محافظ الغربية يشهد الإجتماع الدورى لمجلس الجامعة التكنولوجية بسمنود
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
شهد الدكتور طارق رحمي محافظ الغربية، الاجتماع الدوري لجامعة سمنود التكنولوجية، والذي عقد اليوم بمقر الجامعة برئاسة الدكتور منتصر دويدار رئيس الجامعة، وحضور كل من الدكتور سيد العجوز نائب رئيس الجامعة، الدكتور وليد رسلان عميد كلية تكنولوجيا الصناعة والطاقة، والمستشار علي مختار المستشار القانوني للجامعة، وأعضاء المجلس.
ووجه محافظ الغربية، الشكر لرئيس الجامعة ولأعضاء المجلس ولكافة العاملين في الجامعة وهنئهم بشهر رمضان المبارك، مؤكداً دور الجامعة في تخريج كوادر متخصصة فنية قادرة على خدمة المجتمع، مشيراً إلى أن جامعة سمنود هي نموذج مميز، بدأت عامها الأول بقوة وستكمل بقوة أكثر.
وفي سياق متصل، أشار المحافظ، إلى استمرار دعم المحافظة للجامعة، خاصة في تنفيذ الأنشطة الطلابية وأنشطة خدمة المجتمع كما أكد الدكتور طارق رحمي ضرورة الاستمرار والتوسع في التعاون مع الجامعات العالمية سواء من خلال الزيارات التبادلية وتوقيع الاتفاقيات، إلى جانب ضرورة دراسة لاحتياجات سوق العمل المصري وخاصة داخل الغربية وإدراج تخصصات جديدة في الجامعة تتماشى مع السوق المحلي والاجنبية.
وناقش المجلس عدد من المواضيع والتي جاء ابرزها تسلم قطعة الارض التي تم صدور قرار من رئيس مجلس الوزراء بنزع ملكيتها وضمها للجامعة التكنولوجية لتوسعة الجامعة التكنولوجية بسمنود، بالاضافة الي مناقشة الانشطة والفعاليات التي قامت بها الجانب خلال الفتره الماضية واستعراض بروتوكولات التعاون التي وقعتها الجامعة، ومناقشة الانتهاء من تجهيز كافه المعامل في الجامعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظ الغربية يشهد سمنـود بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
بعد فضيحة “قيلش”.. وزير التعليم العالي يعفي رئيس جامعة ابن زهر
زنقة 20 | علي التومي
أصدر وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، عز الدين ميداوي، قرارًا يقضي بإعفاء عبد العزيز بنضو من مهامه كرئيس لجامعة ابن زهر بأكادير، وذلك على خلفية تورط الجامعة في فضيحة فساد خطيرة تتعلق بتزوير و”بيع دبلومات جامعية”.
ويأتي هذا القرار بعد أن كشفت التحقيقات الأولية عن وجود شبكة داخل الجامعة متورطة في التلاعب بملفات التسجيل بسلك الماستر، وبيع شهادات جامعية بطرق غير قانونية.
وقد أسفرت التحريات بحسب مصادر عليمة، عن اعتقال أستاذ جامعي مشتبه فيه، مع متابعة موظفين آخرين يشتبه في ضلوعهم في هذه الممارسات.
إلى ذلك تعد هذه الخطوة مؤشراً قويا على تشديد الوزارة الوصية الرقابة على مؤسسات التعليم العالي، وإلتزامها بمكافحة الفساد وصون مصداقية الشهادات الجامعية المغربية.