أيمن حسن داود يكشف مشكلات سفر الشباب في عودة المجد
تاريخ النشر: 16th, May 2024 GMT
كشف الفنان أيمن حسن داود عن مشاركته في فليم "عودة المجد" الذي من المقرر عرضه خلال الأيام المقبلة علي احدي المنصات.
وأكد "داود" أنَّه سعيد بالمشاركة في فيلم "عودة المجد" تأليف سيد حسين، وإخراج محمد فايز، مشيرًا أنه اقترب من الانتهاء من تصوير جميع مشاهده بالعمل.
قصة فيلم عودة المجدوأضاف الفنان، خلال تصريح تليفزيوني أن الفيلم يدور حول مجموعة الشباب تعيش قصص صعبة أثناء سفرهم خارج البلاد ويتعرضون لمشاكل وصراعات.
وصرح الفنان أيمن حسن داود، بأنه يقدم شخصية شاب قرر أن يعيش وحيدًا ويبتعد عن فكرة السفر، بعدما وقع في عدة مشاكـل مختلفة بسبب اختياره السيئ في كل مرة.
مشكلات سفر الشباب في عودة المجدفيلم عودة المجد وتابع الفنان ايمن حسن داود أنه عودة المجد خلال الفيلم من أجل البقاء والعودة لبلاده حتى يشعر بالطمأنينة والراحة،موضحًا الفنان ايمن حسن داود أن العمل يتناول عدة قصص عن قصص صعبة أثناء سفرهم خارج البلاد ويتعرضون لمشاكل وصراعات فى فليم عودة الغربه، ومدى خطورته على الـمُجتمع، ويتناول حالات تظهر حجم المشكـلة لدى البعض، فيما يتناول العمل حالات أخرى لم تتأثر بهذا الموضوع.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أفلام المنصات حسن داود
إقرأ أيضاً:
تقرير أممي: 26 شابة من ليبيا يؤيدن انتخابات متزامنة ويدعون لنهج شفاف جامع
ليبيا – شابات مشاركات في برنامج أممي: توصيات لجنة الـ20 “فرصة أخيرة” لتحقيق الاستقرار
مشاورات أممية شبابية في 22 يونيو
أكد تقرير ميداني صادر عن بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مواصلة تنظيم سلسلة مشاورات شبابية، كان آخرها بتاريخ 22 يونيو الجاري، وشملت 26 شابة ليبية من شرق وغرب وجنوب البلاد.
رؤية نسائية شبابية لمستقبل الاستقرار السياسي
وبحسب التقرير الذي تابعته صحيفة المرصد، اعتبرت المشاركات أن توصيات لجنة الـ20 الاستشارية الأممية تمثل “الفرصة الأخيرة” لتحقيق استقرار سياسي شامل في البلاد، وذلك خلال حلقة نقاشية أشرفت عليها البعثة.
برنامج “رائدات” وتطوير القيادات النسائية الشابة
وأوضح التقرير أن المشاركات جميعهن جزء من برنامج “رائدات” التابع للبعثة، والذي يركّز على صقل مهارات القيادة والتواصل والعمل الجماعي والمناصرة للشابات الليبيات.
مخاوف من تجاهل التوصيات واستبعاد الشباب
وقالت إحدى المشاركات في المشاورات إن اللجنة الاستشارية قدمت خيارات لم تُدرس بجدية كافية، معتبرة أن توصيتها الأولى بإجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية متزامنة بعد توحيد الحكومة وتعديل شروط الترشح تمثل “آخر فرصة حقيقية لليبيا لتحقيق الاستقرار السياسي”.
وفي السياق ذاته، عبّرت مشاركة أخرى عن مخاوفها من عدم جدوى التوصيات المطروحة، مشددة على أهمية ضمان تمثيل حقيقي للأصوات الشابة في العملية السياسية.
دعوة للشفافية والإدماج ومكافحة الفساد
وأكدت مشاركة ثالثة على ضرورة أن تكون العملية السياسية القادمة “شفافة وشاملة”، مع إعطاء الشباب دوراً مباشراً في مواقع اتخاذ القرار، قائلة: “لطالما تم استبعاد الشباب، رغم أنهم من أكثر الفئات استثماراً في مستقبل البلاد”.
وشدد التقرير على أن كثيرًا من المشاركات أبدين ميلاً نحو الخيار الرابع من توصيات اللجنة، باعتباره يمنح الليبيين دوراً أوسع في تحديد مصيرهم السياسي، داعيات إلى وضع جدول زمني واضح، وآليات للمساءلة، وخطط فعالة لمكافحة الفساد ضمن أي مسار سياسي قادم.
المرصد – متابعات