عضو بـ«خارجية النواب» تشيد بتوجيهات الرئيس بسرعة الإفراج الفوري عن البضائع والسلع الغذائية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أشادت النائبة إيلاريا سمير حارص عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، بتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بسرعة الإفراج الفورى عن البضائع بمُختلف الموانئ، خاصة السلع الغذائية، والأدوية، والأعلاف، ومستلزمات الإنتاج، مؤكدة أن تلك الخطوة ستسهم في خفض أسعار تلك المنتجات والسلع في الأسواق بصورة ملحوظة وبالتزامن مع شهر رمضان.
وأضافت "حارص" في تصريحات لها اليوم الثلاثاء: "أن زيادة المعروض في الأسواق في هذه الفترة يقلص من أزمة نقص بعض السلع الحيوية والتي شعر المواطن البسيط بعدم تواجدها في الأسواق.
وأوضحت عضو مجلس النواب، أن الأعلاف والسلع الغذائية والأدوية جميعها أساسيات بالنسبة للأسر المصرية، خاصة أن معظمها يدخل في كثيرا من المواد الإنتاجية وهو ما يمثل دفعة لعملية الإنتاج وتعزيز الأسواق بالسلع اللازمة.
وأشارت إلى أن توفير السيولة الدولارية خلال الأيام الماضية بعد نجاح توقيع صفقة رأس الحكمة ساهم فى تخفيف الضغط على الأسواق وخفض السلع خاصة مع انخفاض سعر الدولار مقابل الجنيه في السوق الموازية، وهو ما يعتبر من أهم نتائج مشروع تطوير رأس الحكمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائبة أيلاريا حارص إجراءات الإفراج الجمركي
إقرأ أيضاً:
خارجية النواب ترفض قرار الاحتلال الإسرائيلي إنشاء مستوطنات في الضفة الغربية
أعلنت لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، برئاسة النائب كريم عبد الكريم درويش، عن بالغ رفضها واستنكارها لقرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي بالموافقة على إنشاء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة، لما يمثله هذا القرار من تصعيد خطير يتعارض مع قواعد القانون الدولي ومبادئ العدالة والشرعية الدولية.
الجهود الدولية الرامية إلى إحياء مسار السلاموأكدت اللجنة أن مثل هذه الممارسات تُعد تقويضاً مباشراً لكل الجهود الدولية الرامية إلى إحياء مسار السلام، كما تُشكل تحدياً لإرادة المجتمع الدولي وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة، وعلى رأسها القرار رقم 2334، الذي يُدين الأنشطة الاستيطانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة ويعتبرها غير قانونية.
كما شددت اللجنة على أن مواصلة سياسات التوسع الاستيطاني في الأراضي المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، يُعد انتهاكاً واضحاً لحقوق الشعب الفلسطيني، وهي محاولة خبيثة لإفشال المساعي الجادة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود الرابع من يونيو 1967، عاصمتها القدس الشرقية.
تحقيق سلام عادل وشاملوجددت اللجنة دعوتها إلى المجتمع الدولي، والاتحاد البرلماني الدولي، وجميع المؤسسات التشريعية حول العالم، باتخاذ موقف واضح إزاء هذه الانتهاكات، والعمل على وقفها فورًا، حفاظًا على فرص تحقيق سلام عادل وشامل يُلبي تطلعات الشعوب في الأمن والاستقرار، ويُعيد الحقوق المشروعة إلى أصحابها.