إتيكيت أكل الفسيخ على طريقة أمينة شلباية.. 3 تصرفات تجنبها أبرزها «التغميس»
تاريخ النشر: 6th, May 2024 GMT
الفسيح من أبرز الأطعمة على الموائد خلال أعياد شم النسيم، والذي تكثر فيه العزائم والزيارات، ما يدعو لمعرفة الطريقة المثالية لتناوله، وعلى طريقتها الخاصة التي اعتاد عليها الجمهور، شرحت أمينة شلباية، خبيرة الإتيكيت، عبر حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، طريقة التناول الصحيحة للفسيخ كما أنها طالبت بالبعد عن هذه التصرفات.
داخل المطبخ خلال تحضير وتقطيع الفسيخ لا يوجد شيء اسمه إتيكيت، بل على السيدة ربة المنزل، تقطيعه بشكل مناسب بأي طريقة تريدها بعد ارتدائها «جوانتي» للتخلص من رائحته الصعبة؛ لكن يجب عليها تقديمه على مائدة الطعام جاهز على الأكل داخل بولة للأكل مباشرة دون لمسه، بحسب أمينة شلباية.
بعد تحضير المائدة والجلوس للأكل سواء في المنزل، أو العزومات، يجب مراعاة الإتيكيت وجميع القواعد، فيجب على ربة المنزل إحضار طبق خاص وملعقة فضلًا عن الأطباق الذي يقدم بها الفسيخ، ليتمكن كل شخص من وضع كمية بالملعقة في طبقه مباشرةً، وأخذ قطعة عيش والأكل عن طريق الشوكة.
أما عن البصل والليمون فيكون عن طريق اليد بعد وضعه في الطبق الخاص، وهذه الطريقة تعتمد سواء كان الأكل مع العائلة أو في التجمعات أو العزومات، ونهت أمينة شلباية عن 3 تصرفات خلال تناول الفسيخ، وهي، «التغميس، ووضع المناديل على السفرة أسفل الطعام، والأطباق البلاستيك أو الفِل».
أما عن إتيكيت أكل الفسيخ في الحديقة، يتم أكله في شكل «سندوتشات»، ويلف جيدًا بورق الفوين وكيس بلاستيك، كما أنها رفضت بشدة تقطيع الفسيخ داخل الحدائق أو تحضيره.
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Amina Shelbaya (@aminashelbayaofficial)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أمينة شلباية إتيكيت أكل الفسيخ شم النسيم الفسيخ أمینة شلبایة أکل الفسیخ
إقرأ أيضاً:
7 طرق للسيطرة على نوبات الغضب عند طفلك.. أبرزها العناق
تُعاني الكثير من الأمهات من نوبات الغضب المتكررة لدى الأطفال، خاصة في المراحل العمرية الأولى، وتعد هذه النوبات سلوكًا طبيعيًا ناتجًا عن عدم قدرة الطفل على التعبير عن مشاعره بالكلمات، إلا أن التعامل الخاطئ قد يؤدي إلى تفاقم المشكلة.
العناق
-يُعد العناق من أكثر الأساليب تأثيرًا، حيث يمنح الطفل شعورًا بالأمان والاحتواء، مما يساعده على الهدوء.
التنفس العميق
-تعليم الطفل تمارين التنفس يساعده في التحكم بمشاعره وتخفيف التوتر.
تجاهل السلوك غير المقبول مؤقتًا
-في بعض الأحيان، التجاهل المدروس يقلل من تكرار نوبات الغضب.
تحديد روتين يومي ثابت
-الروتين يمنح الطفل شعورًا بالاستقرار، ويقلل من أسباب التوتر.
منح خيارات للطفل
-إشراك الطفل في اتخاذ قرارات بسيطة يعزز ثقته بنفسه ويقلل شعوره بالعجز.
-استخدام كلمات بسيطة لتسمية المشاعر
-ساعدي طفلك على فهم مشاعره باستخدام كلمات مناسبة لعمره.
الهدوء الشخصي
-تأكدي أن غضبكِ قد يزيد من حدة الموقف، فكوني قدوة في التحكم بالغضب.
نوبات الغضب.. لماذا تحدث؟تبدأ نوبات الغضب غالبًا بين عمر السنة والنصف وحتى أربع سنوات، وتكون نتيجة لعدة عوامل والذي تتمثل في:
-عدم قدرة الطفل على التعبير بالكلام.
-الشعور بالجوع أو التعب أو الانزعاج.
-الرغبة في جذب الانتباه أو الحصول على شيء ما.
-التغيرات المفاجئة في الروتين أو البيئة المحيطة.
اقرأ أيضاًمصرع طفلين غرقًا وإصابة والدهما في انقلاب سيارة بترعة النوبارية
خطوة بخطوة.. كيف تساعدي طفلك على تعلم المشي؟
علامات مبكرة تشير إلى إصابة طفلك باضطراب فرط الحركة