"جاك عُمان" تطلق حملة "العطاء يلتقي بعروض مليئة بالسخاء"
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
مسقط- الرؤية
أطلقت جاك عمان حملة "العطاء يلتقي بعروض مليئة بالسخاء"، والتي تجسد الالتزام الثابت لشركة جاك بالمسؤولية الاجتماعية، حيث تدمج قيم الرعاية والكرم ورفاهية المجتمع في جوهر عملياتها.
وتبرز الحملة تفاني شركة جاك في سلطنة عمان في جعل ملكية السيارات في متناول الجميع من خلال تقديم مزيج جذاب من الأسعار المعقولة والجودة العالية والتكنولوجيا المبتكرة.
وتقدم الشركة دعوة لجميع المواطنين والمقيمين للمشاركة في حملة "العطاء يلتقي بعروض مليئة بالسخاء"، لاكتشاف فرحة امتلاك سيارة جاك جديدة من خلال عروض أقساط شهرية غير مسبوقة، تبدأ من 55 ريال عماني فقط.
وتضم مجموعة جاك المتميزة سيارة اس يو في S3 وسيارة السيدان الأنيقة J7 وشاحنة البيك أب المستعدة للمغامرات T8 وسيارة اس يو في الجديدة كليًا JS6.
وتقدم مجموعة جاك الشاملة حلولاً لمجموعة واسعة من الاحتياجات، وتتصدر في رمضان الحالي جاك JS6، وهي سيارة اس يو في مليئة بالميزات والتقنيات المتقدمة، وهي مثالية للعائلات وأولئك الذين يبحثون عن مزيج من الأناقة والعملية.
وتتميز جاك JS6 بتصميم لافت مع شبك أمامي جريء، وأضواء أمامية وخلفية LED، ومقصورة داخلية واسعة ومريحة، ومحرك قوي.
يُعزز قرار شراء جاك JS6 أو أي سيارة من جاك الضمان الشامل من الشركة المصنعة الذي يمتد لمدة 6 سنوات أو 200,000 كيلومتر لمركبات الركاب، و5 سنوات أو 250,000 كيلومتر لشاحنات جاك، إلى 6 سنوات من خدمة المساعدة على الطريق AAA مجانًا.
وخلال شهر رمضان، يتم تغطية تكاليف تسجيل المركبات الخاصة للسنة الأولى لتشجيع العملاء على شراء سيارة الأحلام.
وتستمر حملة "العطاء يلتقي بعروض مليئة بالسخاء" حتى 26 أبريل 2024.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
أزمة شاليهات بورتو السخنة.. ملاك غاضبون من سوء الخدمات بعروض بيع ساخطة
رجّت مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأيام القليلة الماضية، بجُملة صور ومقاطع فيديو، توثّق لغضب عدد من مالكي الشاليهات في منتجع بورتو السخنة التابعة لمجموعة "عامر جروب"، عبر تعليق لافتات "للبيع" على شرفاتهم.
وأتت الحركة الاحتجاجية من الملاك، اعتراضا على: رفع رسوم الصيانة المتكرّرة، دون الحصول على خدمات ملموسة من إدارة المنتجع. في أعقاب دخول شريك أجنبي لهيكل الملكية، بعد صفقة تجارية مع المالك الرئيسي، منصور عامر، تمّ بموجبها استحواذ الشريك الأجنبي على نسبة من المشروع، بحسب مالكي الشاليهات، الغاضبين.
ومنذ عام 2020، عاش المنتجع السياحي الشهير، لمرّات متتالية، على إيقاع ما وصف بحالة من الاستياء المتصاعد بين الملاّك، خاصة إثر قرار إدارة المنتجع، برفع رسوم الصيانة والخدمات.
"شاليهات للبيع"
"للبيع بسبب الفشل الذريع في إدارة المنتجع" أو "للبيع بسبب سوء الخدمات" أو "للبيع.. مصاريف نار وخدمة مفيش" أو "الشاليه للبيع حسبي الله ونعم الوكيل".. بمثل هذه العبارات، كُتبت على لافتات، عُلّقت على شرفات الشاليهات داخل المنتجع، في رسائل احتجاجية صريحة، للتعبير عن غضب السكان.
وفي السياق نفسه، طالب عدد من الملاك بـ"ضرورة مراجعة عقود الصيانة والخدمات من الناحية القانونية" فيما أكّدوا عبر حساباتهم على مواقع التواصل الاجتماعي، أنّ: "ما يتم تحصيله من مبالغ لا يُقابله أي مستوى من الخدمات على أرض الواقع، في ظل شكاوى مستمرة من ضعف النظافة، وانعدام الصيانة، وتردي المرافق".
أيضا، يرى بعض الملاك أن ما يجري في شاليهات "بورتو السخنة" يعتبر: "نموذجا واضحا لفشل إدارة العديد من المنتجعات السياحية الكبرى، عقب انتهاء مرحلة البيع"، مردفين أنّ: "المشروع بات مثالا حيّا للإهمال في مرحلة ما بعد تسليم الوحدات، حيث تغيب الرقابة وتقل الالتزامات من طرف الإدارة".
ويعتبر مشروع "بورتو السخنة" من أبرز المشروعات السياحية التي أطلقها مجموعة عامر جروب خلال عام 2007، حيث يمتد على مساحة 2.5 مليون متر مربع، ويرتفع 270 مترًا فوق مياه البحر الأحمر.
إلى ذلك، الأزمة نفسها التي تعيش على إثرها "بورتو السخنة"، كشفت الستار عمّا يوصف بـ"أزمة حقيقية" أضحت تتكرّر في العديد من المشروعات السياحية والاستثمارية داخل مصر، إذ يُعاني المالكون من ضعف واضح في الخدمات، مقابل التزامهم بدفع رسوم صيانة مرتفعة سنويا.
شاهد | الرئيس الإماراتي يستقبل ترامب في قصر الوطن بأبوظبي