حزب الله يطلق 100 صاروخ تجاه إسرائيل خلال الـ24 ساعة الأخيرة
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، إن حزب الله أطلق أكثر من 100 صاروخ من جنوب لبنان تجاه مستوطنات إسرائيل الشمالية خلال الـ24 ساعة الأخيرة.
وقبل قليل، قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن نحو 20 صاروخا أطلقت من لبنان تجاه مستوطنات الشمال خلال الرشقة الأخيرة لحزب الله.
وأعلن حزب الله مسؤوليته عن إطلاق صواريخ مضادة للدبابات على قاعدة ميرون الإسرائيلية بعد ظهر اليوم، وهذا هو ثاني إعلان للحزب منذ صباح اليوم عن مسؤوليته عن إطلاق صواريخ مضادة للدبابات على إسرائيل.
بالإضافة إلى ذلك، أكد الحزب اللبناني أن معدات التجسس والمعدات التقنية في الأراضي المحتلة أصيبت بأضرار أثناء إطلاق الصواريخ.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الله جنوب لبنان مستوطنات إسرائيل الشمالية جيش الاحتلال الإسرائيلي إسرائيل
إقرأ أيضاً:
السخط الصهيوني يتواصل.. ترامب باع ” إسرائيل ” للحوثيين
الجديد برس|
قالت صحف عبرية أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب “باع إسرائيل” لصالح مصالح اقتصادية وصفقات تكتيكية مع “الحوثيين” في اليمن.
وتوقعت تقرير لصحيفة معاريف، ان تبرم واشنطن صفقات مماثلة مع إيران , مشيرة الى ان ترامب يحاول من خلال هذه الصفقات تجنب أزمة اقتصادية داخلية تهدد رئاسته الثانية ، وفق تعبيرها .
وفيما تحدثت الصحيفة عن “تصاعد خيبة الأمل الإسرائيلية من إدارة ترامب” ، قالت أن اللحظة التي فضل فيها ترامب التفاهم مع الحوثيين على الالتزام بمصالح إسرائيل قد تكون نقطة تحوّل مفصلية تهدد الموقع الإستراتيجي لكيان الاحتلال وأنها تضعها خارج اللعبة الجيوسياسية التي اعتادت أن تكون طرفا محوريا فيها.
وأشار الاعلام العبري الى أن التقدير السائد في إسرائيل هو أن ترامب ألقى “باسرائيل” تحت عجلات الحافلة”، ليس فقط بسبب خلافاته مع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بل لأن إسرائيل لم تعد تحتل الأولوية في حساباته الجديدة، وتحولت إلى ورقة تفاوض قابلة للتجاهل إن اقتضت مصلحة البيت الأبيض ذلك. وفق ما قال التقرير.
وأوضح ان ترامب الذي توصل إلى تفاهم مع الحوثيين لوقف الهجمات على السفن الأميركية والسماح بمرور الشحن التجاري قرب مضيق باب المندب، ويسعى للتوصل لاتفاق مع إيران بخصوص برنامجها النووي، يهدف إلى الحفاظ على استقرار أسعار النفط، وبالتالي تقليص أسعار الوقود داخل الولايات المتحدة، في ظل بوادر أزمة اقتصادية خانقة.