لتغيير وحذف اسم أبيها.. ابنة أنجلينا جولي وبراد بيت تتقدم بأوراقها للمحكمة
تاريخ النشر: 2nd, June 2024 GMT
تقدمت ابنة الممثلين أنجلينا جولي وبراد بيت، بطلب قانوني لإزالة كلمة «بيت» من اسمها، وذلك في اليوم الذي بلغت فيه سن الـ18 من عمرها.
حيث قدمت شيلوه نوفيل جولي، التماساً إلى المحكمة العليا في مقاطعة لوس أنجلوس يوم 27 مايو لتغيير اسمها إلى شيلوه نوفيل جولي، حسبما ذكرت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز».
وُلدت ثالث أكبر أبناء الزوجين السابقين الستة في سواكوبموند في ناميبيا يوم 27 مايو 2006.
من بين الأشقاء أيضاً مادوكس، وباكس، وزهرة، والتوأم نوكس وفيفيان.
كما أن شيلوه، تؤدي دور الممثل الصوتي في فيلم «كونغ فو باندا 3»، وهي تعتبر أولى الأشقاء الذين قدموا التماساً لتغيير الاسم القانوني، لكن بعض الأطفال الآخرين أسقطوا الاستخدام العام للاسم الأخير لوالدهم في السنوات الأخيرة، وفقا لما ذكرته الصحيفة.
طلاق أنجلينا جولي وبراد بيتتقدمت أنجلينا جولي، بطلب الطلاق من بيت في سبتمبر 2016، لكن تفاصيل الطلاق لم يتم الانتهاء منها بعد.
ذكرت الصحيفة، أن الممثلين اللذين تزوجا في أغسطس 2014، رفعا دعاوى قضائية ضد بعضهما البعض في السنوات الأخيرة، بسبب خلافات حول مشاريعهما التجارية المشتركة والممتلكات بما في ذلك مصنع للنبيذ في فرنسا.
اقرأ أيضاًتبحث عن الأصالة.. أنجلينا جولي تكشف موعد اعتزال التمثيل
بعد مساندتها لفلسطين.. والد أنجلينا جولي يدفع عن الكيان المحتل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أنجلينا جولي انجلينا جولي براد بيت أنجلينا جولي وبراد بيت ابنة أنجلينا جولي أطفال أنجلينا جولي انجلينا جولي وبراد بيت ابنة انجلينا جولي وبراد بيت أنجلینا جولی وبراد بیت
إقرأ أيضاً:
«بعد أن خاصمها أسبوعين».. سيدة في دعوى طلاق بعد 8 شهور زواج: «زعل مني عشان كسرتله الطيارة»
أمام محكمة الأسرة أقامت سيدة دعوى طلاق ضد زوجها بعد 8 أشهر من زواجهما، مؤكدة أنه أهملها تمامًا وانشغل عنها بهواية جمع مجسمات الطائرات، لدرجة أنه غضب بشدة وقرر تجاهلها تماما حين كسرت بالخطأ واحدة منها أثناء تنظيف الغرفة.
وقالت الزوجة، (31 عامًا)، في دعواها: «من أول يوم جواز وأنا حاسة إن جوزي مش عايش معايا، عنده أوضة كاملة مقفولة على مجسمات طيارات، بيقولي عليها (غرفة العمليات)، ممنوع أدخلها، فيها رفوف مرصوص عليها طيارات ومجسمات من كل الأنواع، بعضها مركّبها بنفسه، وبعضها بيطلبها من برة مصر».
وتابعت: «كنت فاكرة إنها مجرد هواية، لكن لقيته بيقضي ساعات قدام المجسمات دي، بيفك ويركب وينفخ ويدهن ويمسح، وبيكلمها أوقات، ويقولي: (دي فرقة الاستطلاع بتاعتي)».
وأكدت أن الزوج كان يرفض الخروج من البيت أيام الإجازات أو السفر لأي مكان خوفًا على المجسمات من الأتربة أو الحركة: «كنت بحس إني متجوزة حد مش طبيعي، كل مرة أقوله نخرج يقولّي: الطيارات محتاجة صيانة، أنا مضغوط، ده حتى وهو بياكل بيقعد يبص على واحدة معينة ويحكيلي تاريخها».
أما الحادثة التي فجّرت الخلاف، فكانت سقوط إحدى الطائرات من الرف أثناء تنظيف الغرفة، ما أدى إلى كسر الجناح الخلفي.
تحكي الزوجة: «صرخ بصوت عالي وقالّي: دي من معرض في ألمانيا، دي تحفة، كده اتحرمت منها، وبعدها قاطعني أسبوعين، ونام في الصالة».
لم يتوقف الأمر عند الغضب المؤقت، بل بدأ الزوج يعاملها ببرود شديد، ويتحدث معها بجفاء، قبل أن يصارحها بأنه بدأ يشعر أن شخصيتها لا تتوافق مع «نمط حياته الخاص»، على حد تعبيره.
ورغم محاولات أهل الزوج والزوجة للصلح، تمسكت الزوجة بقرار الانفصال، مؤكدة أن الحياة الزوجية قائمة على الشراكة، لا على التنافس مع مجسمات بلاستيكية، «أنا ما اتجوزتش عشان أبقى ضيفة في حياة شخص مرتبط بحاجات جامدة أكتر من إنسانة من لحم ودم».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب