بعد ضجة ما الذي يحدث مع كيت ميدلتون؟ بسبب اختفائها.. قصر باكنغهام يرد في بيان مختصر
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
شارك العديد من الأشخاص عبر منصة ريديت حول موضوع أثار ضجة في بريطانيا حول "ما الذي يحدث مع كيت ميدلتون؟"، وذلك بعد ما وصفه العديد من الجمهور والشارع البريطاني بالاختفاء المريب لـ دوقة ويلز.
اقرأ ايضاًوبدأت القصة بعد إعلان قصر باكنغهام عن إجراء دوقة ويلز وزوجة الأمير ويليام ولي العهد البريطاني عملية جراحية في البطن، واختفائها عن الظهور بعد العملية، مما أثار حالة من القلق والتساؤلات في بريطانيا.
اثارت التساؤلات والحديث الكثير عن اختفاء ميدلتون حالة من القلق والفرضيات حول الحالة الصحية لأميرة ويلز، مما دفع قصر باكنغهام للخروج في بيان مقتضب للرد على التساؤلات ووقف الإشاعات.
وجاء في البيان الرسمي الذي أصدره القصر ردًا على الكثير من الجدل: "كنا واضحيين للغاية منذ البداية.. حيث قلنا سابقًا بان أميرة ويلز ستبقى بعيدة عن الاعلام لفترة طويلة بسبب حالتها الصحية، ولن نقدّم أي تحديثات على حالتها الصحية إلا في حال جد أي جديد، ونحن نطمئنكم بان الاميرة بخير".
اقرأ ايضاًفي المقابل أكد مصدر مقرب من الأميرة الأنباء وقال في تصريح له حول صحتها: "كيت ميدلتون تتعافى بشكل جيد، وستكون قادرة على التعامل مع الامور بسهولة".
وكان اللافت أن التكهنات حول غياب ميدلتون أخذت منحنى غير متوقع وساخر، وراح عدد كبير للحديث عن اجراء ميدلتون عملية تجميل في الأرداف بهدف التكبير وأنها وراء تأخر ظهورها، أما أكثر التكهنات سخرية هو الحديث عن مشاركتها في احد البرامج الترفيهية التي تقوم فكرتها على تنكر المشهور طوال الحلقات ومحاولة الجمهور معرفة هويته.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كيت ميدلتون أخبار ملكية اعمال ملكية کیت میدلتون
إقرأ أيضاً:
بعد 11 عاما من اختفائها.. ماليزيا تعلن استئناف البحث عن “الطائرة اللغز”
الثورة نت /..
أعلنت وزارة النقل الماليزية، اليوم الأربعاء، أن البحث عن رحلة الخطوط الجوية الماليزية “MH370” سيُستأنف في نهاية ديسمبر، بعد أكثر من عقد على اختفاء الطائرة.
وأفادت الوزارة في بيان أن البحث في أعماق البحر عن حطام الطائرة المفقودة سيبدأ في 30 ديسمبر 2025، على أن تتولى شركة الاستكشاف البحري “أوشن إنفينيتي” تنفيذ البحث في “منطقة مستهدفة تم تقييمها على أنها الأكثر احتمالاً للعثور على الطائرة”.
وقالت الوزارة إن التطورات الأخيرة تؤكد التزامها بـ”تقديم إجابات لعائلات الضحايا المتضررين من المأساة”.
وكان أقارب الضحايا قد أعربوا عن أملهم في فبراير الماضي بأن البحث الجديد قد يحقق بعض الإجابات أخيرًا.
واستمر أقارب الركاب المفقودين في المطالبة بإجابات من السلطات الماليزية، وفي مارس الماضي، تجمع أفراد عائلات الركاب الصينيين في بكين خارج المكاتب الحكومية والسفارة الماليزية بمناسبة الذكرى الحادية عشرة لاختفاء الرحلة.
وكانت طائرة “بوينغ 777″، التي كانت تقل 239 شخصًا، قد اختفت عن شاشات الرادار في 8 مارس 2014 أثناء رحلتها من كوالالمبور إلى بكين، في واحدة من أعظم الألغاز الجوية المستمرة حتى اليوم.
وكان ثلثا الركاب من الصين، بينما الباقون كانوا مواطنين ماليزيين وإندونيسيين وأستراليين، بالإضافة إلى جنسيات هندية وأمريكية وهولندية وفرنسية.