شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن محمد عبد الباقي حطب الجنجويد، رجاء خاص أي زول قحاتي أو صاحب قحاتة وما جزء من الشغلة بتاعة الانقلاب والحرب والتحالف مع الجنجويد، ولا بشاوروه ولاكان حيجي وزير، ما يبقى جدادة .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات محمد عبد الباقي: حطب الجنجويد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
رجاء خاص: أي زول قحاتي أو صاحب قحاتة وما جزء من الشغلة بتاعة الانقلاب والحرب والتحالف مع الجنجويد، ولا بشاوروه ولاكان حيجي وزير، ما يبقى جدادة ساااي كدا.
يعني ما تدافع ليهم من منطلق الثقة والصحوبية والتاريخ النضالي. إنت ما عارف المال السياسي والشلل الضيقة الما محاسبة ولا مراقبة ممكن تعمل شنو. الترابي عمل انقلاب بي ناس كان مفتكرهم صحابة، مشى في شاهد على العصر قعد يبكي على فساد أخوانه “رفقاء الفجر”!
أصلك ما تطمّن لي زول ما بشاورك ولا بتقدر تحاسبه. الحرب دي مفصلية وتاريخية وحتكون عواقبها وخيمة على أعداء الشعب السوداني. لو ما إنت جزء من الرصة دي ورأيك مهم وعندك تمثيل، رجاء ما تبقى جدادة مجانية تشتغل ليهم شغلهم والشعب السوداني يعتبرك عدو، والقحاتة – شلة عنتبي- يعتبروك مغفل نافع. ما هو ما ممكن يكلموا أي زول بي مخططهم، وما ممكن المال السياسي يشتري أي زول.
الكيزان الزي ديل “سيد الطيب” مسميهم حطب المشروع الحضاري. ما ممكن ينتهي بيك المقام إنت من ثائر وشايل حرية وسلام وعدالة لي “حطب للجنجويد” .
محمد عبد الباقي
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل محمد عبد الباقي: حطب الجنجويد وتم نقلها من النيلين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سد محمد الخامس بالجهة الشرقية يبتلع شقيقين
زنقة 20 | متابعة
شهد سد محمد الخامس بالجهة الشرقية ، فاجعة يوم أمس الإثنين ، حينما سجل غرق شابين شقيقين في العشرينات من عمرهما، ينحدران من جماعة معتركة اقليم فكيك.
وبحسب مصادر محلية، فإن الشقيقان كانا يشتغلان بإحدى الضيعات الفلاحية القريبة من السد، قبل أن يعمدا الى القفز في مياه السد بسبب الحر الذي تشهده المنطقة.
و فقد أثر الشقيقين بعد ذلك، لتبدأ عملية البحث عنهما من قبل عناصر الدرك الملكي والوقاية المدنية ، قبل أن يتم انتشال جثتيهما ونقلهما إلى مستودع الأموات بالمستشفى الإقليمي لتاوريرت.