أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئاسة ليبيا
تاريخ النشر: 19th, April 2024 GMT
كتب سيف الإسلام القذافي نجل الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، عقب بيان أهالي الزنتان حول دعمه للترشح للانتخابات الرئاسية الليبية، رسالة تحمل العديد من المعاني مستشهدا بآية قرآنية.
وكتب سيف الإسلام القذافي عقب بيان الزنتان مستعينا بالآية 63 من سورة الأنفال في القرآن الكريم: "لو أنفقت ما في الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم، ولكن الله ألف".
وختم سيف الإسلام القذافي رسالته بالقول "جبل.. وركن شديد".
وأعلنت قوى اجتماعية وعسكرية وأمنية بمدينة الزنتان غربي ليبيا خلال عرض عسكري مهيب، دعمها لترشح سيف الإسلام القذافي للانتخابات الرئاسية.
وأكدت "سعيها لتسخير كل الجهود والامكانيات المتاحة من أجل تحقيق تطلعات الشعب الليبي في استعادة دولته وقراره الوطني وسلمه الأهلي وبناء المستقبل المشرق".
فيما رحب المجلس الأعلى لقبائل ومدن فزان "بالمواقف الوطنية الصادقة التي وردت في بيان أهالي مدينة الزنتان". موضحا أن "هذه المواقف الشجاعة تعبر عن الحرص على وحدة الوطن وسلمه الأهلي".
إقرأ المزيد أنصار سيف الإسلام القذافي يكشفون عن مؤامرة بريطانيةالمصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الليبية الإنتخابات الليبية انتخابات سيف الإسلام القذافي سیف الإسلام القذافی
إقرأ أيضاً:
6 شخصيات مرشحة للانتخابات الرئاسية الإيرانية (الأسماء)
يمانيون|
أعلنت وزارة الداخلية الإيرانية، اليوم الأحد، أسماء 6 مرشحين للانتخابات الرئاسية.
وأفادت وكالة “تسنيم” بأن محسن إسلامي المتحدث باسم لجنة الانتخابات في إيران قال في تصريح له: تم تأييد أهلية مصطفى بور محمدي، سعيد جليلي، محمد باقر قاليباف، علي رضا زاكاني، أمير حسين قاضي زاده هاشمي ومسعود بزشكيان لخوض الانتخابات الرئاسية الإيرانية لعام 2024.
وكان هادي طحان نظيف المتحدث باسم مجلس صيانة الدستور، قد قال في تغريدة عبر منصة إكس: ان الجلسات كانت مكثفة، واليوم تم الانتهاء من دراسة مؤهلات المرشحين للدورة الرابعة عشرة للانتخابات الرئاسية، كما أرسلنا أسماء المرشحين المؤهلين إلى وزارة الداخلية منذ دقائق قليلة، وإن شاء الله ستعلن وزارة الداخلية عن هذه الأسماء وفق القانون. وبعد إعلان الأسماء ستبدأ الحملات الانتخابية للمرشحين.
وتم تحديد يوم 28 يونيو لانتخاب رئيس جديد لإيران عقب استشهاد الرئيس السيد ابراهيم رئيسي في حادث تحطم مروحية كانت تقله مع وزير الخارجية وعدد آخر من المسؤولين في محافظة أذربيجان الشرقية شمال غرب البلاد.