الدويري .. المقاومة والاحتلال غيّرا منهجية القتال لهذه الأسباب
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
#سواليف
قال الخبير العسكري اللواء #فايز_الدويري إن #جيش-الاحتلال أعاد انتشار قواته في عبسان وبدأ تصعيدا محدودا فيها، مشيرا إلى أن #المقاومة و #إسرائيل استفادتا من المرحلة الأولى للعملية البرية وأعادتا صياغة خططهما وفقا لها.
وأضاف -خلال تحليله اليومي على الجزيرة- أن الجهد الإسرائيلي الرئيسي يتجه حاليا نحو قلب مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، لأنها -إسرائيل- تأمل في أن يسفر اقتحام خان يونس إلى الوصول لمعلومات عن قيادات #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس– أو عن الأسرى.
وفيما يتعلق بالعمليات المشتركة التي نفذتها القسام وسرايا القدس -الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي– في محيط جامعة فلسطين، قال الدويري إن المقاومة أنشأت #غرفة_عمليات_مشتركة من أجل توحيد الجهد وتوجيهه والاقتصاد فيه بحيث لا يحدث تكرار للعمليات.
مقالات ذات صلة جريمة جديدة .. قوات الاحتلال أوقفت قافلة طبية وأجبرت المسعفين على خلع ملابسهم 2024/02/27وأشار إلى أن هذا الجهد المشترك شمل حتى فصائل المقاومة الصغيرة وهو ما ساعد على احتواء العملية البرية الإسرائيلية على مدار 3 أشهر.
فوائد المرحلة الأولى من الحرب البرية
وفي الوقت الراهن -يضيف الدويري- أن كلا الفريقين استفاد من المرحلة الأولى للعملية البرية بعدما خسر جزءا من قواته، مشيرا إلى أن الاحتلال استفاد بشكل أكبر وهو ما دفعه لتقليص قواته في الجنوب لتقليل خسائره.
أما المقاومة فقد شكّلت غرفة العمليات المشتركة بشكل رئيسي وتم تفعيلها من أجل توحيد الجهود بشكل أكبر، كما يقول الدويري.
وحاليا، تواصل إسرائيل هجومها في الجنوب وهناك اشتباكات مستمرة من جانب المقاومة التي تعلن باستمرار عن عمليات نوعية، وفق المصدر ذاته.
وفيما يتعلق بالتصعيد الإسرائيلي على جبهة لبنان، قال الدويري إنه يعكس التصعيد السياسي من جانب إسرائيل التي تطالب بإبعاد حزب الله إلى وراء نهر الليطاني حتى لو أوقف هجماته على الأراضي المحتلة.
في المقابل، يواصل حزب الله الرد بشكل محدود حتى لا يعطي إسرائيل فرصة توسيع رقعة الحرب لأنه يعرف أنها تحاول الوصول إلى هذه النقطة، حسب الدويري.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف فايز الدويري جيش المقاومة إسرائيل كتائب القسام غرفة عمليات مشتركة
إقرأ أيضاً:
شاومي توقف الدعم رسميا لهذه الهواتف.. هل جهازك بينها؟
أدرجت شركة شاومي عددا جديدا من هواتفها ضمن قائمة الأجهزة التي وصلت إلى نهاية دورة الحياة EOL، مما يعني أن هذه الهواتف لن تحصل على أي تحديثات رسمية مستقبلية من الشركة، وذلك في خطوة متوقعة استعدادا لإصدار واجهتها الجديدة HyperOS 3.
مع بدء جوجل بطرح نظام أندرويد 16، تركز شاومي جهودها حاليا على تطوير HyperOS 3، وهو إصدارها المخصص من أندرويد 16.
وبدأت شاومي بالفعل بإصدار تحديث Android 16 مع HyperOS 2.3 لهواتف Xiaomi 15 وXiaomi 14T Pro على النسخة العالمية.
وفي المقابل، أضافت الشركة إلى قائمتها عددا من الأجهزة التي لن تحصل على تحديثات رئيسية مستقبلا، وتشمل:
هواتف بعلامة XiaomiXiaomi 11T Pro
Xiaomi 11T
Xiaomi 11 Lite LE
Xiaomi 11 Lite 5G NE
Redmi 11 Prime 4G
Redmi A1+
Redmi A1
POCO M5
POCO C50
رغم توقف التحديثات، فإن هذه الهواتف ستستمر في تلقي تحديثات أمنية حتى سبتمبر 2025، لكن لن يتم إطلاق أي تحديثات رسمية لنظام التشغيل أو HyperOS لهذه الأجهزة، علمًما بأن بعض الطرازات في القائمة لم تتلق حتى HyperOS 2.
حتى الآن، لم تعلن شاومي عن خريطة طريق رسمية لإطلاق HyperOS 3 على باقي الأجهزة، ولكن من المتوقع الإعلان عنها قريبا.
شاومي 16 ألترا قد يصل قبل الموعد المتوقع
في سياق متصل، كشف تسريب جديد من حساب “ديجيتال شات ستيشن” الشهير على منصة Weibo أن هاتف Xiaomi 16 Ultra المنتظر قد يتم إطلاقه قبل نهاية عام 2025، أي قبل الموعد التقليدي المعتاد لسلسلة Ultra، التي كانت تصدر عادة بعد عطلة رأس السنة الصينية.
ويأتي هذا التلميح بعد تصريح رسمي من رئيس مجموعة شاومي، لو وي بينج، الذي وصف الهاتف المرتقب بأنه “قفزة جديدة في عالم تصوير الهواتف الذكية”، مشيرا إلى مستوى غير مسبوق من التطوير البصري بالشراكة مع شركة Leica، التي يبدو أن تعاونها مع شاومي بات أعمق من أي وقت مضى.
وإلى جانب Xiaomi 16 Ultra، تعمل شاومي على إطلاق هاتفين إضافيين ضمن نفس السلسلة، هما: Xiaomi 16S Ultra وXiaomi 16 Ultra Max
وتم رصد الهاتفين في قاعدة بيانات IMEI العالمية بالأرقام 25128PNA1C و25128PNA1G، ما يؤكد قرب الإعلان الرسمي.
وتشير التسريبات إلى أن 16S Ultra سيأتي مزودا بشريحة XRING الخاصة من تطوير شاومي، بينما يتوقع أن يحمل 16 Ultra Max أقوى عتاد تصوير على الإطلاق في تاريخ الشركة.
وسيعمل Xiaomi 16 Ultra بمعالج Snapdragon 8 Elite 2، وهو أقوى شريحة لمعظم هواتف أندرويد الرائدة هذا العام. كما سيتخلى الهاتف عن الشاشات المنحنية ويعتمد على شاشة مسطحة، في خطوة قد تعجب الكثير من المستخدمين.