شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن نزار العقيلي ما بين عثمان ميرغني والقحاطة ولماذا توتر حميدتي؟، في كل يوم الشعب السوداني قاعد يكتشف حجم جديد للمخطط الشيطاني الكبير معلومات الاستاذ عثمان ميرغني صدمت الناس و دي طبعا” معلومات حقيقية لكن .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نزار العقيلي: (ما بين عثمان ميرغني والقحاطة) ولماذا توتر حميدتي؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

نزار العقيلي: (ما بين عثمان ميرغني والقحاطة) ولماذا...

في كل يوم الشعب السوداني قاعد يكتشف حجم جديد للمخطط الشيطاني الكبير .. معلومات الاستاذ عثمان ميرغني صدمت الناس .. و دي طبعا” معلومات حقيقية لكن الاستاذ عثمان ميرغني ما عنده التفاصيل الكاملة و اجتهد في إنه يحلل المعلومة .. و في الحقيقة إنو الحصل في ١٥ ابريل ده عبارة عن خطة قديمة تم تحديثها ..

يعني دي خطة مفترض كان يتم تنفيذها في صباح فض الإعتصام امام القيادة العامة للقوات المسلحة .. اسلوب الصدمة .. ضرب نار من مواقع مختلفة حول القيادة و قتل متظاهرين و إغلاق المنافذ حول القيادة عشان الجيش يفتح ابوابه للمتظاهرين و لحظتها من بين المتظاهرين يتفتح حصان طروادة و يسيطروا على القيادة و يتقدم المشهد ضابط من الجيش السوداني تحت حماية المليشيا و لحظتها ح يتم اعتقال البرهان و كباشي و العطا و اتهامهم بقتل المتظاهرين امام القيادة و كانوا ح يتقدموا للمحاكمات بمباركة شعبية وااااسعة جدا .

السيناريو ده فشل يوم فض الإعتصام بسبب ذكاء و نباهة قائد قوة المظلات المسؤل من تامين القيادة لامن رفض انو يتم فتح البوابات .. خطط شيطانية كبيرة جدا بتتكسر قدام ذكاء و نباهة ضباط صغار .

في يوم ١٣ ابريل بدأت المليشيا تتحرك و تتموضع في مواقع استراتيجية و كان المخطط انو بعد ترتكز كل قوات المليشيا في المواقع الاستراتيجية على راسها قاعدة مروي الجوية ح يتدخل الوسطاء و يقرروا انو يجمعوا البرهان و حميدتي في إجتماع و ده الإجتماع الكان مقرر انو يتنفذ صباح السبت ١٥ ابريل .. و حسب الخطة حميدتي ما كان ح يجي للإجتماع .. الخطة مطبوخة على انو ح يتحركوا ضباط من داخل القيادة موالين للمليشيا و للقحاطة و يحتجزو البرهان و يعلنو إنقلابهم تحت حماية المليشيا و بمباركة من القحاطة الحاضنة السياسية للإنقلاب .. الحصل شنو يلا ؟

الحصل إنو ضباط الجيش الخونة يفترض انو يحتجزو البرهان الساعة خمسة صباحا و يرفعوا الإشارة لحميدتي بتمام المهمة .. لكن الضباط ما رفعوا الإشارة و ما حصل اي تحرك ضد البرهان .. جات الساعة ستة صباحا وحميدتي اتوتر .. جات سبعة .. جات تمانية .. حميدتي ما كان عارف انو الضباط المعتمد عليهم اتحلو و اتبلو و مشو لي الله .. لحظتها قرر حميدتي انو قواته هي التقوم بتنفيذ المهمة .. و حدث ما حدث .

قبل كم يوم حللت التسجيل المسرب بتاع اردول و ذكرت خلال التحليل إنو المشوار ده خاص باجتماع أمني ا

108.165.142.16



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل نزار العقيلي: (ما بين عثمان ميرغني والقحاطة) ولماذا توتر حميدتي؟ وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: تاق برس تاق برس تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ما في كيزان!!

أطياف

طيف أول:

المرآة التي تدين الملامح في كل مرة، خرجت زواياها تهمس بالسقوط!!

ولن نسمح للإسلاميين الذين أسقطتهم الثورة ولا للدعم السريع بالعودة إلى المشهد مجددًا)، تصريح أدلى به القائد العام للجيش عبد الفتاح البرهان.

خطاب يعكس حالة ارتباك واضحة، تكشف أن الجنرال ما زال يمارس هواية القفز على حبل التصريحات؛ فتارة يرضي الإسلاميون بقوله (ما في كيزان في الجيش)، وهي العبارة “المريحة” التي تشكّل طوق حماية لهم، وتشتّت الأنظار عن مراقبتهم كفاعل رئيسي في ميدان الخراب، يعيثون فسادًا ودمارًا.

فالبرهان عندما يقول: أين هم الكيزان؟

يجب أن يبدأ بنفسه، أليس هو رئيس المؤتمر الوطني في محلية نيرتتي الذي أخبرنا عنه أمين حسن عندما قال إن البرهان أكثر من عضو في الحزب؟! فالجنرال أصبح يصرّح بخطابات باهتة، مستهلكة، متناقضة، لا تسمن ولا تُغني من جوع، لأنه فقد مصداقية القول الذي يتبعه الفعل.

ولكن لماذا اختار البرهان هذا التوقيت ليضع الإسلاميين في كفة الدعم السريع، أي في مكان القوى المدنية (المليشيا والقحاته)!!

وهو الذي يصمم على مواصلة حربه مع الفلول ضد الدعم السريع، الأمر الذي ظهر في قوله (لا يوجد حل للأزمة السودانية إلا عسكريًا). إذن ما الذي جعله يهدد بإبعاد الإسلاميين في هذا التوقيت؟

فالجنرال يرى الآن أن التنظيم ضُرب في مقتل بقرار تصنيف الإخوان منظمة إرهابية، وهو القرار المتوقع اعتماده من قبل الإدارة الأمريكية، والذي يدفعه قرار الكونغرس بتصنيفهم في جميع أنحاء العالم، بما فيهم إخوان السودان.

القرار يكسر شوكتهم في الخارج والداخل، ويجعل كلمتهم أضعف، ليس على القرار السيادي في السودان، وإنما على الجنرال المقيد في حصونهم. فالقرار يمنح البرهان في البداية أقل حقوقه (حرية التعبير).

وكنا قد تحدثنا أن قائد الجيش في رحلته إلى أمريكا أبلغ مسعد بولس أنه موافق على السلام، لكنه نقل مخاوفه إلى الإدارة الأمريكية بأن الميدان يسيطر عليه الإخوان المسلمون، وأن قرار وقف الحرب بيدهم. وعاد البرهان إلى مطرحه بعد أن برّأ نفسه من مسؤولية استمرار الحرب، وهذا ربما يكون من أهم الأسباب التي جعلت أمريكا تتحدث عن ضرورة تنقية الجيش من الوجود الإخواني، لأن شهادة البرهان بوجودهم في القوات المسلحة ليست فوقها شهادة.

وبالأمس حملت وثيقة استراتيجية الأمن القومي الأمريكية (نوفمبر 2025)، والتي نشرها البيت الأبيض، وفي صفحتها رقم 29، فقرة (أفريقيا الثانية)، موقفًا واضحًا للرئيس الأمريكي من وجود الإخوان المسلمين في القارة الأفريقية. وجاءت الفقرة 29 كالآتي: (هناك فرص للانخراط في التفاوض لإيجاد حلول وتسويات للنزاعات في الكونغو الديمقراطية، رواندا، والسودان، ومنع نزاعات أخرى من الاشتعال في إثيوبيا، الصومال، وإريتريا. كما يجب أن نكون على حذر من النشاط الإرهابي الإسلامي الذي يطل برأسه في أجزاء من أفريقيا، مع تجنب أي التزامات بوجود عسكري أمريكي في القارة).

وتؤكد الاستراتيجية أن دور الولايات المتحدة في أفريقيا سيكون دبلوماسيًا بالدرجة الأولى، عبر دعم المفاوضات والحلول السياسية للنزاعات القائمة.

لكن الوثيقة التي قالت إنها تستبعد وجود جنود أمريكيين على الأرض، لم تقل إن أمريكا لن تدعم وجود جنود من جنسيات أخرى أو وجودها على الأرض عبر آليات مثل المراقبة والمسيرات!! وتزامنًا مع ذلك، قالت الولايات المتحدة الأمريكية إنها تدرس فرض عقوبات أوسع على الجيش السوداني وقوات الدعم السريع مع تعثر جهود وقف إطلاق النار في البلاد!!

وتقديم ترامب للحل السياسي على الحل العسكري يعني أن البرهان موافق على التفاوض، وأن أمريكا ليست بحاجة إلى التدخل العسكري طالما أن طرفي الصراع أبديا رغبة في التفاوض. لذلك فإن خطاب البرهان عن استمرار الحرب وأن الحل سيكون عسكريًا هو خطاب تقتضيه المرحلة الآنية، مرحلة وجود الكيزان وسيطرتهم على الميدان. ولكن عندما تعتمد أمريكا قرار التصنيف الكامل سيعلن البرهان موافقته على الحوار والسلام.

وتصنيف الإخوان المسلمين تنظيمًا إرهابيًا يكشف فشل الدبلوماسية الانقلابية في تسويق مشروعهم، وتسويق الحرب، وقبلها تسويق الانقلاب، وبعدها فشل مطالبتهم بتصنيف الدعم السريع منظمة إرهابية، وفشلهم في الحصول على قرار لمحاسبة دولة الإمارات. كلها مطالب لم تجد أذنًا صاغية عند المجتمع الدولي، مما يعني أن الدبلوماسية الكيزانية بالخارج أصبحت تشكّل عبئًا على الدولة، وأن السفراء بالخارج يجب أن تطالبهم الدولة بتقديم استقالاتهم أو إعفائهم. لأن حصار التصنيف للإخوان، الذي تدق طبوله الآن الولايات المتحدة الأمريكية، لن يكون سببًا في سقوط النظام، ولكنه سيكتب نهايته حقبة سياسية ودبلوماسية مظلمة. وقتها سيكون صدقًا: ما في كيزان.

طيف أخير:

مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك: (من “الصادم” أن نرى التاريخ يعيد نفسه في كردفان بعد وقت قصير من الأحداث المروعة في الفاشر.. ويجب ألا نسمح بأن تلقى كردفان نفس مصير الفاشر).

تصريح إنساني، لكنه يكشف حالة الميدان العسكري، وأن الدعم السريع يتمدد!!

الوسومصباح محمد الحسن

مقالات مشابهة

  • مواجة القنابل بالشعر
  • د. نزار قبيلات يكتب: جابر جاسم.. أيقونة الزمن الجميل
  • اللواء إبراهيم عثمان: طفرة غير مسبوقة في الصناعات العسكرية المصرية
  • كيف ولماذا؟ المنصات تتساءل عن منح فيفا ترامب جائزة للسلام
  • بمن يثق الأردنيون ؟؟ولماذا لا يثقون بالحكومات وبمجلس النواب ؟؟
  • بعضٌ من حكاية الكَدِيسَة
  • مصرع طفل وإصابة والده في حادث بالدقهلية
  • ما في كيزان!!
  • الدعم السريع تتهم الجيش بقصف معبر أدري مع تشاد بطائرات مسيّرة وسلاح الجو السوداني يعلن إستهداف وتدمير شاحنات عتاد عسكري وأسلحة لقوات حميدتي
  • نزار السليماني يخطو أولى خطواته في عالم المونودراما بمسرحية "البياض"