تركيا: مقتل 172 مسلحا في عمليات أمنية خلال الشهرين الماضيين
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن تركيا مقتل 172 مسلحا في عمليات أمنية خلال الشهرين الماضيين، إسطنبول 3 8 كونا أعلنت تركيا اليوم الخميس مقتل 172 مسلحا في عمليات أمنية خلال الشهرين الماضيين أغلبهم من تنظيم حزب العمال الكردستاني.وقال .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تركيا: مقتل 172 مسلحا في عمليات أمنية خلال الشهرين الماضيين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
إسطنبول - 3 - 8 (كونا) -- أعلنت تركيا اليوم الخميس مقتل 172 مسلحا في عمليات أمنية خلال الشهرين الماضيين أغلبهم من تنظيم حزب العمال الكردستاني.وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا عبر حسابه الرسمي بموقع (تويتر) للتواصل الاجتماعي إن قوات الأمن نفذت 29023 عملية أمنية خلال الشهرين الماضيين ضد التنظيمات "الإرهابية" أسفرت عن مقتل 172 مسلحا.وأضاف أن 27783 عملية أمنية جرت ضد تنظيم حزب العمال الكردستاني أسفرت عن مقتل 148 منهم مشيرا الى أن العمليات ضد ما يسمى تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) بلغت 178 عملية وأسفرت عن مقتل 22 مسلحا واعتقال 77 آخرين.ولفت إلى تنفيذ 1020 عملية أمنية ضد تنظيم (غولن) أسفرت عن اعتقال 254 آخرين. (النهاية) ط ا / أ م س
45.195.74.231
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تركيا: مقتل 172 مسلحا في عمليات أمنية خلال الشهرين الماضيين وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحذيرات من مقتل 14 ألف طفل في غزة خلال 48 ساعة
حذّرت منظمات إنسانية دولية من أن سياسة التجويع الممنهجة التي ينتهجها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة قد تؤدي إلى وفاة ما يصل إلى 14 ألف رضيع خلال اليومين المقبلين، في حال عدم إدخال مساعدات غذائية طارئة وكافية.
ورغم إعلان رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو السماح بدخول خمس شاحنات مساعدات إنسانية مخصصة للأطفال، اعتبر خبراء ومراقبون أن هذه الخطوة لا تفي بالحد الأدنى من الاحتياجات، ووصفت بأنها "قطرة في بحر".
وقال توم فليتشر، مسؤول الشؤون الإنسانية في الأمم المتحدة، إن غزة تشهد "مستويات مرتفعة جداً من سوء التغذية الحاد"، مشيراً إلى أن أكثر من ربع مليون شخص يعانون من حرمان غذائي شديد. وفي مقابلة مع "بي بي سي"، أوضح فليتشر أن فرق الإغاثة الدولية تقدر احتمال وفاة 14 ألف رضيع خلال 48 ساعة إذا لم تصلهم مساعدات فورية.
وأشار إلى أن الشاحنات التي دخلت عبر معبر كرم أبو سالم لم تصل حتى الآن إلى السكان المحاصرين، وهو عدد هزيل مقارنةً بنحو 600 شاحنة كانت تدخل يومياً خلال فترات التهدئة.
ويأتي ذلك في ظل استمرار الحصار الكامل الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 2 مارس/آذار، حيث أعلنت المنظمات الدولية نفاد مخزوناتها الغذائية بعد 79 يوماً من الإغلاق التام.
من جهته، قال واسم مشتهى من منظمة "أوكسفام" إن الاحتلال الإسرائيلي "يحرم سكان غزة من الغذاء والماء والدواء، ويواصل قصفه العشوائي والوحشي"، مضيفاً: "نحو مليوني إنسان يواجهون المجاعة ويعيشون في ظروف من الجوع والمرض والتشريد والصدمة".
واعتبر أن التسهيلات المحدودة الأخيرة لا تُعدّ تقدماً حقيقياً، بل تمثل "تنازلاً محدوداً" نتيجة تصاعد الضغوط الدولية على الاحتلال.
وفي تطور لافت، أصدرت بريطانيا وكندا وفرنسا بياناً مشتركاً أدانوا فيه "المستوى غير المقبول من المعاناة البشرية" في غزة، وهددوا بفرض عقوبات محددة على الاحتلال الإسرائيلي في حال استمرار الحصار ومنع وصول المساعدات.
كما أعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أمام البرلمان تعليق المفاوضات التجارية مع الاحتلال، في حين صرّح نظيره الفرنسي جان نويل بارو بأن باريس تدعم مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي والاحتلال الإسرائيلي، قائلاً: "الحصار والعنف الأعمى حوّلا غزة إلى مقبرة. يجب أن يتوقف هذا فوراً… إنه انتهاك صارخ للقانون الدولي".
وتُعد هذه التصريحات خروجاً واضحاً عن الخطاب الغربي السائد منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، والذي غالباً ما قدّم الحرب على غزة كـ"دفاع عن النفس".
ومع تزايد حجم الكارثة الإنسانية، تعالت أصوات منظمات حقوقية ونواب في البرلمانات الغربية مطالبةً بوقف الدعم العسكري والسياسي للاحتلال الإسرائيلي، الذي يواجه حالياً دعوى إبادة جماعية أمام محكمة العدل الدولية.
من جانبها، شدّدت بشرى الخالدي، مسؤولة السياسات في منظمة "أوكسفام" للأراضي الفلسطينية، على ضرورة "فتح جميع المعابر فوراً لتأمين استجابة إنسانية شاملة وآمنة تحترم القانون الدولي"، مؤكدة أن "قافلة رمزية لا تمثل تقدماً"، وأن "وقف القصف وتحقيق العدالة والمساءلة" هما شرطان أساسيان لإنهاء المأساة المتصاعدة في قطاع غزة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
قانوني وكاتب حاصل على درجة البكالوريوس في الحقوق، وأحضر حالياً لدرجة الماجستير في القانون الجزائي، انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن