استشاري: يفضل ترك حقن الإنسولين لـ10 دقائق بعد إخراجها من الثلاجة لتجنب «التنميل»
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن استشاري يفضل ترك حقن الإنسولين لـ10 دقائق بعد إخراجها من الثلاجة لتجنب التنميل، وأوضح استشاري السكري عبر حسابه بموقع تويتر ، أن استخدام حقن الأنسولين البارد الذي تم أخذه مباشر ة من الثلاجة، قد يؤدي إلى الشعور بالألم أو .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استشاري: يفضل ترك حقن الإنسولين لـ10 دقائق بعد إخراجها من الثلاجة لتجنب «التنميل»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأوضح استشاري السكري (عبر حسابه بموقع تويتر)، أن استخدام حقن الأنسولين البارد الذي تم أخذه مباشرة من الثلاجة، قد يؤدي إلى الشعور بالألم أو التنميل أثناء حقن الانسولين وبعده.
كان الدكتور المالكي ذكر في وقت سابق، أنه يفضل تخلص مرضى السكري من الإنسولين بعد ٣٠ يومًا من الاستخدام، سواء كان الحفظ بالثلاجة او خارجها في درجات الحرارة الموصى بها، حتى إذا كان لا يزال هنالك بقية من الإنسولين في العبوة، مع العلم بأن الفترة التي يستخدم الإنسولين فيها بعد فتحه تختلف من نوع إلى آخر، ومن شركة إلى أخرى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مباشر موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أزمة تجنيد في جيش الاحتلال.. إعفاء جنود الاحتياط لتجنب الفشل في الاستدعاء
يمتنع جيش الاحتلال عن إرسال أوامر تجنيد لعسكريي احتياط يرفضون المشاركة في حرب الإبادة على قطاع غزة، وذلك لتجنب الإحراج في حال عدم التحاقهم، وذلك بعد تصاعد الرفض داخل صفوف الاحتياط، حيث يفضل القادة العسكريون.
ونقلت صحيفة "هآرتس" عن جندي احتياط لم تُذكر هويته، تأكيده أن القادة العسكريين في الجيش الإسرائيلي تواصلوا مع الجنود عبر مجموعات واتساب قبل إصدار أوامر التجنيد.
وأضاف الجندي أن القادة طلبوا من الجنود تعبئة استبيانات تحدد ما إذا كانوا سيشاركون في الجولة العسكرية القادمة أم لا. كما طُلب من الجنود توضيح الأسباب في حال رفضهم الانضمام إلى الحرب.
وأوضح الجندي في تصريحاته للصحيفة أنه بعد استكمال الجنود ملء الاستبيانات، أعلن قائد الوحدة أنه سيتم إرسال أوامر التجنيد، ولكن المفاجأة كانت أن الأوامر لم تُرسل للجميع.
وقال الجندي: "فهمنا أن مَن وافقوا على المشاركة هم من تلقوا أوامر التجنيد، بينما مَن أعلنوا رفضهم لم يتلقوا أي استدعاء رسمي".
وتظهر هذه الخطوة محاولات جيش الاحتلال الإسرائيلي التقليل من محاولات التحدي والرفض داخل صفوف جنوده، في حين أن الجيش يعلن في العادة عن "نسبة حضور 100 بالمئة" من جنود الاحتياط، فإن هذا الإجراء يثير تساؤلات حول مدى دقة هذه الإحصاءات، بالنظر إلى أن الرفض المستمر للعديد من الجنود يُمنع من أن يكون جزءاً من الحسابات الرسمية.
يذكر أن الرفض الواسع للخدمة العسكرية في الحرب على غزة أصبح ظاهرة متزايدة في صفوف جنود الاحتياط الإسرائيليين، في الأسابيع الأخيرة، أُثيرت تكهنات حول تزايد المجموعات العسكرية التي تتبنى هذا الموقف، حيث يرى البعض أن المشاركة في هذه الحرب تمثل انتهاكًا لحقوق الإنسان في قطاع غزة.
وتشير التطورات إلى صعوبة في تحقيق اجماع داخلي في جيش الاحتلال الإسرائيلي بشأن استمرار الحرب على غزة، وسط معارضة متزايدة على مستوى الجنود والمجتمع.
يُعتبر هذا التراجع عن إرسال الأوامر جزءًا من سلسلة من التحركات التي تُظهر الانقسامات العميقة داخل المؤسسة العسكرية الإسرائيلية، مما يثير تساؤلات حول قدرة جيش الاحتلال على الحفاظ على جاهزيته في ظل الرفض المتزايد وسط صفوف جنوده.