محمود حميدة يكشف للمرّة الأولى هذا السرّ عن حياته المهنية
تاريخ النشر: 7th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: كشف الفنان محمود حميدة خلال ندوته بالمؤتمر العلمي الدولي بمعهد النقد الفني عن سر يذيعه للمرة الأولى عن حياته المهنية، وسبب عدم إنتاجه لأعمال فنية في البداية.
وقال حميدة: “عملت مجلة تعليمية عن الفن، قلتلهم عايز مجلة عن الصناعة أتكلم فيها عن مكونات الفيلم وفيه نقد الفيلم وتحليله، ومفيش خصومة مع حد ولا معارك”.
وأضاف: “ولما اتعرض عليَّ إعلانات في المجلة بفلوس كتير وقالولي عايزين نعمل إعلان واحد ويسكي وواحد سجاير قصاد 40 ألف دولار، رفضت عشان دي مطبوعة تعليمية”.
وعن أسباب رفضه إنتاج أعمال فنية في البداية وقبوله الامر فيما بعد، قال: “لما اتعرض عليّ أنتج قلت لأ مش هنتج أنا أؤمن بالتخصص وأنا ممثل فقط، وكنت مهتم بالأفلام وبهتم بالتتر الأخير وأشوف أسماء منتجين مش في الفيلم”.
واستكمل حميدة حديثه: “عرفت من هنا أن الصناع الكبار بتوع السينما زي المخرج والسيناريو لا بد أن يكونوا ضالعين في المهنة عشان اللي بيطلب آلة جديدة هو المخرج أو مدير التصوير، ومفيش حد بييجي من برا يدينا ده، وبعدين أدركت أن نهوض الفن يكون باشتراك ذوي الخبرة من الفنانين في عملية الإنتاج، فعملت شركة إنتاج.
main 2024-03-07 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
صدمة البداية… الترجي يسقط أمام فلامنغو في مونديال الأندية
شهدت الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة في كأس العالم للأندية مواجهة مثيرة جمعت الترجي التونسي بفلامنغو البرازيلي، حيث تكبد الترجي خسارته الأولى بهدفين نظيفين في مباراة شهدت تفوقًا واضحًا للفريق البرازيلي على أرض الولايات المتحدة.
ولم يظهر الترجي بالمستوى المنتظر خلال الشوط الأول، حيث كان الأداء باهتًا ولم ينجح الفريق في خلق فرص حقيقية على مرمى فلامنغو، الذي استغل ذلك مبكرًا بهدف سجله الأوروغواياني جيورجيان دي أراسكايتا في الدقيقة 17، ومع مرور الوقت، حافظ الفريق البرازيلي على سيطرته ونجح في إضافة هدف ثانٍ عبر لويز أراوخو في الدقيقة 70، مستغلاً الفرص التي سنحت له ليعزز تفوقه.
وفي الشوط الثاني، حاول الترجي تعديل النتيجة، خصوصًا من خلال نجمه الجزائري يوسف البلايلي، لكن محاولاته باءت جميعها بالفشل، ليبقى الفريق التونسي دون أي نقطة في بداية مشواره بالبطولة.
هذا الفوز منح فلامنغو أول ثلاث نقاط في المجموعة، متشاركًا الصدارة مع تشلسي الإنجليزي الذي فاز على لوس أنجلوس بهدفين نظيفين أيضًا، مما يصنع صراعًا قويًا على بطاقتي التأهل للدور الإقصائي.
وينتظر الترجي تحديًا جديدًا ومصيريًا في مباراته القادمة أمام لوس أنجلوس، حيث يضع الفريق نصب عينيه استعادة التوازن والعودة إلى المنافسة، في حين سيواجه فلامنغو اختبارًا صعبًا أمام تشلسي في قمة حاسمة ستحدد ملامح الصدارة.