استشاري: تكلفة تجميد الأجنة متاحة للجميع ولا تتجاوز 2500 ريال
تاريخ النشر: 21st, May 2024 GMT
قال د نبيل محمد استشاري العقم وأطفال الأنابيب، أن تكلفة تجميد الأجنة متاحة للجميع لا تتجاوز الـ2000 ريال أو 2500 ريال.
وأضاف الاستشاري، خلال لقائه ببرنامج «يا هلا» المذاع على قناة روتانا خليجية، أن التكلفة في برنامج أطفال الأنابيب والتلقيح المجهري تقارب 20 ألف ريال.
وأكمل، أن تجميد الأجنة ليس له محاذير أخلاقية طالما بموافقة الزوجين والزواج قائم، مشيرا إلى أن الأجنة المجمدة تحفظ لمدى طويل، والاستفادة منها أو إتلافها أمر يعود إلى الزوجين.
د. نبيل محمد (استشاري العقم وأطفال الأنابيب): تكلفة تجميد الأجنة متاحة للجميع لا تتجاوز الـ2000 أو 2500 ريال والتكلفة في برنامج أطفال الأنابيب والتلقيح المجهري تقارب 20 ألف ريال@jalmuayqil@BrashaNabeel#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/LVbnJHRvc7
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) May 20, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أطفال الأنابيب تجميد الأجنة
إقرأ أيضاً:
وزارة الكهرباء:إستيراد الغاز من تركمانستان من خلال الأنابيب الإيرانية والعراق يسدد لكلا الدولتين!!
آخر تحديث: 28 ماي 2025 - 11:11 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلنت وزارة الكهرباء، الاربعاء، عن آلية جديدة لاستيراد الغاز التركمانستاني، فيما أوضحت أسباب تأخير إبرام عقد استيراد الغاز التركمانستاني، أكدت قرب إعلان النتائج النهائية للمفاوضات.وقال المتحدث باسم وزارة الكهرباء أحمد موسى في حديث صحفي، إنه “في ظل توجيهات رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بضرورة تعدد مصادر الطاقة وتنوع مصادر الغاز، وفي ظل الانحسارات المتكررة للغاز المستورد من الجانب الإيراني، صار لزاماً على وزارة الكهرباء التحرك لاستيراد الغاز من دول أخرى”.واضاف أن “الوزارة كانت قد وقعت عقداً مع تركمانستان في الأشهر الماضية ينص على توريد 20,000,000 متر مكعب من الغاز صيفاً، و10,000,000 متر مكعب شتاءً لسد النقص الذي يحصل في الغاز المستورد، ولحين اكتمال حقول الغاز الوطني لاستغلاله في سد حاجة الكهرباء”.وأوضح أن “العقد تعرض في وقت سابق إلى جزء من التأخير، نتيجة عدم تمكن مصرف التجارة العراقي من فتح الاعتمادات وتحويل الأموال للجانب التركمانستاني بسبب العقوبات المفروضة على الجانب الإيراني لأن الغاز يمر عبر الأراضي الإيرانية”، مشيراً إلى أن “زيارة وزير الكهرباء إلى تركمانستان للتباحث مع وزير الغاز تركمانستان وطرح عدة سيناريوهات، واحدة منها تفعيل آلية تعويضية بأن يدفع الغاز التركمانستاني إلى شمال إيران باعتبارها محاذية، ونحصل على آلية تعويض من الغاز الإيراني لقاء ما يدفع من تركمانستان إلى إيران، بالتالي نتجنب مشكلة دفع الأموال والعقوبات على إيران لنتمكن من الحصول على الغاز ومعالجة الأزمة التي تمر بها المحطات نتيجة شح الغاز”.