مدير رايتس ووتش السابق ينشر رسما ينتقد قمع حراك الجامعات الأمريكية
تاريخ النشر: 11th, May 2024 GMT
نشر المدير التنفيذي السابق لمنظمة "هيومن رايتس ووتش" كينيث روث، رسم كاريكاتير أعدته صحيفة "نيويوركر" الأميركية ينتقد قمع حراك طلاب الجامعات الداعم للقضية الفلسطينية.
ويظهر الرسم عددا من الطلاب مكبلين بأسلاك بلاستيكية كناية عن الاعتقال والتنكيل، وهي ذات الأسلاك التي يستخدمها الاحتلال في تكبيل المعتقلين في غزة ثم دفنهم في مقابر جماعية.
ويتضمن الرسم عميد أحد الجامعات هو يسلم الشهادات للأيدي المكبلة تحت إشراف جهات أمنية توجد بكثرة في خلفية الرسم.
وحمل الرسم أيضا تاريخ 20 مايو/ أيار المقبل، وهو تاريخ حفل التخريج في عدد من الجامعات الأمريكية.
The latest New Yorker cover. pic.twitter.com/DuqiaYveRB — Kenneth Roth (@KenRoth) May 10, 2024
وكان روث أكد في كانون الأول، ديسمبر الماضي أن حصار قطاع غزة عقوبة جماعية، و"إنه جزء من نظام الفصل العنصري الذي تفرضه حكومة إسرائيل على الفلسطينيين الواقعين تحت الاحتلال".
وأضاف روث حينها أإن "تحولا كبيرا حدث في السنوات الأخيرة في مواقف اليهود الأميركيين تجاه حكومة بنيامين نتنياهو الإسرائيلية، ولا ينبغي أن يكون هذا مفاجئا".
وتعرض روث للعديد من الانتقادات الإسرائيلية خلال السنوات الماضية بسبب عمله ضمن "رايتس ووتش" وجرى اتهامه مرارا بالتحيز ضد الاحتلال.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية كينيث روث قمع الولايات المتحدة نيويورك قمع كينيث روث حراك الجامعات المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
البرلمان الفنزويلي يؤكد الدفاع عن السيادة ويرفض التهديدات الأمريكية
أكد عضو البرلمان الفنزويلي، في تصريحات لقناة القاهرة الإخبارية، أن البلاد تدافع عن سيادتها وأرضها، وأن الرئيس يسعى للوصول إلى حل عبر الحوار مع الرئيس الأمريكي ترامب.
وأشار إلى أن واشنطن تستخدم ادعاءات مكافحة المخدرات كذريعة لفرض سيطرتها على فنزويلا، مشدداً على رفض أي تهديد، وأن القوات المسلحة مستعدة للدفاع عن البلاد.
كما اعتبر أن الاستراتيجية الأمريكية تجاه فنزويلا تشكل اعتداءً على سيادتها وعلى منطقة البحر الكاريبي.
وقال قائد القيادة الوسطى الأمريكية، اليوم الجمعة، إن لديهم مصلحة مع شركائهم الإقليميين في نزع سلاح حزب الله وحفظ السلام بالمنطقة.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
ويأتي الحديث الأمريكي في ظِل الرغبة في حصر السلاح بيد الدولة في لبنان.
وأكد وزير الخارجية اللبناني يوسف رجي خلال لقائه وفدًا من مجلس الأمن، اليوم الخميس، أن قرار حصر السلاح بيد الحكومة لا يهدف إلى إرضاء أي طرف خارجي، بل يندرج في إطار تمكين الدولة من بسط سيطرتها على كامل أراضيها وتعزيز مؤسساتها.
وشدد الوزير على أن التجربة أثبتت عجز الخيارات العسكرية عن الدفاع عن لبنان وردع الاعتداءات الإسرائيلية، ما يستدعي إعطاء مساحة أكبر للحلول الدبلوماسية، والعمل على تجنيب البلاد مزيدًا من التصعيد عبر دعم الجهود الدولية الرامية لتحقيق الاستقرار.
وصعد جيش الاحتلال الإسرائيلي، امس الخميس، من نشاطه العسكري وتحذيراته في جنوب لبنان، بإصدار إنذارات عاجلة للسكان في مبانٍ محددة داخل قريتي جباع ومحرونة بإخلائها فوراً، بدعوى وجود مخاطر وشيكة.
وأعلن الجيش أنه يستعد لتنفيذ هجمات على بنى تحتية عسكرية تابعة لحزب الله في مختلف مناطق الجنوب، فيما كشف مصدر أمني إسرائيلي أن العمليات المرتقبة ستستهدف مستودعات أسلحة ومواقع يُعتقد أنها تستخدم لاختباء عناصر حزب الله.
ويأتي هذا التصعيد وسط توتر متزايد على الحدود بين الطرفين واحتمالات توسّع المواجهة العسكرية.
وقالت وكالة الأنباء السورية "سانا" إن قوات إسرائيلية توغلت في قريتي الصمدانية الشرقية والعجرف بريف القنيطرة.
ويأتي ذلك في ضوء استمرار الخروقات الإسرائيلية تجاه سوريا.
وأخطرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، امس الخميس، بهدم أربعة مساكن في التجمعات البدوية الواقعة شرق مدينة القدس المحتلة.
وأفادت محافظة القدس بأن قوات الاحتلال اقتحمت تجمعات بير المسكوب 1 وبير المسكوب 2 وواد اسنيسل، وقامت بتسليم أوامر هدم للمساكن، بينها منزل يعود للمواطن عيد محمد عيد ابسيس، كما عمدت إلى تصوير المساكن والحظائر في المنطقة.
ويأتي ذلك في إطار تصعيد متواصل يستهدف الوجود الفلسطيني في محيط القدس.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، امس الخميس، إنهم سيُعيدون المحتجز الأخير بغزة كما أعدنا 254 آخرين، على حد قوله.