هنا الزاهد تطرح بوستر فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
شاركت هنا الزاهد، عبر صفحتها الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، بوستر فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»، والذي من المقرر عرضه في عيد الفطر المقبل.
فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»وظهر على بوستر فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»، أبطال العمل وهم: هشام ماجد، وهنا الزاهد، وبيومي فؤاد، ومحمد ثروت.
View this post on InstagramA post shared by Hannah El-Zahed (@hannahelzahed)
موعد عرض فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»
كان الفنان هشام ماجد، كشف في وقت سابق عن موعد عرض فيلمه الجديد: «فاصل من اللحظات اللذيذة».
ونشر هشام، عبر صفحته على موقع «فيسبوك»، صورة له بصحبة هنا الزاهد، من أحداث العمل وعلق قائلًا: «على العيد الصغير إن شاء الله».
قصة وأبطال فيلم فاصل من اللحظات اللذيذةتدور أحداث فيلم «فاصل من اللحظات اللذيذة»، في إطار كوميدي حول مهندس وزوجته يعيشان حياة تعيسة، فجأة تتحول حياتهم لحياة سعيدة، الفيلم من بطولة هشام ماجد، هنا الزاهد، محمد ثروت، بيومي فؤاد، والطفل جان رامز، وعدد آخر من الفنانين، تأليف شريف نجيب، وإخراج أحمد الجندي.
آخر أعمال هنا الزاهدآخر أعمال هنا الزاهد، مسلسل «سيب وأنا أسيب»، ويشاركها البطولة الفنان أحمد السعدني، والمسلسل مكون من 10 حلقات، بطولة هنا الزاهد، أحمد السعدني، محمد جمعة، محمود البزاوي، عارفة عبد الرسول، آية سماحة، ساندي علي، دنيا سامي، فاطمة الكاشف، وعدد من الفنانين.
اقرأ أيضاًكارلوس عازار يكشف كواليس دوره مع هنا الزاهد في «سيب وأنا سيب» (فيديو)
بعد «بحبك».. تامر حسني وهنا الزاهد في فيلم «ري ستارت» (صور)
بالبوستر المنفرد.. هنا الزاهد تروج لمسرحية «تييت»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فاصل من اللحظات اللذیذة هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
اتخذ في اللحظات الأخيرة.. تفاصيل قرار إسرائيل بمهاجمة إيران
في خطوة وصفت بأنها جاءت بعد استنفاد كافة البدائل الدبلوماسية، كشف وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن قرار شن الهجوم الإسرائيلي على إيران، والذي حمل الاسم الرمزي "الأسد الصاعد"، تم اتخاذه في اللحظات الأخيرة.
ووفقا لما نقلته شبكة "NBC News"، جاء تصريح ساعر خلال اتصالات أجراها مع عدد من وزراء خارجية الدول، بينهم نظيره الألماني يوهان فاديفول.
وقال ساعر في بيان نُشر على موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية: "اتُّخذ القرار في اللحظات الأخيرة، بعد استنفاد جميع الطرق الممكنة".
وأضاف: "العالم بأسره فهم أن الإيرانيين لم يكونوا مستعدين للتوقف، وكان علينا أن نوقفهم"، مشيرًا إلى أن "أيامًا صعبة تنتظرنا، لكن لا خيار آخر أمامنا".
سرية مطلقة ومفاجأة غير متوقعة
وبحسب تقرير لقناة "i24 News" الإسرائيلية، عُقد الاجتماع الحاسم للمجلس الوزاري المصغر (الكابينت) مساء الخميس، تحت غطاء من السرية المشددة. ورغم أن الوزراء استُدعوا بدعوى مناقشة تطورات المفاوضات مع حركة حماس، إلا أن الاجتماع لم يتطرق إلى هذا الموضوع مطلقًا.
وبحسب القناة، تم سحب هواتف الوزراء عند دخولهم القاعة، ولم تُعاد إليهم إلا في حدود الساعة الثالثة فجرًا. وخلال الجلسة، طُلب من كل وزير أن يعلن صراحة إذا كان يعارض تنفيذ الهجوم على إيران، وذلك لضمان اتخاذ القرار بالإجماع.
التصويت والهجوم الوقائي
في نهاية الاجتماع، صادق "الكابينت" بالإجماع على تنفيذ "هجوم وقائي ضد البرنامج النووي الإيراني".
وقد استمر النقاش حول العملية – التي أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" – حتى ساعات متأخرة من الليل، قبل أن ينقسم الاجتماع إلى جزئين: الأول خُصص للتصويت على تنفيذ العملية، والثاني نُوقشت فيه الاستراتيجيات التالية للهجوم.
وفي ختام الاجتماع، وقّع الوزراء على وثيقة تلزمهم بـ"حفظ السرية"، بشأن ما جرى الاتفاق عليه خلال الجلسة.
مخاوف ما قبل الضربة
بحسب نفس التقرير، عبّر عدد من الحاضرين في اجتماع "الكابينت" عن قلقهم من احتمال اكتشاف طهران للخطة الإسرائيلية قبل تنفيذها، وهو ما كان من شأنه أن يفسد العملية أو يُضعف من قدرتها على تحقيق أهدافها.
ورغم هذه المخاوف، مضت إسرائيل في تنفيذ العملية العسكرية التي شكلت تصعيدا خطيرا في الصراع مع إيران.