شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن الحماية الاجتماعية ودعم الشباب رافدان للوطن والمواطن، راشد بن حميد الراشدي مع صدور قانون الحماية الاجتماعية وما نشهده من تفاعل مع هذا القانون وبنوده وأهدافه النبيلة، وما سيحققه من رفاه للمواطن .،بحسب ما نشر جريدة الرؤية العمانية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحماية الاجتماعية ودعم الشباب.

. رافدان للوطن والمواطن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحماية الاجتماعية ودعم الشباب.. رافدان للوطن والمواطن
راشد بن حميد الراشدي* مع صدور قانون الحماية الاجتماعية وما نشهده من تفاعل مع هذا القانون وبنوده وأهدافه النبيلة، وما سيحققه من رفاه للمواطن وحياة كريمة للجميع من خلال ما يشمله من تغييرات جذرية، مقا

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

محمود بسيوني: الإخوان كيان مضاد للدولة.. وولاؤها للتنظيم لا للوطن

أكد الكاتب الصحفي محمود بسيوني، رئيس تحرير جريدة "أخبار اليوم"، أن جماعة الإخوان لم تكن يومًا جزءًا من المشروع الوطني المصري، بل نشأت من الأساس ككيان مضاد لفكرة الدولة الحديثة، يحمل رؤية تتناقض مع مفاهيم السيادة والانتماء الوطني.

وفي مداخلة مع برنامج "الحياة اليوم" عبر قناة "الحياة"، أشار بسيوني إلى أن الجماعة تبنّت منذ نشأتها إستراتيجية تقوم على بناء مجتمع موازٍ للدولة، يرتكز على الولاء العقائدي للتنظيم، وليس للهوية الوطنية الجامعة. 

وأضاف أن الإخوان اعتمدوا على توظيف الخطاب الديني كغطاء سياسي لتحركاتهم، مستخدمين الشعارات الإسلامية كوسيلة للشرعنة، بينما كانت أهدافهم تنظيمية بحتة تخدم مشروعًا عابرًا للحدود.

وأوضح بسيوني أن التنظيم لم يكن يومًا حبيس الجغرافيا المصرية، بل امتد منذ تأسيسه إلى خارج الحدود، مدعومًا بتمويلات وتحالفات مع قوى خارجية، بدأت مبكرًا مع الاستخبارات البريطانية، وتواصلت لاحقًا مع جهات دولية وظّفته كأداة لتفتيت الدولة الوطنية في عدة مناطق بالعالم العربي.

وتحدث رئيس تحرير "أخبار اليوم" عن اللحظات الفارقة في تاريخ الجماعة، وعلى رأسها ما حدث في عام 2011، من اقتحام السجون وتهريب المساجين، معتبرًا أن تلك الأحداث تمثل تجسيدًا حقيقيًا لمخطط "الفوضى المنظمة"، الذي كانت الغاية منه تقويض أسس الدولة وتفكيك مؤسساتها تحت شعارات زائفة تتستر بالدين.

وختم بسيوني بأن تجربة الإخوان هي تذكرة مستمرة بمدى خطورة التنظيمات التي تتجاوز الدولة، معتبرًا أن استقرار أي وطن يبدأ من حماية هويته من الاختطاف باسم العقيدة أو الأيديولوجيا.

طباعة شارك محمود بسيوني لبنى عسل الحياة السجون بريطانيا

مقالات مشابهة

  • «الإيسيسكو» وصندوق الأمم المتحدة يبحثان التعاون في مجال التنمية الاجتماعية
  • الكيلاني تبحث تعزيز التعاون الإقليمي في ملفات الحماية الاجتماعية وتوقع مذكرات تفاهم مع وزراء عرب
  • من الثورة إلى الرعاية.. كيف غيرت 30 يونيو خريطة الحماية الاجتماعية في مصر؟
  • أمل عمار: برامج الحماية الاجتماعية تلعب دورا فى الحد من العنف والتمييز ضد المرأة
  • مناقشة خدمات الحماية الاجتماعية للمؤسسات الصغيرة والمتوسطة
  • السيد: الحماية الاجتماعية والإدماج الاقتصادي في صلب رؤيتنا
  • بروتوكول تعاون بين الأزهر والرياضة لتمكين الشباب ودعم الأسرة المصرية
  • خدمة من النيابة العامة للمواطن.. خطوات التظلم على المخالفات
  • ممثل المستأجرين: القانون الجديد للإيجار القديم يفتقر للعدالة الاجتماعية ويتجاهل البعد الإنساني
  • محمود بسيوني: الإخوان كيان مضاد للدولة.. وولاؤها للتنظيم لا للوطن