رئيس جامعة المنوفية يعلن اعتماد 5 برامج بكلية الهندسة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور أحمد القاصد رئيس جامعة المنوفية صدور قرار الهيئة القومية لضمان جودة التعليم باعتماد 5 برامج بكلية الهندسة والتى تشمل: الهندسة المدنية، الهندسة المعمارية، هندسة القوى الميكانيكية، هندسة الانتاج والتصميم الميكانيكى، هندسة القوى والآلات الكهربية، موجها التهنئة للدكتور محمد سعفان القائم بعمل عميد الكلية ولجميع أبناء ومنسوبى الكلية على هذا النجاح الذى تم بالكلية العريقة التى تعد من أقدم الكليات بالجامعة وتضم نخبة متميزة من الأقسام وأعضاء هيئة التدريس.
وأكد رئيس الجامعة على أهمية الاعتماد الأكاديمي للبرامج التعليمية الذى يستهدف الارتقاء بجودة التعليم العالي، والذى أصبح من أهم الاتجاهات الحديثة في تطوير التعليم، وتحسين الأداء، تنفيذا لمتطلبات التنمية المستدامة، وتوجهات القيادة السياسية لتطوير التعليم وتطبيق المعايير العالمية وإعداد خريجين مطلوبين في سوق العمل الدولي ومؤهلين لذلك بشكل كاف، لذا تسعى جامعة المنوفية للحصول على الاعتماد بجميع الكليات والبرامج وتم بالفعل اعتماد الكثير من الكليات والبرامج، ولا تزال خطة العمل مستمرة لاعتماد جميع الكليات.
وجدير بالذكر أن كلية الهندسة تضم سبعة أقسام علمية هي: الهندسة الكهربية، القوي الميكانيكية، هندسة الإنتاج والتصميم، الهندسة المدنية، الهندسة المعمارية، العلوم الأساسية، الهندسة الكهربية والحاسبات، كما تم إستحداث برنامج مميز بالكلية ضمن البرامج الجديدة التي تحاول الكلية أن تواكب بها متطلبات سوق العمل وهو برنامج الهندسة الكهربية والحاسبات والذي تتم الدراسة به بنظام الساعات المعتمدة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهندسة المدنية الهندسة الكهربية الهندسة المعمارية الهيئة القومية لضمان جودة التعليم الدكتور احمد القاصد
إقرأ أيضاً:
ماذا قال رئيس إثيوبيا عن العلاقات مع مصر خلال تسلم أوراق اعتماد سفيرها؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تسلم الرئيس الإثيوبي تاي أتسكي سيلاسي، الثلاثاء، أوراق اعتماد السفير الجديد المصري الجديد لدى أديس أبابا، عبيدة الدندراوي.
وقالت وكالة الأنباء الإثيوبية الرسمية (إينا)، إن رئيس البلاد "سلط الضوء على العلاقات العريقة والمتعددة الجوانب بين إثيوبيا ومصر"، وأكد على "مجالات التعاون العديدة التي يواصل البلدان السعي إليها، بما في ذلك الزراعة والصناعة والتصنيع".
وذكرت أنه "أشار إلى أنه على الرغم من أن بعض القضايا الفنية لا تزال عالقة، إلا أنها دائما في متناول قدرة البلدين وحكمتهما الجماعية".