المناطق_الرياض

استضافت المملكة ممثلة بالهيئة العامة للطيران المدني أمس، الاجتماع العاشر للجنة التوجيهية التنفيذية للبرنامج التعاوني لأمن الطيران في الشرق الأوسط، برئاسة نائب الرئيس التنفيذي لقطاع أمن الطيران رئيس البرنامج التعاوني لأمن الطيران في الشرق الأوسط محمد بن سعد الفوزان، بحضور مدير المكتب الإقليمي لمنظمة الطيران المدني بالشرق الأوسط المهندس محمد أبو بكر الفارع، وذلك في فندق راديسون المطار بالرياض.

وشارك في الاجتماع ممثلو الدول الأعضاء في البرنامج التعاوني لأمن الطيران في الشرق الأوسط، وممثلون من منظمة الطيران المدني الدولي “إيكاو”، وعددٌ من الجهات الدولية الداعمة، وشهد الاجتماع حضور ممثلين من عشر دول هي: المملكة العربية السعودية، مصر، الأردن، العراق، ليبيا، لبنان، السودان، قطر، اليمن، سوريا.

أخبار قد تهمك وزارة “الموارد البشرية” تشارك في النسخة الثالثة من المؤتمر التقني الأضخم “ليب 2024” 3 مارس 2024 - 12:02 مساءً “ترشيد” تستكمل مشروع رفع كفاءة الطاقة في مباني ومرافق مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض 3 مارس 2024 - 11:55 صباحًا

وفي كلمته الافتتاحية، رحب الفوزان بالحضور لعقد الاجتماعات المنتظمة؛ بهدف مناقشة أهم البنود والخروج بأفضل رؤية عمل تخص واقع أمن الطيران المدني، كما رحب بانضمام جمهورية مصر العربية وكذلك دولة قطر للبرنامج، مؤكداً أن المشاركة لها أهمية كبيرة في تعزيز الدور الإيجابي والتعاون بمختلف المجالات مع الدول الأعضاء بغية العمل على تطوير أمن الطيران في المنطقة والعالم أجمع من أجل صناعة مستقبل آمن للطيران المدني.

من جهتهم، أشاد الحضور بالإنجازات التي تم تحقيقها في البرنامج التعاوني لأمن الطيران في الشرق الأوسط خلال العامين الماضية، والدور الريادي الذي تقوده المملكة في مجال أمن الطيران في المنطقة، والدعم المستمر للدول الأعضاء ولأنشطة البرنامج لتعزيز أمن وحماية الطيران المدني من أفعال التدخل غير المشروع.

3 مارس 2024 - 12:08 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد3 مارس 2024 - 11:42 صباحًاصندوق تنمية الموارد البشرية يدعو الأفراد الراغبين لحضور لقاءات الباحة إلى التسجيل إلكترونيًا أبرز المواد3 مارس 2024 - 11:33 صباحًا“أمانة الحدود الشمالية” تُنفّذ 579 جولة رقابية بمحافظة طريف أبرز المواد3 مارس 2024 - 11:01 صباحًاوحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 26 موقعًا حول المملكة أبرز المواد3 مارس 2024 - 10:45 صباحًاأكثر من 400 ألف طالب وطالبة يعودون لمقاعد الدراسة بتعليم مكة المكرمة أبرز المواد3 مارس 2024 - 10:25 صباحًاالمركز الوطني للأرصاد يُنبّه من تكون أمطار على منطقة عسير3 مارس 2024 - 11:42 صباحًاصندوق تنمية الموارد البشرية يدعو الأفراد الراغبين لحضور لقاءات الباحة إلى التسجيل إلكترونيًا3 مارس 2024 - 11:33 صباحًا“أمانة الحدود الشمالية” تُنفّذ 579 جولة رقابية بمحافظة طريف3 مارس 2024 - 11:01 صباحًاوحدات الأحوال المدنية المتنقلة تقدم خدماتها في 26 موقعًا حول المملكة3 مارس 2024 - 10:45 صباحًاأكثر من 400 ألف طالب وطالبة يعودون لمقاعد الدراسة بتعليم مكة المكرمة3 مارس 2024 - 10:25 صباحًاالمركز الوطني للأرصاد يُنبّه من تكون أمطار على منطقة عسير وزارة "الموارد البشرية" تشارك في النسخة الثالثة من المؤتمر التقني الأضخم "ليب 2024" تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الموارد البشریة الطیران المدنی صباح ا

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف مشروع الشرق الأوسط الجديد في رؤية ترامب ونتنياهو

بعد مرور عقدين على فشل مشروع "الشرق الأوسط الجديد" الذي روجت له إدارة جورج بوش الابن إبان غزو العراق وحرب لبنان عام 2006، تعود الرؤية ذاتها ولكن بثوب جديد – هذه المرة عبر تحالف وثيق بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واللذَان يسعيان لتشكيل "شرق أوسط جديد" تكون فيه إسرائيل القوة المهيمنة بدعم أمريكي مطلق، بينما يتم تحييد إيران ومحور المقاومة عبر سلسلة من الحروب والاستنزاف العسكري، بحسب الدراسة التي نشرها مركز الأبحاث المجلس الأطلسي. 

منذ حرب 7 أكتوبر 2023، شنت إسرائيل سلسلة من الهجمات التي طالت غزة ولبنان وسوريا واليمن، وصولاً إلى قلب إيران في يونيو 2025. هذه الحروب، التي وفرت لها واشنطن غطاءً سياسيًا ودعمًا عسكريًا، لم تحقق أهدافها الاستراتيجية حتى الآن، حيث ما زالت قوى المقاومة – رغم الخسائر الكبيرة – صامدة ميدانيًا وسياسيًا.

غزة: دمار هائل دون نصر حاسم

بعد عشرين شهرًا من العدوان على غزة، تخطى عدد الشهداء الفلسطينيين 57 ألفًا، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في تاريخ الصراع. وعلى الرغم من تدمير البنية التحتية وتهجير السكان، لم تنجح إسرائيل في القضاء على حركة حماس، التي لا تزال قادرة على شن هجمات نوعية تُربك الجيش الإسرائيلي.

إيران: الضربة الاستراتيجية التي لم تنجز المهمة

في يونيو 2025، شنت إسرائيل والولايات المتحدة حملة جوية مكثفة على منشآت إيران النووية، مع وعود ترامب بـ"تحطيم المشروع النووي الإيراني بالكامل". لكن التقييمات العسكرية تشير إلى أن الضرر كان كبيرًا، لكنه غير كافٍ لتفكيك القدرات النووية الإيرانية. بل وقد تؤدي هذه الهجمات إلى تسريع طهران لمساعيها نحو امتلاك سلاح نووي ردًا على التهديدات الوجودية.

لبنان: حزب الله يتراجع تكتيكيًا... دون هزيمة

في لبنان، ورغم الخسائر الفادحة الناتجة عن الهجمات الإسرائيلية، لا يزال حزب الله قوة قائمة، ولم يسلم سلاحه كما تطالب إسرائيل والولايات المتحدة. 

ورغم التراجع إلى شمال الليطاني، فإن أمينه العام بالوكالة، نعيم قاسم، يتوعد برد قاسٍ حال اجتياح إسرائيل للجنوب اللبناني. أما الحكومة اللبنانية الجديدة، بقيادة الرئيس جوزيف عون، فتواجه مأزقًا سياسيًا بين الضغوط الخارجية والاحتمالات الكارثية لأي صدام داخلي مع حزب الله.

اليمن: صمود الحوثيين رغم القصف

على الرغم من القصف الأمريكي والإسرائيلي على مواقع الحوثيين في صنعاء وصعدة وموانئ الحديدة، فإن جماعة أنصار الله (الحوثيين) ما تزال تمتلك قدرات هجومية، وتحتفظ بترسانات استراتيجية قد تستخدم في حال عودة الحرب ضد إيران. 

اتفاق الهدنة المؤقت مع واشنطن في مايو 2025 عزز من موقف الحوثيين داخليًا وأضعف خصومهم في المجلس الرئاسي.

المشروع الحالي لإعادة تشكيل الشرق الأوسط يعتمد، كما في اتفاقيات "أبراهام" التي وقعت في عهد ترامب عام 2020، على تطبيع العلاقات بين إسرائيل والدول العربية دون أي اعتبار للحقوق الفلسطينية. وتفترض الخطة أن الرخاء الاقتصادي كفيل بتجاوز عدالة القضية الفلسطينية – وهي فرضية أثبتت المعطيات الأخيرة فشلها، بل وساهمت في تأجيج الصراع.

وتشير الدراسة إلى أن هناك طريقين لا ثالث لهما في المرحلة المقبلة: إما دبلوماسية خلاقة تنقذ ما تبقى من فرص السلام، أو استمرار لحرب مفتوحة ومتعددة الجبهات. غير أن تمسك كافة الأطراف بمواقفها القصوى يرشح السيناريو الثاني كالأقرب، ما يعني أن "الشرق الأوسط الجديد" وفق رؤية ترامب ونتنياهو قد يتحقق شكليًا عبر تطبيع اقتصادي جزئي، لكنه سيكون محفوفًا بمزيد من الحروب، الانهيارات، والتشظي السياسي.

التحالف الأمريكي-الإسرائيلي يسير نحو فرض واقع جديد بالقوة، لكن التصدعات الإقليمية، وصمود الخصوم، وغياب أي تسوية سياسية متوازنة، كلها عوامل تضعف الرؤية الترامبية-النتنياهوية لـ"شرق أوسط جديد". ما يتم رسمه حتى الآن ليس مستقبلًا مستقرًا، بل خريطة من الدمار والتوتر الدائم، تراكم الغضب أكثر من السلام، وتبني واقعًا لا يدوم.

طباعة شارك ترامب نتنياهو الشرق الأوسط غزة إيران لبنان

مقالات مشابهة

  • وزير الطيران المدني يبحث مع نظيره السيراليوني آفاق التعاون المشترك
  • اللجنة التنفيذيّة لمجلس كنائس الشرق الأوسط تختتم اجتماعها في بيروت
  • دراسة تكشف مشروع الشرق الأوسط الجديد في رؤية ترامب ونتنياهو
  • الهلال الثامن عالميًا والأول في الشرق الأوسط من حيث عدد الحضور الجماهيري
  • متى تصبح القومية خطرًا؟ ومتى تكون خلاصًا؟ قراءة في كتاب
  • التكنولوجيا والسياسة: من أوكرانيا إلى الشرق الأوسط
  • وفد سعودي يزور مطار دمشق لبحث فرص الاستثمار في الطيران المدني
  • ستارمر: لا يمكن أن يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون حل الدولتين والاعتراف بفلسطين
  • تحذير في مصر من خطط إسرائيلية خطيرة في الصومال وأمريكية في إثيوبيا
  • منظمة بريطانية: هل حققت الولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل أهدفها العسكرية في اليمن ؟!