خالد جلال يكشف الفارق بين أوسوريو وجوميز مع الزمالك
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
كشف خالد جلال، نجم نادي الزمالك السابق الفارق بين خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفني السابق للأبيض مع جوزيه جوميز، مدرب الفريق حاليًا.
وقال خالد جلال في تصريحات لبرنامج الريمونتادا على قناة المحور: "خوان كارلوس أوسوريو كان مدربًا هجوميًا تمامًا، أما جوزيه جوميز فهو مدرب متوازن".
وأضاف: "كان على جوزيه جوميز البدء بأفضل تشكيل له أمام الداخلية، لحسم المباراة مبكرًا.. سيف جعفر لم يشارك في المباريات منذ فترة طويلة، لكنه قدم مستوى جيد أمام الداخلية".
وتابع: "الداخلية لم يقدم أي رد فعل، وهذا جعل جميع لاعبي الزمالك يتقدمون للأمام مثل عمر جابر في كرة الهدف.. الدفاع طوال أحداث المباراة سيجعل المنافس يحرز هدفًا في أي وقت، لذا كان على فريق الداخلية أن يقدم بعض الهجمات".
وواصل: "الزمالك لم يستفد من عبد الله السعيد حتى الآن بسبب لعبه في غير مكانه، هو يلعب حاليًا مع الفريق في وسط الملعب كمركز 8، ويوسف أوباما هو من يلعب كمركز 10".
وأتم خالد جلال تصريحاته قائلًا: "مركز صناعة اللعب أصعب للاعب، وأوباما يجيد اللعب في هذا المركز بسبب تحركاته الكثيرة، فهو لديه المرونة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خالد جلال خوان كارلوس اوسوريو الزمالك جوزيه جوميز خالد جلال
إقرأ أيضاً:
أحدث ظهور لها .. ميرفت أمين تحضر حاجة تخوف للمخرج خالد جلال
حرصت الفنانة القديرة ميرفت أمين علي حضور العرض المسرحي"حاجة تخوف"، والذي يقم بإخراجه المخرج الكبير خالد جلال.
مسرحية حاجة تخوف من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور د. أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيته والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة و تمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثل تراوحت اعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية و تجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ .. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.