عبر المطرب اللبنانى راغب علامة عن سعادته بتفاعل الجمهور الواسع مع أغنيته الجديدة "شو عامل فى"، التى طرحها خلال شهر مايو الماضى.

راغب علامة يشكر جمهوره بـ أغنية "شو عامل فى"

 

وأكد راغب علامه أن أغنية "شو عامل فى" عمل فنى مميز وما كان ليخرج بهذا الشكل دون جهود فريق العمل، وأضاف "يغمرني كل الحب الذي تلقيته.

. شكرا لجهود فريقنا المذهلة خلف الكواليس لخروج الأغنية بهذا الشكل المميز"، متابعا "لم أكن لأفعلها بدونكم يا رفاق".

 آخر أعمال النجم راغب علامة

 

وكان اخر اعمال النجم راغب علامة، حقق نجاحًا مؤخرًا من خلال طرح أغنية "في كتير حلوين" التي طرحها باللهجة المصرية، وهى من كلمات عصام شعبان، والحان عبد سليم، وتوزيع حمدي المهيري، أغنية تحمل اسم "يلا" والتي طرحها على موقع الفيديوهات "يوتيوب" ومنصات الموسيقى المختلفة، والأغنية من كلمات عماد الأبياري وألحان محمود الخيامي وتوزيع طارق عبد الجابر، أغنية بعنوان "التقيل تقيل" على موقع الفيديوهات "يوتيوب"، والتي طرحها على طريقة الفيديو كليب، والأغنية من كلمات أحمد حسن راؤول، ألحان أحمد زعيم، وتوزيع أحمد عادل، إخراج فرح علامة، والكليب من إخراج زينة مكى.

 كلمات أغنية "التقيل تقيل" 
 

التقيل تقيل والقمر معدي

والموضوع جميل وأنا قد التحدي

قلبي لك قتيل هدي اللعب هدي

ده أنت عايز ألف درس ومش هتبقى قدي

خبرة في الغرام سيب قلبك معايا

هتلاقي اهتمام والدلع حكاية

مهما أقول كلام عنك مش كفاية

ده أنت يضربوا 100 سلام لما تكون معدي

يلا يلا يلا يلا ده الفرح مكانا يلا

الزمن زمنا والحياة عشانا

واللي هيحسدونا يلا شكرا حلو عنا

يلا يلا يلا يلا ده الفرح مكانا يلا

الزمن زمنا والحياة عشانا

واللي هيحسدونا يلا شكرا حلو عنا

أنت في الجمال حاجة مش عادية

حته من الخيال ومش من الدنيا ديه

حبك احتلال ومسيطر عليا

هعمل مئة ألف احتفال يوم ما هبقى ليا

يلا هات إيديك وانسى الدنيا بحالها

قلبي كله ليك والقصص قفلها

حد يشوف عينيك وميدوبش في جمالها

روحي من نظرة وسلام جيت شقلبت حالها

يلا يلا يلا يلا ده الفرح مكانا يلا

الزمن زمنا والحياة عشانا

واللي هيحسدونا يلا شكرا حلو عنا

 

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: راغب علامة راغب علامة یلا یلا

إقرأ أيضاً:

في صدى آخر السنة… حين يُزفّ أبناؤنا إلى منصات الفرح

لمياء المرشد

مع نهاية كل عام دراسي، يتكرر المشهد ذاته في المدارس والبيوت، لكنه لا يفقد وهجه أبدًا. تُعلّق الزينة، وتُجهّز الكاميرات، وتُنسّق الباقات، وتبدأ احتفالات التخرج التي باتت طقسًا سنويًا ينتظره الجميع، صغارًا وكبارًا.

وفي زحمة هذه الاحتفالات، لا نخفي تململنا أحيانًا من المبالغة. نسمع تعليقات مثل: “هل يحتاج طلاب الروضة إلى حفل تخرج؟”، أو “لماذا كل هذا الإنفاق على مرحلة ابتدائية؟”، وربما ننتقد المدارس التي تحوّل المناسبة إلى حدث ضخم أقرب إلى الأعراس، أو العائلات التي ترهق نفسها ماديًا في سبيل تخرج لا يدوم إلا ساعات.

لكن الحقيقة؟ حين يكون أحد أبنائنا هو المحتفى به، يتغير كل شيء. تختفي الانتقادات، وتذوب الملاحظات، وننظر إليه وهو يتوشّح وشاح التخرج أو يضع قبعة النجاح، فنشعر أن العالم كله يحتفل لأجله. نفرح له بقدر ما تعبنا لأجله، ونجهز الميزانية، الكبيرة أو الصغيرة، فقط لنرى تلك الابتسامة على وجهه، ولنحفر له في ذاكرته ذكرى جميلة لا تُنسى.

قد نكون ذات يوم في لجنة تقييم، أو لجنة إعلامية، أو فريق تنظيم، ونتعامل مع التخرج كحدث عابر، لكن حين يكون ابننا أو ابنتنا في قلب الحدث، يصبح اليوم عظيمًا، واللحظة أغلى من أي نقد.

وأنا لا أكتب هذا من فراغ…
لقد ذقت هذا الشعور حين زُفّ ابني في تخرجه من جامعة الملك سعود 2025، حاملًا مرتبة الشرف الثانية.
يا الله… إنه يوم لا يُنسى من حياتي.
رأيت فيه طفلي المدلل وقد أصبح رجلًا…
كبر أمام عيني، ومشى على المنصة بثقة، حاملاً سنوات من الجد والاجتهاد، وتاجًا من التميز الأكاديمي على رأسه.

ذلك اليوم لم يكن مجرد حفل… بل تتويج لرحلة أم، وهدية لسنوات من التربية والصبر والدعاء.

فيا كل أم… ويا كل أب…
افرَحوا بأبنائكم، واصنعوا لهم لحظات تُخلَّد، فالعمر يمضي، لكن الذكريات الجميلة تبقى.

مقالات مشابهة

  • شكرا يا عزيز مصر.. رسالة سميحة أيوب للرئيس السيسي قبل رحيلها
  • رسالة من تجمع لجان المستأجرين القدامى للأماكن غير السكنية إلى عون: شكراً لحمايتك الدستور
  • علامة "إكسيد" الفاخرة تدخل السوق العُماني
  • أليوسكي: شكراً ليايسله لمنحي الثقة ..فيديو
  • أزمة مياه تخنق أهالي تعز.. وسلطة تعز تقيل مدير المؤسسة
  • في صدى آخر السنة… حين يُزفّ أبناؤنا إلى منصَّات الفرح
  • خبير عسكري: الحشد القتالي لإسرائيل في غزة لا يتناسب مع حجم العدائيات
  • خبير: أمريكا وإسرائيل لديهما رغبة في القضاء على حماس وتنفيذ مخطط التهجير
  • في صدى آخر السنة… حين يُزفّ أبناؤنا إلى منصات الفرح
  • فولكروج: شكراً ناجلسمان