التهجير الممنهج والاحتلال !!
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
هذا ما تمارسه المليشيا في الجزيرة؛
كتبت بوستين الاسبوع الماضي اقول فيهما ان على أهل الجزيرة حمل السلاح والنفرة لمقاومة شعبية!!
غضب بعض أهل الجزيرة ولم يتقبلوا الكلام .
رضى من رضى ، وابى من ابى ؛ لن تخرجكم من هذه الورطة الا سواعدكم، وسواعدكم فقط
عموما قد بذلت لهم نصحي بمنعرج اللوى، فم تستبينوا النصح الا ضحى الغد !!
ولن اكون احرص منهم على أهلهم وارضهم وعرضهم (٠)
———
يحدثنا الكباشي في ظل هذه الظروف عن تنظيم السلاح وعدم دخول صاحب الايدلوجيا في القتال!!
قوم لف ؛
قدر ما نقول نمنحكم بعض الثقة تخزلونا وتندموننا على الدوام .
كل التحركات الإجابية من قادة الجيش تمت بضغط شعبي ، ولا تحرك ايجابي واحد تم بمبادرة منهم..
المهم..
اول ما ان تجد اشادات بقائد في الجيش من قبل القحاتة اعلم ان هنالك صفقة قد عقدت.
لا تثقوا في هذا العسكري ( الكباشي ) فهو ليس بأهل لها وان عدل موقفه لا هو ولا رئيسه.
ولكاني أرى انقلابا او تمردا يطيح بهولاء المتخازلين يتشكل !!
ننتظر ونشوف ؛
وليد محمد المبارك
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
القسام تعنى قياديا اغتالته قوة خاصة في طولكرم.. والاحتلال يقتحم قلقيلية
نعت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، "القائد حسام الملاح الذي استشهد في عملية اغتيال في طولكرم بالضفة الغربية"
وفي وقت سابق، استشهد فلسطيني، برصاص الجيش الإسرائيلي في مخيم طولكرم شمالي الضفة الغربية المحتلة.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان، “وصول شهيد برصاص الاحتلال إلى مستشفى طولكرم الحكومي”.
وتحدثت وسائل إعلام فلسطينية عن تسلل قوة إسرائيلية إلى مخيم طولكرم متخفية بمركبة مدنية فلسطينية، وأطلقت النار على الشاب.
وأعلن ناشطون فلسطينيون استشهاد القيادي في كتائب القسام حسام ملاح برصاص الاحتلال في مخيم طولكرم.
من جانب آخر، اقتحم جيش الاحتلال مدينة قلقيلية، وأطلق قنابل الغاز.
أصيب ثلاثة مواطنين بالرصاص المطاطي الأربعاء، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لبلدة بيت أمر شمال الخليل.
واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلية بلدة بيت أمر، وانتشرت في محيط مدرسة بنات بيت أمر الثانوية، ما أدى إلى اندلاع مواجهات عنيفة.
وخلال هذه المواجهات، أطلق جنود الاحتلال الرصاص المطاطي وقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع تجاه المواطنين، ما أسفر عن إصابة ثلاثة منهم بالرصاص المطاطي، بالإضافة إلى تعرض العشرات للاختناق، حيث تم علاجهم جميعاً ميدانيا.
كما اعتقل جيش الاحتلال ما لا يقل عن 10 فلسطينيين، بينهم أطفال وأسرى سابقون، خلال حملة اقتحامات نفذها في مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة.
وأكد بيان مشترك، صدر الأربعاء عن نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى التابعة لمنظمة التحرير، أن "قوات الاحتلال شنت حملة اعتقالات في مختلف أنحاء الضفة الغربية، تخللتها مداهمة عدة منازل واعتقال 10 مواطنين على الأقل، بينهم أطفال وأسرى سابقون".
وشملت عمليات الاعتقال محافظات بيت لحم والخليل٬ وقلقيلية٬ ورام الله والقدس٬ وفقًا للبيان.
وأشارت المؤسستان إلى أن "قوات الاحتلال تواصل تنفيذ عمليات اقتحام وتنكيل واسعة في أثناء حملات الاعتقال، ترافقها اعتداءات بالضرب المبرح وتهديدات بحق المعتقلين وعائلاتهم، بالإضافة إلى عمليات تخريب وتدمير في منازل المواطنين".
كما أوضحتا أنه "منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء شعبنا في 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تجاوزت حصيلة المعتقلين 11 ألفاً و500 فلسطيني من الضفة، بما في ذلك القدس".
وفي الوقت الذي تتواصل فيه حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، تصاعدت اعتداءات جيش الاحتلال والمستوطنين في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس، ما أدى إلى استشهاد 763 فلسطينياً وإصابة نحو 6 آلاف و300، واعتقال 11 ألفاً و500، وفق معطيات فلسطينية رسمية.
وفي غزة، أسفرت الإبادة الإسرائيلية عن أكثر من 144 ألفا بين شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى أكثر من 10 آلاف مفقود، وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة عشرات الأطفال والمسنين، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في العالم.