تـابع اليوم اللواء إبراهيم أبو ليمون محافظ المنوفية، أعمال المرحلة الثانية من الموجة الـ 22 لإزالة التعديات على أملاك الدولة بنطاق المحافظة، مشيرًا إلى إزالة 285 حالة تعد تنوعت ما بين بناء بدون ترخيص وبناء مخالف ومتغيرات مكانية وتعديات على أملاك الدولة بمختلف جهات الولاية، مؤكداً استمرار الحملات بكل حزم  لرصد وإزالة كافة حالات التعدي لتحقيق الخطة المستهدفة وفق الجداول الزمنية المحددة.

تنفيذ الموجة الـ22

وشدد محافظ المنوفية، على رؤساء الوحدات المحلية بضرورة المتابعة المستمرة لأعمال تنفيذ الموجة الـ22 لتذليل معوقات العمل أولا بأول والتصدي لكافة أشكال التعديات علي أملاك الدولة بكل شدة وحسم وإزالتها في المهد واتخاذ الإجراءات القانونية ضد المخالفين دون تقاعس.

متابعة إزالة التعديات 

وأكد محافظ المنوفية، ضرورة التنسيق الكامل مع كافة جهات الولاية للأراضي التي تم إزالة التعديات من عليها لعدم السماح بعودة التعديات مرة أخرى، مشيرا إلى أن غرفة العمليات بالمحافظة تتابع يوميا موقف تنفيذ قرارات الإزالة لتحقيق المستهدفة من الموجة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التعديات الزراعية التعديات محافظة المنوفية محافظ المنوفية إزالة التعديات محافظ المنوفیة إزالة التعدیات

إقرأ أيضاً:

دمشق: لا تقدم في تنفيذ اتفاق الاندماج مع “قسد”

البلاد (دمشق)
أكدت وزارة الخارجية السورية، أن الاتفاق الموقع مع قوات سوريا الديمقراطية”قسد” في مارس الماضي لم يشهد أي تقدم يُذكر على الأرض، رغم الجولات التفاوضية التي أعقبته، مشيرة إلى استمرار تعقيد المشهد السياسي في مناطق شمال شرقي سوريا.
وقال مدير إدارة الشؤون الأمريكية قتيبة إدلبي، وفقاً لقناة “الإخبارية السورية”: إن”قسد لا تزال تسيطر بشكل منفرد على موارد محافظة دير الزور” ما يُعد– حسب تعبيره – عرقلة واضحة لمسار تنفيذ بنود الاتفاق، خصوصاً ما يتعلق بدمج المؤسسات، وإعادة سلطة الدولة السورية على الموارد الإستراتيجية.
ويُرتقب خلال الأيام المقبلة عقد اجتماع جديد في العاصمة الفرنسية باريس بين وفد من الحكومة السورية وقيادات”قسد”، وذلك في سياق ما وصفه إدلبي بـ”المفاوضات الجارية؛ بهدف تحقيق الاندماج الكامل في البنية المدنية والعسكرية للدولة السورية”.
الاتفاق المبرم بين الطرفين في 10 مارس الماضي، برعاية ضمنية من الولايات المتحدة وفرنسا، نص على دمج المؤسسات العسكرية والمدنية في شمال شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة، بما يشمل المعابر الحدودية، والمطارات، وحقول النفط والغاز، إضافة إلى التأكيد على وحدة الأراضي السورية ورفض مشاريع التقسيم.
وأكد المسؤول السوري أن الولايات المتحدة وفرنسا” تؤمنان بأهمية الحفاظ على وحدة سوريا”، مشيرًا إلى أن المسؤولين الفرنسيين “أظهروا استعدادًا للضغط على قيادة قوات سوريا الديمقراطية؛ من أجل التوصل إلى صيغة شاملة تنهي الانقسام وتعيد مؤسسات الدولة إلى كامل الأراضي السورية”.
ووقّع الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد “قسد” مظلوم عبدي الاتفاق التاريخي في العاشر من مارس الماضي، وسط أجواء من التفاؤل بإنهاء سنوات من الانقسام السياسي والإداري شمال شرقي البلاد، لكن المفاوضات التي أعقبت الاتفاق لم تنجح حتى الآن في تجاوز الخلافات حول تقاسم السلطة، وهيكلة القوات، والرقابة على الموارد.
ويعد ملف النفط والغاز، إضافة إلى إدارة الحدود والمعابر، من أبرز القضايا الخلافية، حيث ترى دمشق أنها حقوق سيادية لا تقبل التجزئة أو التفويض، فيما تُظهر”قسد” تحفظات على بعض البنود المتعلقة بإعادة هيكلة قيادتها العسكرية، ودمجها الكامل في الجيش السوري.
وتبقى فرص تطبيق الاتفاق مرهونة بقدرة العواصم المؤثرة، خصوصاً واشنطن وباريس، على ممارسة ضغط فعلي على”قسد”، إلى جانب وجود نية سورية داخلية حقيقية لتقديم ضمانات سياسية وإدارية؛ تراعي التوازنات المحلية في مناطق الأغلبية الكردية.

مقالات مشابهة

  • الموجة 26.. حملات إزالة مخالفات البناء تتواصل في حي شمال الغردقة
  • محافظ بورسعيد يتابع مستجدات العمل في ملفات النظافة وإزالة الإشغالات
  • محافظ بورسعيد: لن نسمح بالتقصير في الخدمات المقدمة للمواطن
  • تزوير في أوراق رسمية.. إحالة موظفين بالوحدات المحلية لنيابة المنوفية
  • المنوفية: إحالة موظفين بالوحدات المحلية للنيابة بتهمة التزوير والتلاعب في أملاك الدولة
  • سويلم يتابع أعمال إزالة التعديات على مجرى نهر النيل
  • دمشق: لا تقدم في تنفيذ اتفاق الاندماج مع “قسد”
  • محافظ المنوفية يُهنئ أوائل الثانوية الأزهرية من أبناء المحافظة
  • هل آن الأوان لإزالة تحذير الصندوق الأسود عن العلاج الهرموني لانقطاع الطمث؟
  • محافظ أسيوط يتفقد المركز التكنولوجي بأبوتيج لمتابعة تنفيذ منظومتي التقنين والتصالح