عضو بـ«خارجية النواب» تشيد بتوجيهات الرئيس بسرعة الإفراج الفوري عن البضائع والسلع الغذائية
تاريخ النشر: 5th, March 2024 GMT
أشادت النائبة إيلاريا سمير حارص عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، بتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي، بسرعة الإفراج الفورى عن البضائع بمُختلف الموانئ، خاصة السلع الغذائية، والأدوية، والأعلاف، ومستلزمات الإنتاج، مؤكدة أن تلك الخطوة ستسهم في خفض أسعار تلك المنتجات والسلع في الأسواق بصورة ملحوظة وبالتزامن مع شهر رمضان.
وأضافت "حارص" في تصريحات لها اليوم الثلاثاء: "أن زيادة المعروض في الأسواق في هذه الفترة يقلص من أزمة نقص بعض السلع الحيوية والتي شعر المواطن البسيط بعدم تواجدها في الأسواق.
وأوضحت عضو مجلس النواب، أن الأعلاف والسلع الغذائية والأدوية جميعها أساسيات بالنسبة للأسر المصرية، خاصة أن معظمها يدخل في كثيرا من المواد الإنتاجية وهو ما يمثل دفعة لعملية الإنتاج وتعزيز الأسواق بالسلع اللازمة.
وأشارت إلى أن توفير السيولة الدولارية خلال الأيام الماضية بعد نجاح توقيع صفقة رأس الحكمة ساهم فى تخفيف الضغط على الأسواق وخفض السلع خاصة مع انخفاض سعر الدولار مقابل الجنيه في السوق الموازية، وهو ما يعتبر من أهم نتائج مشروع تطوير رأس الحكمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النائبة أيلاريا حارص إجراءات الإفراج الجمركي
إقرأ أيضاً:
مشايخ ووجهاء مودية يناشدون الرئيس العليمي بسرعة القبض على قاتل الشاب فارس شائع في تعز
انضم إلى قناتنا على واتساب
شمسان بوست / أبين:
أصدر اليوم عدد من مشايخ ووجهاء وقبائل مديرية مودية بمحافظة أبين بيانًا طالبوا فيه رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد محمد العليمي، ووزير الداخلية، ومحافظ محافظة تعز، بسرعة القبض على الجاني صالح مأمون القيسي، نجل مدير شرطة عصيفره، والمتهم بقتل الشاب فارس شائع في محافظة تعز، وتقديمه للعدالة دون مماطلة.
ودعا البيان إلى وقف ما وصفه بـ”البلطجة الأمنية”، محذرين من خطورة التستر على الجاني ومنحه غطاءً رسمياً، معتبرين أن هذه الممارسات تُقوّض الثقة بمؤسسات الدولة، وتشجع على الفوضى وتكرار الانتهاكات.
وأكد البيان أن الجريمة أثارت صدمة وغضباً واسعاً في أوساط أبناء أبين عامة، ومودية خاصة، لما تمثله من تعدٍ صارخ على حياة مواطن أعزل، ولما رافقها من صمت رسمي وحماية غير مبررة للقاتل، الأمر الذي يفضح تغوّل النفوذ والفساد داخل المؤسسة الأمنية في تعز.
وأشار مشايخ ووجهاء مودية إلى أن الشاب المغدور كان مقيماً مع أسرته في تعز، مؤكدين أنهم لن يقفوا صامتين أمام هذا الظلم، وأنهم ينظرون بعين المسؤولية لكل من يتعرض للانتهاك، سواء من أبناء أبين أو من أبناء تعز المقيمين في محافظتهم، حيث يتم التعامل معهم بكل احترام وعدالة وفقاً للقانون والعُرف القبلي.
وحذّر البيان في ختامه من أن استمرار التهاون من قِبل السلطات الأمنية في تعز والتستر على الجاني، سيؤدي إلى تأجيج الموقف، ويدفع أبناء أبين والجنوب إلى اتخاذ مواقف مختلفة عن المسار السلمي الذي التزمت به القبائل حتى الآن.