مجد القاسم يستعد لطرح ألبوم «باشا بشواتي»
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
يواصل الفنان مجد القاسم وضع اللمسات الأخيرة لألبومه الغنائي الجديد بعنوان «باشا بشواتي» والذي يضم عدد 10 أغاني متنوعة، توزيع شركة ار اي ميديا للموزع ريتشارد الحاج.
وصرح القاسم، أنه تعاون ضمن الألبوم مع مجموعة كبيرة من الشعراء منهم: اللبناني نبيل أفيوني، عادل حراز، صلاح عطية، بهاء أبو فخر، طارق التركي، عبد الله امبابي، ويامن عامر.
وأضاف القاسم: ومع هذا الكم من الأغاني قرر أن ينوع في موسيقى كل أغنية سواء من حيث اللحن أو التوزيع او المكساج، فشاركه في الألبوم في فئة التلحين: أحمد بدوي، وجدي الصايغ، بهاء أبو فخر، ومحمد بدر، وفي التوزيع الموسيقى: احمد بدوي، محمود دسوقي، جعفر اسماعيل، وبالهندسة الصوتية: محمد الجيار، نادر زكريا، اسلام غلاب، وجعفر اسماعيل.
وأعلن القاسم أنه سيطرح الألبوم على جميع المنصات الموسيقية بعد عيد الفطر المبارك 2024، وأشار إلى أنه قرر تصوير أغنية «باشا بشواتي» على طريقة الفيديو كليب بالتزامن مع نزول الالبوم.
الجدير بالذكر ان اخر ألبوم للمطرب مجد القاسم قد صدر بالأسواق في عام ٢٠١٧ مع شركة مزيكا بعنوان «نكتة بايخة».
اقرأ أيضاًمجد القاسم يحصل على الإقامة الذهبية بالإمارات (صورة)
«كلام كبار».. أغنية جديدة لـ مجد القاسم وأحمد عامر
مجد القاسم: مسلسل فريد الأطرش غلطة عمري وسبب غيابي عن الساحة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفنان مجد القاسم مجد القاسم مجد القاسم
إقرأ أيضاً:
أيام الموسيقا تعيد الروح إلى دار رجب باشا الأثرية بحلب
حلب-سانا
من ثكنة عسكرية للنظام البائد، إلى حضن للموسيقا والأصالة في سوريا الجديدة، بهذه العبارة افتتحت مديرية ثقافة حلب أيام الاحتفال بيوم الموسيقا العالمي، الذي تحتضنه دار رجب باشا التاريخية بالمدينة القديمة.
هذه الدار التي غدت المبنى الأساسي لمديرية الثقافة، تشهد حالياً فعاليات متنوعة تقيمها المديرية، بالتعاون مع منظمة سند الشباب التنموية، ومشروع بي ديفولت، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، لتسليط الضوء على المشهد الموسيقي السوري عامة وحلب خاصة.
وبين مدير الثقافة أحمد العبسي في تصريح لمراسل سانا أنّ أمسيات يوم الموسيقا العالمي تقام في هذا المبنى المتضرر بشكل كبير جراء ممارسات النظام البائد، بهدف إيصال رسالة رجاء بأنّ أبناء حلب يتمسكون بالحياة، لأنها مدينة التراث والموشحات والقدود، التي أغنَت العالم بإبداع موسيقيّيها، وشكل إرثها الموسيقي هويتها الخاصة.
بدوره، نوه مسؤول مؤسسة سند الشباب في المنطقة الشمالية غيث كيالي بأهمية الفعالية في تشجيع جيل الشباب على الانخراط بالجهود الجامعة للحفاظ على الإرث الموسيقي السوري، مشيراً إلى خصوصية الفعالية في استثمار كل زاوية بالمكان لتقديم تجارب حسية وتفاعلية، مع تخصيص ركن خاص للأطفال وتجربة الـVR، التي تسهم في تأمين بيئة لاحتضان رواد الدار خلال الفعالية في تجربة حية وفريدة.
وعن دور النشاطات التفاعلية، أوضح رئيس فرع نقابة الفنانين بحلب عبد الحليم حريري أنّ تلك الأنشطة تمثل حواراً فعالاً بين الجمهور والموسيقيين، للإضاءة على دور الموسيقا كلغة فعالة بالحوار، ووسيلة لإبراز خصوصية المقامات الشرقية التي تشكل جزءاً مهماً من الهوية والذاكرة الجمعية لمدينة حلب وأهلها.
يذكر أن فعاليات يوم الموسيقا العالمي تمتد لثلاثة أيام متتالية، وتضم فعاليات منوعة تعكس جوانب مختلفة من التراث المحلي.
تابعوا أخبار سانا على