قبل ماتاكل.. اعرف السعرات الحراية الموجودة في كحك العيد
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
السعرات الحراية الموجودة في كحك العيد حددت وزارة الصحة والسكان من قبل عدد من الارشادات الهامة، الواجب اتباعها خلال تتاول الوجبات الغذائية خلال أول أيام العيد وبعد شهر من الصيام، حيث نوهت لضرورة تحديد احتياجات الجسم وفقا للسعرات الحرارية الموجودة بالكعك والبسكويت وعدم الإفراط في تناولهم حتى لايسبب عسر هضم.
السعرات الحراية الموجودة في كحك العيد وأوضحت الوزارة أن متوسط السعرات الحرارية التي يحتوي عليها أي من الأطعمة التي يتم تناولها خلال عيد الفطر
متوسط السعرات الحراريةالسعرات الحراية الموجودة في كحك العيد السادة
تحتوي الكحكة السادة الواحدة من ١٨٠ – ٢٠٠ كالوري.
كحك بالملبن أو العجوة
تحتوي الكحكة الواحدة بالملبن أو العجوة من ٢٠٠-٢٤٠ كالوري.
البسكويت
يعتبر البسكويت أقل في سعراته من الكحك بمقدار النصف تقريبا، حيث تحتوي البسكوتة ١٠٠ كالوري تقريبا.
الغريبة
تحتوي واحدة صغيرة من الغريبة صغيرة الحجم على ١٥٠ كالوري تقريبا.
البيتي فور
يعتبر البيتي فور مثل البسكويت من أقل مخبوزات العيد من حيث محتواه من السعرات الحرارية، فتحتوي الواحدة من البيتي فور على حوالي٨٠-١٠٠ كالوري.
معمول سعودي سادة
تحتوي قطعة واحدة من المعمول السعودي السادة على ١٠٠ كالوري تقريبا.
معمول سعودي بالعجوة
تحتوي القطعة من المعمول السعودي بالعجوة على ١٢٠-١٤٠ كالوري.
– احسب مخبوزات العيد ضمن سعرات يومك ولا تستهين بيها لأنها غنية بالسعرات والدهون.
– ضع لنفسك عدد يومي من تلك المخبوزات لا تتعداه بأي حال.
– لا تشتري كميات كبيرة من مخبوزات العيد فتضطر للأكل منها بكميات كبيرة أو على مدى أيام طويلة.
– اشتري مخبوزات أو حلويات دايت من الأماكن المخصصة لها حتى يكون لديك بديل متوفر عن المخبوزات الغنية بالسعرات.
– إذا شعرت باحتياج للحلويات يمكنك استبدالها بالفواكه لأنها أفيد وسعراتها الحرارية أقل..
– تذكر دائما العودة إلى نظام تغذية صحية، حتى وإن لم تتبعه لعدة أيام، ويمكن لتطبيق الكوتش مساعدتك في فقدان الكيلوجرامات التي اكتسبتها، عن طريق نظام تغذية صحي محسوب السعرات الحرارية، وبرنامج تمارين رياضية مصمم خصيصا لهدفك ومستواك ويمكن ممارسته من المنزل، ومتابعة فردية من الكوتش للإجابة على كل استفساراتك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كحك العيد السعرات الحرارية أسعار كحك أسعار كحك العيد 2024 السعرات الحراریة
إقرأ أيضاً:
مسؤولة سابقة بوزارة الزراعة تكشف سرا مهما حول صحة الدواجن بالأسواق المصرية
شهدت الجلسة الأولى من احتفالية إطلاق الدلائل الإرشادية للتدخلات الطبية البيطرية، والتي حملت عنوان "الصحة الواحدة.. الرؤية والمنهجية"، مشاركة نخبة من الخبراء والمسؤولين، حيث ترأس الجلسة الدكتور أحمد بيومي، رئيس اللجنة العليا للدلائل الإرشادية للتدخلات الطبية البيطرية.
وفي كلمتها، أكدت الدكتورة منى محرز، وكيل مركز البحوث ونائب وزير الزراعة السابق، أهمية تطبيق مفهوم "الصحة الواحدة" الذي يربط بين صحة الإنسان والحيوان والبيئة، مشيرة إلى الدور المحوري للإعلام في نشر المعلومة العلمية الصحيحة.
سلامة الدواجن بالأسواقوانتقدت محرز انتشار معلومات مغلوطة على مواقع التواصل الاجتماعي بشأن سلامة الدواجن، مؤكدة أن "الدواجن آمنة، وفيروساتها ثابتة، وفي حال ظهور أي مستجدات ستعلنها الحكومة بشفافية"، مطالبة بـ"بعدم الانسياق وراء الشائعات التي تضر بصناعة الدواجن الوطنية".
من جانبه، استعرض الدكتور صلاح مصيلحي، رئيس الهيئة العامة للثروة السمكية، تطور قطاع الإنتاج السمكي في مصر، مشيرًا إلى أن الإنتاج السنوي بلغ نحو 2 مليون طن، من بينها 1.1 مليون طن من الاستزراع السمكي، يمثل القطاع الخاص 95% منه.
وأضاف أن متوسط نصيب الفرد من الإنتاج المحلي يصل إلى 20.5 كيلو سنويا، مشيرا إلى أن مصر باتت تحتل المرتبة الأولى إفريقيًا في إنتاج الأسماك، والأولى عالميا في إنتاج أسماك البلطي، كما أشار إلى وجود نحو 7500 مزرعة سمكية، وفتح باب تصدير المنتجات السمكية منذ خمس سنوات بعد تعديلات تشريعية داعمة.
بدوره، أكد الدكتور نعمة السيد عبد، ممثل منظمة الصحة العالمية، أن الترصد الوبائي للأمراض يعد من أبرز أدوار الطبيب البيطري، مشددا على ضرورة تبادل المعلومات مع الجهات المعنية، وأهمية تحصين الحيوانات والحد من الاستخدام غير الرشيد للمضادات الحيوية، باعتبار ذلك من أولويات الصحة العامة.
في السياق ذاته، أشار الدكتور أحمد سعد، المنسق الإقليمي للصحة الواحدة بمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، إلى أن تطبيق مفهوم الصحة الواحدة بات أمرًا ضروريًا، لافتًا إلى أن هذا المفهوم يقوم على تكامل جهود أربع منظمات دولية هي: الفاو، منظمة الصحة الحيوانية، منظمة البيئة، ومنظمة الصحة العالمية.
وأضاف أن مصر كانت من الرواد في تبني الصحة الواحدة، لا سيما منذ ظهور إنفلونزا الطيور، واصفًا إطلاق الدلائل الإرشادية بأنه "نقلة نوعية" في مسار إعادة تقييم المنظومة البيطرية في مصر.