مسئول أوكراني: الجيش الروسي يقصف 21 تجمعا بمنطقة خيرسون ليلا ويصيب 6 أشخاص
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت السلطات الأوكرانية أن القوات الروسية قصفت 21 تجمعا في منطقة خيرسون الليلة الماضية؛ مما أدى إلى إصابة ستة أشخاص.
وقال رئيس إدارة ولاية خيرسون الإقليمية، أولكسندر بروكودين - عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، حسبما نقلت وكالة "يوكرينفورم" الأوكرانية - أن القوات الروسية أن قصفت النار على: بيريسلاف، بيلوزيركا، ميخائيليفكا، أنتونيفكا، دنيبروفسكي، يانتارني، أودرادوكاميانكا، أوسوكوريفكا، فيليتينسكي، كيزوميس، إيفانيفكا، نوفوتياهينكا، توكاريفكا، زولوتا بالكا، ستانيسلاف، سادوف، بريدنيبروفسكي، كاتشكاريفكا، نوفورونتسوفكا، أولهيفكا، وخيرسون.
وأضاف أن الجيش الروسي قصف مناطق سكنية في تجمعات بالمنطقة، بما في ذلك مبنى متعدد الطوابق وستة منازل خاصة. وتم استهداف مركز تسوق وروضة أطفال ومؤسسة زراعية وسيارات. وأصيب ستة أشخاص نتيجة الهجوم الروسي على خيرسون.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خيرسون السلطات الأوكرانية بيريسلاف
إقرأ أيضاً:
ترامب يقصف المواقع النووية الإيرانية بـ"القنابل الخارقة"
الرؤية- غرف الأخبار
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن الولايات المتحدة نفذت "هجوما ناجحا جدا" على 3 مواقع نووية في إيران منها موقع فوردو.
وأضاف ترامب في منشور على موقع تروث سوشيال للتواصل الاجتماعي "جميع الطائرات في طريق العودة للوطن بسلام"، وهنأ "محاربينا الأمريكيين العظماء". وأنهى ترامب منشوره بقول "الآن حان وقت السلام".
جاءت هذه الخطوة بعد حرب جوية بين إسرائيل وإيران استمرت لأكثر من أسبوع وأسفرت عن سقوط قتلى ومصابين في البلدين.
وشنت إسرائيل هجومها على إيران قائلة إنها تريد القضاء على أية فرصة لطهران في تطوير أسلحة نووية. وتقول إيران إن برنامجها النووي يهدف لأغراض سلمية فحسب.
ولم تسفر الجهود الدبلوماسية التي تبذلها دول غربية عن وقف الأعمال القتالية حتى الآن.
وفي منشور آخر على موقع تروث سوشيال قال ترامب "فوردو انتهى".
ويشير ترامب على ما يبدو إلى منشأة تخزين نووية تحت الأرض في نطنز. وقال مصادر أمريكية إن الهجوم جاء بعد أن نقلت الولايات المتحدة قاذفات قنابل من طراز (بي-2) إلى جزيرة جوام في المحيط الهادي يوم السبت.
وقال مسؤول أمريكي لرويترز إن قاذفات بي-2 شاركت في قصف منشآت إيران النووية.
ولم يتضح حتى الآن إذا كانت قوات إسرائيلية شاركت في الهجوم، الذي يصعد بشدة من نطاق الأعمال القتالية.