية في القطاع، بالرغم من تحذيرات الأمم المتحدة ووكالات الإغاثة الأخرى من أن المجاعة تلوح في الأفق.

لكن ضباطًا في الجيش الإسرائيلي، يراقبون الأوضاع الإنسانية في غزة، حذّروا قادتهم في الأيام الأخيرة من أنه ما لم يُرفع الحصار سريعًا، فمن المرجح أن تنفد كميات الغذاء الكافية لتلبية الحد الأدنى من الاحتياجات الغذائية اليومية في مناطق عديدة من القطاع، وفق ما نقلت صحيفة "نيويورك تايمز" اليوم، الأربعاء عن المسؤولين العسكريين الثلاثة.

وبما أن توسيع نطاق عمليات تسليم المساعدات الإنسانية يستغرق وقتا، فقد قال المسؤولون إن هناك حاجة إلى اتخاذ خطوات فورية لضمان إمكانية إعادة نظام توريد المساعدات بالسرعة الكافية لمنع المجاعة.

ويأتي الاعتراف المتزايد داخل جزء من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأزمة جوع في غزة، في الوقت الذي تعلن فيه إسرائيل عن توسيع حربها في غزة بشكل كبير، بادعاء القضاء على حماس واستعادة الأسرى المتبقين، وهما هدفان لم تحققهما بعد أكثر من 19 شهرًا من الحرب.

وأعلن رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ، أمس، أن الجيش سيستأنف القتال في الأيام المقبلة "بكامل قوته لإتمام المهمة" و"القضاء على حماس".

وكشف تحليل المسؤولين العسكريين عن فجوة بين موقف إسرائيل العلني من حصار المساعدات ومداولاتها الخاصة. ويكشف التحليل أن أجزاءً من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية توصلت إلى نفس الاستنتاجات التي توصلت إليها منظمات الإغاثة الرائدة، إذ حذّرت منذ أشهر من مخاطر الحصار.

ويسلط التحليل الضوء أيضاً على مدى إلحاح الوضع الإنساني في غزة: فقد أغلقت معظم المخابز أبوابها، وبدأت مطابخ الجمعيات الخيرية في إغلاق أبوابها، ويقول برنامج الغذاء العالمي التابع للأمم المتحدة، الذي يوزع المساعدات وينسق الشحنات، إنه نفد مخزونه من الغذاء.

وأول من أمس الإثنين، حذّرت مبادرة التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، وهي مبادرة تدعمها الأمم المتحدة وترصد سوء التغذية، من أن المجاعة وشيكة في غزة. وذكرت المبادرة في تقرير موجز لها أنه إذا مضت إسرائيل قدمًا في التصعيد العسكري المخطط له في غزة، "فإن الغالبية العظمى من سكان قطاع غزة لن يتمكنوا من الحصول على الغذاء والماء والمأوى والدواء".

ورفض الجيش الإسرائيلي ووزارة الأمن التعليق على توقعات الضباط الإسرائيليين بأن غزة على وشك الدخول في أزمة غذائية. وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإسرائيلية، أورين مارمورشتاين، بأنه لا يستطيع الإفصاح عن تفاصيل المناقشات الداخلية، لكن الوزارة على تواصل يومي ومستمر مع "جميع الجهات المعنية" وتراقب الوضع في غزة عن كثب.

كانت القيود الإسرائيلية على المساعدات المقدمة إلى غزة من أكثر القضايا إثارةً للجدل خلال الحرب. وقطعت إسرائيل الإمدادات عن غزة في بداية آذار/مارس، وقبل خرق وقف إطلاق النار مع حماس واستئناف الحرب على غزة.

ونوقش الحصار في اجتماع طارئ لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، أمس الثلاثاء، دعت إليه بريطانيا وفرنسا ودول أوروبية أخرى. وصرح منسق الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، توم فليتشر، للمجلس بأن إسرائيل تفرض "عمدًا وبلا خجل" ظروفًا لاإنسانية على المدنيين في غزة والضفة الغربية.

وسأل فليتشر: "ما هي الأدلة الإضافية التي تحتاجونها الآن؟ هل ستتحركون بحزم لمنع الإبادة الجماعية وضمان احترام القانون الإنساني الدولي؟ أم ستقولون بدلاً من ذلك: 'لقد بذلنا كل ما في وسعنا'؟". ودعا جميع أعضاء المجلس الخمسة عشر، باستثناء الولايات المتحدة، التي دعمت إسرائيل بشدة طوال الحرب، إسرائيل إلى السماح فورًا بدخول المساعدات إلى غزة.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية نتنياهو يمثل للمرة الـ31 أمام المحكمة للرد على تهم الفساد الاحتلال يكرر تحذيره لليمنيين بإخلاء الموانئ تمهيدا لقصفها إسرائيل تقر باغتيال الصحفي اصليح في استهداف مستشفى ناصر جنوب غزة الأكثر قراءة وزير التربية: تم تأمين التعليم لعدد كبير من طلبة غزة المقيمين في الخارج رويترز: مشاورات رفيعة لتولي واشنطن قيادة "إدارة مؤقتة" في غزة العفو الدولية: أي تحرك لتهجير الغزيين قسرا نحو الجنوب يمثل جريمة حرب  إسبانيا: سنقدم مشروع قرار لوقف المذبحة في غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الأمريكي: الحرب في غزة تنتهي فورا إذا أعلنت حماس استسلامها
  • وزير الري السوداني يعلن موعد ضخ المياه بالقنوات استعداداً للموسم الزراعي
  • مصدر حكومي:قاآني أمر السوداني تضمين الرغبات الإيرانية في مؤتمر القمة العربية
  • الجميّل يطالب بانسحاب الجيش الإسرائيلي من لبنان فورا و"الكتائب" ترد على أمين عام "حزب الله"
  • الجيش السوداني يقتحم آخر معاقل الدعم السريع في أم درمان
  • ضباط إسرائيليون يحذرون من مجاعة واسعة بغزة ما لم تدخل المساعدات فورا
  • عاصفة من الجدل بالسودان بعد تسريبات كيكل عن حميدتي
  • شاهد.. الفنانة إنصاف مدني تثير ضحكات الجمهور بعد مطالبتها البرهان بــ(ختان) النساء المتخصصات في الإساءة على السوشيال ميديا وتهاجم المليشيا: (انعل أبو الدعم السريع وأبو حميدتي وأبو الحرب)
  • بالنسبة للشعب السوداني فإن حميدتي مات وشبع موتاً
  • ما حقيقة مشاركة المريخ السوداني في الدوري المصري الموسم المقبل؟