أبريل 14, 2024آخر تحديث: أبريل 14, 2024

المستقلة/- أجمعت غالبية الدول على إدانة الهجمات الإيرانية على إسرائيل، محذرة من مخاطرها على استقرار المنطقة.

أبرز المواقف:

الولايات المتحدة: أكدت دعمها الثابت لأمن إسرائيل وتعهدت بتقديم المساعدة.الاتحاد الأوروبي: ندد بشدة بالهجوم ووصفه بتصعيد خطير وتهديد للأمن الإقليمي.

بريطانيا: أرسلت طائرات مقاتلة إضافية إلى المنطقة وتعهدت باعتراض أي هجوم جوي.فرنسا: أدانت الهجوم ووصفته بـ”تجاوز لعتبة جديدة” في زعزعة الاستقرار.ألمانيا: حذرت من انزلاق المنطقة في الفوضى ودعت إيران لوقف هجماتها.إيطاليا: أعربت عن قلقها وتابعت التطورات عن كثب.كندا: أدانت الهجوم واعتبرته دليلاً على ازدراء إيران للسلام.الدول العربية: عبرت السعودية ومصر والأردن عن قلقها ودعت إلى ضبط النفس والاحتواء.

مواقف أخرى:

الأمم المتحدة: دعا الأمين العام غوتيريش إلى أقصى درجات ضبط النفس لمنع مواجهات عسكرية واسعة.الأرجنتين والمكسيك: عبرتا عن تضامنهما مع إسرائيل.تشيلي: أعربت عن قلقها من التصعيد.

بشكل عام، تُظهر ردود الفعل الدولية إدانة واسعة للهجمات الإيرانية وقلقًا عميقًا من تداعياتها على المنطقة.

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

إقرأ أيضاً:

عراقجي: إيران لن تقبل بأن تمضي الأمور كما كانت عليه قبل حرب الـ12 يوم مع “إسرائيل”

الثورة نت/وكالات أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الخميس، على “ضرورة أن تقدم الولايات المتحدة الأمريكية، تعويضات لإيران عن الأضرار التي لحقت بها”. وقال عراقجي، في تصريحات لصحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية، إن “التعويضات الأمريكية يجب أن تكون قبل الدخول في مفاوضات نووية”، مشيرًا إلى “تبادل الرسائل مع المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، خلال الحرب وبعد انتهائها”. وأضاف أن “طهران لن توافق على العودة إلى الوضع المعتاد كما في السابق بعد القتال مع “إسرائيل” الذي دام 12 يوما”، متابعًا: “يجب عليهم أن يوضحوا لماذا هاجمونا في منتصف المفاوضات وأن يضمنوا عدم تكرار ذلك أثناء المفاوضات المقبلة”. وشدد وزير الخارجية الإيراني على أن “طهران لا تزال تمتلك القدرة على تخصيب اليورانيوم”، مؤكدًا أنه “لا يمكن التوصل لاتفاق ما دام (الرئيس الأمريكي) دونالد ترامب، يطلب موافقتنا على وقف التخصيب”. وأوضح عراقجي أنه “يحتاج إلى إقناع القيادة العليا في إيران، بأن الطرف الآخر يأتي إلى المفاوضات بعزم حقيقي للتوصل إلى اتفاق يربح فيه الجميع”، مؤكدًا أن “الحرب عززت من المعارضة المتنامية للمفاوضات داخل دوائر الحكم في إيران”. وفي ليلة 13 يونيو الماضي، شنّ الكيان الإسرائيلي عدوانا سافرا على إيران حيث استهدف بغارات جوية المنشآت النووية السلمية وقادة عسكريين وعلماء فيزياء نووية بارزين، وقواعد جوية.وردت إيران بدورها، بهجمات خاصة على المنشآت العسكرية والحيوية في الأراضي المحتلة. وتبادل الطرفان الضربات لمدة 12 يومًا، وانضمت إليهما الولايات المتحدة، التي نفذت هجومًا لمرة واحدة على المنشآت النووية الإيرانية، ليلة 22 يونيو الماضي. بعد ذلك، شنّت طهران ضرباتٍ صاروخية على قاعدة “العديد” الأمريكية في قطر، مساء الـ23 من الشهر ذاته. ثم أعلن ترامب ، بعد 24 ساعة هدنة بين إيران و الكيان الإسرائيلي، لتنهي رسميًا حرب الأيام الـ12 يوما”.

مقالات مشابهة

  • أردوغان: نرحب بكل خطوة نحو الاعتراف بدولة فلسطين
  • دول الخليج تستعد لثلاثة سيناريوهات لمواجهة الصفحة الثانية من حرب إيران- إسرائيل
  • عراقجي: إيران لن تقبل بأن تمضي الأمور كما كانت عليه قبل حرب الـ12 يوم مع “إسرائيل”
  • الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعود إلى إيران للمرة الأولى منذ حرب الأيام الـ12
  • “ميارم الفاشر” يطلقن مبادرة إنسانية لإنقاذ المدينة
  • حديقة حيوان ألمانية تثير ردود فعل عنيفة: قتل 12 قرد بابون بسبب الاكتظاظ
  • ترامب يُمهل بوتين 12 يومًا لإنهاء الحرب .. فهل ترد روسيا العظمى بقصف واشنطن؟ مدفيديف: لسنا (إسرائيل أو إيران)
  • ميدفيديف يرد على”مهلة ترامب”: لسنا إيران أو إسرائيل
  • إيران تُحذّر: سنردّ بحزم أكبر في حال تكرار الهجمات الأميركية أو الإسرائيلية
  • مدفيديف يحذر ترامب: روسيا ليست إسرائيل أو إيران ولغة الإنذارات تقود إلى الحرب