دون بيان رسمي من قصره.. ملك بريطانيا يكشف سرا عن حالته الصحية
تاريخ النشر: 13th, May 2024 GMT
#سواليف
اعترف #ملك #بريطانيا #تشارلز_الثالث بفقدانه حاسة الذوق أثناء رحلة علاجه مع #السرطان في حديث له مع أحد المحاربين القدماء خلال زيارته إلى أحد المتاحف الحربية في هامبشاير.
وكتبت صحيفة “ديلي ميل” اليوم الاثنين: “كشف الملك تشارلز الثالث، الذي زار متحف هامبشاير للقوات الجوية، اليوم أنه فقد حاسة التذوق أثناء خضوعه لعلاج السرطان”.
وأشارت إلى أن الملك تحدث خلال الزيارة مع المحارب القديم في القوات المسلحة البريطانية آرون مابلبيك.
مقالات ذات صلة النفيسي يكشف حقيقة اعتقاله والتحقيق معه 2024/05/13وأخبر مابلبيك، الملك، أنه خضع العام الماضي للعلاج الكيميائي ضمن علاج من سرطان الخصية، واخبره في هذا الصدد أنه فقد حاسة التذوق. فأجاب الملك أن نفس الشيء حدث لنفسه.
هذا وقد أعلن قصر #باكنغهام في الخامس من فبراير الماضي تشخيص إصابة تشارلز الثالث بالسرطان، دون أن يحدد العضو المصاب. وبدأ الملك العلاج، حيث نصحه الأطباء بتأجيل المناسبات العامة.
في نهاية أبريل الماضي، عاد الملك البريطاني وسط تحسن صحته، إلى ممارسة واجباته العامة للمرة الأولى منذ تشخيص إصابته بالسرطان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف ملك بريطانيا تشارلز الثالث السرطان باكنغهام
إقرأ أيضاً:
حسام الغمري يكشف سر اجتماع قيادات الإخوان مع مخابرات بريطانيا بشأن حماس.. فيديو
كشف الإعلامي حسام الغمري عن تفاصيل خطيرة تتعلق بالدور المشبوه الذي تلعبه منظمة سيناء التي تأسست في بريطانيا بقيادة عناصر تنتمي لجماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدًا أنها لا تمت بصلة إلى أرض سيناء أو إلى حقوق الإنسان، بل هي أداة استخباراتية موجهة ضد الدولة المصرية.
وقال الغمري، خلال حلقة خاصة يفضح فيها جرائم الإخوان من الداخل، وذلك مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن منظمة سيناء التي تدّعي الدفاع عن حقوق الإنسان هي في الواقع ذراع إعلامي استخباراتي تموله أجهزة معادية لمصر، يقودها إخوانيان معروفان داخل الأراضي البريطانية، مشيرًا إلى أن التمويل الأخير لها وصل إلى 5 ملايين جنيه إسترليني.
وأضاف أن سارة لي ويتسن، المديرة السابقة لمنظمة هيومن رايتس ووتش، تركت منصبها لتتولى إدارة منظمة سيناء، في خطوة تؤكد ارتباطها المباشر بالمخطط الذي يستهدف مصر من بوابة حقوق الإنسان الزائفة.
وأكد الغمري أن المخابرات البريطانية اجتمعت بالأبواق الإعلامية الإخوانية وطلبت منهم عدم إظهار أي تعاطف مع حركة حماس، وأن تلك الأبواق – وعلى رأسها الإرهابي محمد ناصر – تنفذ التعليمات حرفيًا مقابل استمرار التمويل والدعم الإعلامي.
وأوضح أن حتى الإعلام العبري يدعم الأكاذيب التي يبثها إعلام الجماعة، لأنه يعلم جيدًا أن الإخوان يعملون ضمن الأجندة الإسرائيلية، مضيفًا أن أحد ممولي قنوات الجماعة الإرهابية أبدى مؤخرًا غضبه من المحتوى الرخيص والمنحدر الذي تقدمه هذه القنوات.