وزير الدفاع الإسرائيلي: نصر الله يدفع لبنان نحو وضع صعب
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، يوآف جالانت، اليوم الأربعاء، إن حسن نصر الله، الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني، "يدفع ببلاده نحو وضع صعب، وسيتحمل الشعب اللبناني العواقب".
وفي تصريح نقله راديو الجيش الإسرائيلي مساء اليوم، أكد جالانت أن "حسن نصر الله يدفع لبنان نحو واقع قاسٍ وصعب، وأن الذين سيتحملون العواقب هم الشعب اللبناني وقوات حزب الله".
وأشار وزير الدفاع الإسرائيلي إلى أن قواته العسكرية قتلت نحو 320 من كبار عناصر حزب الله، ووصفهم بـ"إرهابيين كبار".
ومن الجدير بالذكر أن "حزب الله" اللبناني أعلن في وقت سابق من اليوم الأربعاء عن استهدافه 11 موقعًا للجيش الإسرائيلي في القطاعين الشرقي والغربي من جنوب لبنان.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: يوآف جالانت حسن نصر الله حزب الله حزب الله
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: طهران ستحترق إذا لم تتوقف الصواريخ
صرّح وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس، بأن طهران ستحترق إذا استمرت إيران في إطلاق الصواريخ.
وفي تصريحات أدلى بها خلال تقييم مع مسؤولين عسكريين، قال كاتس: "الديكتاتور الإيراني يحوّل مواطني إيران إلى رهائن، ويخلق واقعًا يدفعون فيه، وخاصة سكان طهران، ثمنًا باهظًا لهجومهم الإجرامي على المدنيين الإسرائيليين".
أفادت تقارير إعلامية بمقتل 60 شخصا، بينهم 20 طفلًا، في غارة إسرائيلية على مبنى سكني بالعاصمة الإيرانية طهران.
عرض التلفزيون الإيراني صورًا حية لعمال يزيلون الأنقاض من موقع مبنى مكون من 14 طابقًا في مجمع "شهرك شهيد شمران" السكني في طهران، بحسب ما أوردته شبكة سي إن إن الإخبارية الأمريكية.
وذكرت سي إن إن، أن 20 طفلًا قُتلوا في المبنى السكني، بينهم رضع لا تتجاوز أعمارهم 6 أشهر وأفادت التقارير بوجود عشر جثث تحت الأنقاض.
وصرح مبعوث إيران لدى الأمم المتحدة، أمير سعيد إيرفاني، يوم الجمعة، بأن 78 شخصًا على الأقل قُتلوا في غارات إسرائيلية.
ولم يتضح على الفور ما إذا كان عدد القتلى الستين في المبنى السكني قد أُدرج ضمن حصيلة الضحايا.
اشتعلت المواجهة بين إسرائيل وإيران، بعد الهجوم الذي شنته دولة الاحتلال فجر أمس، الجمعة، ضد عدد من المنشآت العسكرية الإيرانية، وتسبب في مقتل كبار قادة الجيش والحرس الثوري، إلى جانب عدد من العلماء، وأطلقت على العملية اسم "الأسد الصاعد"، لترد طهران بموجات صاروخية أسفرت عن دمار عدد من البنايات في تل أبيب إلى جانب مقتل وإصابة عشرات الإسرائيليين، في عملية "الوعد الصادق 3".