إصابة 26 جنديا إسرائيليا خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
#سواليف
أعلن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي #إصابة 26 من عناصره في #معارك قطاع #غزة خلال الساعات الـ24 الماضية، وأوضح أن حصيلة #المصابين ارتفعت إلى 3007 #جنود و #ضباط منذ بدء #الحرب على غزة.
وأكد جيش الاحتلال أن 468 ضابطا وجنديا من بين المصابين جروحهم بالغة الخطورة.
مقالات ذات صلة لماذا تقوم مصر بإنزال جوي للمساعدات رغم وجود معبر رفح البري مع غزة؟ 2024/02/28.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال إصابة معارك غزة المصابين جنود ضباط الحرب
إقرأ أيضاً:
“الإعلامي الحكومي”: مستشفيات القطاع على شفا الانهيار خلال 48 ساعة
#سواليف
حذر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع #غزة، الاثنين، من أن #مستشفيات القطاع على شفا #الانهيار خلال 48 ساعة، بفعل منع #الاحتلال “الإسرائيلي” المؤسسات الدولية من الوصول للوقود واستمرار الحصار.
وقال المكتب في بيان إنه يحذر “بأشد العبارات من كارثة وشيكة تهدد حياة آلاف المرضى والجرحى في قطاع غزة، بسبب إمعان الاحتلال في منع المؤسسات الدولية والأممية من الوصول إلى مخازن #الوقود المخصّص للمستشفيات، بحجة أنها تقع فيما يُسمى (مناطق حمراء)، في خطوة تُعد استكمالاً لجريمة الحصار والتجويع المتعمّد”.
وأضاف أنه “وفق ما أعلنته وزارة الصحة أمس الأحد، فإن كميات الوقود المتوفرة تكفي لمدة 3 أيام، واليوم، نُجدد التحذير بأن الكمية المتبقية تكفي ليومين فقط، ما يعني أن المستشفيات باتت على بُعد 48 ساعة من #الانهيار_الكامل، بما يشمل أقسام العناية المركزة، الحضانات، وغرف العمليات، وهو ما ينذر بكارثة صحية وإنسانية غير مسبوقة”.
مقالات ذات صلةوأدان المكتب بأشد العبارات، “جريمة الاحتلال الممنهجة بمنع وصول الوقود إلى المستشفيات”، وعدّها “انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، وخرقاً فاضحاً لاتفاقيات جنيف، ومساهمة مباشرة في تعميق الكارثة الصحية المتواصلة”.
كما حمّل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن هذه الجريمة المتعمّدة، كما حمّل الدول الداعمة والمشاركة في الإبادة الجماعية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وألمانيا وفرنسا، مسؤولية التواطؤ في هذه الجريمة الجماعية.
وطالب المكتب الإعلامي، المجتمع الدولي، والمؤسسات الإنسانية والطبية الدولية، بـ”التحرك العاجل والفوري لمنع انهيار المنظومة الصحية في قطاع غزة، وإنقاذ الأرواح التي باتت على حافة الموت بسبب نقص الوقود والكهرباء والتجويع”.
واستأنف الاحتلال الإسرائيلي عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة فجر 18 آذار/مارس 2025، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ في 19 كانون الثاني/يناير الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق طوال فترة التهدئة.
وبدعم أميركي وأوروبي، ترتكب قوات الاحتلال منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023، إبادة جماعية في قطاع غزة، أسفرت عن أكثر من 170 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود.