أخبارنا:
2025-12-10@03:08:55 GMT

سمكة بوجه بشري تثير الرعب بين السياح في سنغافورة

تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT

سمكة بوجه بشري تثير الرعب بين السياح في سنغافورة

أثارت سمكة بوجه "بشري" الرعب بين السياح على أحد الشواطئ في سنغافورة، حيث عبّروا عن مخاوفهم من انتشار هذا النوع من الأسماك على الشواطئ الرملية السياحية مع اقتراب فصل الصيف.

 انتشرمقطع فيديو على إنستغرام، حقق 53 مليون مشاهدة، يُظهر السمكة مدفونة في الرمال ولا يظهر منها إلا وجهها المتّجه نحو الأعلى، مع أنياب بارزة وعيون جاحظة وفم شبيه بالفم البشري.

ورغم أن التعليق المرفق بالفيديو ذكر أنها تُعرف باسم "stargazers" أو "مراقب النجوم"، إلا أن التعليقات أطلقت عليها أسماء مثل "الشيطان البحري" و"الفك المفترس".

ذكر خبير في الحياة البحرية لصحيفة "نيويورك بوست" أن السمكة ظهرت بين الرمال بسبب عملية المد والجزر في سنغافورة. أوضح الخبير أن هذه السمكة غالباً ما تدفن نفسها في الرمال مع بقاء رأسها فقط مكشوفاً، منتظرة الانقضاض على فريستها. تلجأ السمكة إلى التمويه عن طريق الاختباء بين الرمال، وتمتلك عضواً على مقدمة رأسها يطلق موجات كهربائية تساعدها على تشويش وصعق فريستها، مما يجعلها مفترساً مخيفاً وفعّالاً.

نقلت الصحيفة عن موقع "فيش بايس" المتخصص بحياة البحار أن هناك 50 نوعاً من هذه الأسماك تعيش على عمق 120 قدم تحت سطح البحر في المحيط الأطلسي والهندي والمحيط الهادئ. ومع ذلك، لم يتم الكشف عن المزيد من التفاصيل حول كيفية وصولها إلى الشواطئ في سنغافورة. تظل هذه الظاهرة غير مفهومة بالكامل، مما يثير المزيد من التساؤلات حول التنوع البيولوجي في المناطق الساحلية.





      Voir cette publication sur Instagram

Une publication partagée par The Untamed Paths (@untamed_paths)

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: فی سنغافورة

إقرأ أيضاً:

محافظة الدرب.. طريق الحجيج ووجهة السياح وعُشَّاق الطبيعة

تتميز محافظة الدرب بجمالها الطبيعي وموقعها الإستراتيجي شمال منطقة جازان، على بُعد نحو (125) كيلومترًا من مدينة جيزان؛ لتكون بوابتها الشمالية نحو منطقتي عسير ومكة المكرمة، وملتقى للطرق الدولية، ووجهة سياحية للمسافرين وعشاق الطبيعة.

وتعد الدرب منذ القدم معبرًا رئيسًا لحجاج بيت الله الحرام، والقوافل التجارية القادمة من عدة مناطق والمتجهة إلى جازان، حاملةً في ذاكرتها عبق التاريخ والتراث التجاري العريق، وشاهدةً على التواصل بين المناطق، حتى غدت اليوم من أبرز المحافظات نموًّا وحيويةً.

وتتبع للمحافظة أربعة مراكز رئيسة هي: ريم، وعتود، والشقيق، وسمرة الجد، إلى جانب عدد من القرى والهجر، ويفوق عدد سكانها (68) ألف نسمة، وتتمتع الدرب بطبيعة خلابة جعلتها وجهةً سياحيةً بارزة، يقصدها سنويًا أكثر من نصف مليون زائر للاستمتاع بأجوائها المعتدلة، وشواطئها الرملية، وأوديتها الدافئة، وحدائقها، ومتنزهاتها العامة.

ويتميز مركز ريم بتضاريسه الجبلية الفاتنة، وأوديته الغناء مثل: وادي ريم، الذي يعد أحد أجمل المواقع السياحية البيئية في المنطقة، أما مركز عتود فيشتهر بسواحله الممتدة على البحر الأحمر بطول يقارب (30) كيلومترًا، حيث تتلألأ الكثبان الرملية الذهبية، إضافةً إلى متنزه رمال عتود، وجبل عكاد المحاط ببساط أخضر في غاية الجمال، وتضم أوديته المنحدرة من جبال السروات وديانًا خلابةً مثل: وادي عتود، ووادي بيض، ووادي رملان، التي تصب مياهها في البحر الأحمر، كما تمثل المسطحات الخضراء والمرافق بكورنيش السميرات، التي تتجاوز مساحتها (60,000) متر مربع، وجهةً سياحيةً بحريةً ساحرة، تضم حديقةً وألعاب الأطفال، ومرافق خدمية.

ويُشكِّل مركز الشقيق الواجهة البحرية الأبرز للمحافظة، بشواطئه النظيفة وشعابه المرجانية التي تجذب محبي الغوص، إلى جانب الشاليهات والمنتجعات التي تستقبل الزوار على مدار السنة وتمنحهم تجربةً سياحيةً متكاملةً،  ويبرز المتنزه العام بالدرب، الذي يمتد على مساحة تُقدر بحوالي (81,759) مترًا مربعًا، بوصفه أحد أبرز الوجهات الحديثة، حيث يضم ممشى رياضيًا بطول (1,600) متر، ومجرى مائي ونوافير، وممشى للدراجات وذوي الإعاقة، إضافةً إلى مطل وشلال، ومناطق خضراء، وألعاب أطفال، ومدينةً مائية، ومنطقةً لركوب الخيل.

وتحوي المحافظة عددًا من الوجهات الحديثة، منها مزرعة "غيم السياحية"، التي تشكل نموذجًا للسياحة الزراعية والترفيهية، إذ تُمكِّن الزوار من خوض تجربة الزراعة بأنفسهم مع أنشطة ترفيهية متنوعة؛ لتصبح وجهةً عائليةً متكاملةً تعكس مفهوم السياحة المستدامة.

وفي إطار السعي نحو تعزيز التنمية المستدامة، تشهد المحافظة تنفيذ مشاريع بنية تحتية جديدة وحديثة، تفتح آفاقًا جديدةً للاستثمار، ويعزز من مكانتها السياحية والاقتصادية، حيث تنفذ أمانة منطقة جازان (70) مشروعًا بلديًا بتكلفة إجمالية بلغت (898) مليون ريال، ضمن مجموعة من المشاريع التنموية والسياحية والاستثمارية.

 ووفقًا لأمين منطقة جازان المهندس يحيى الغزواني، شملت هذه المشاريع الانتهاء من تنفيذ (49) مشروعًا بتكلفة إجمالية بلغت (590) مليون ريال، تضمنت أعمال السفلتة والطرق والنظافة وتشغيل المدينة، إضافةً إلى مشاريع إسكانية وتنموية تضم (203) وحدات سكنية، و(1,618) قطعة سكنية، ومشاريع درء أخطار السيول، إلى جانب (5) مشاريع استثمارية ومنتجع سياحي متكامل.

 وأشار المهندس الغزواني إلى أن الأمانة تعمل حاليًا على تنفيذ (21) مشروعًا بتكلفة بلغت (308) ملايين ريال، شملت مشاريع الطرق والسفلتة والنظافة وتشغيل المدينة، إضافةً إلى (5) مشاريع استثمارية جديدة؛ تعزز مكانة المحافظة وجهة واعدة على خارطة السياحة في المملكة.

أخبار السعوديةالدربآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • “الدرب”.. درب الحجيج ووجهة السياح وعُشَّاق الطبيعة
  • محافظة الدرب.. طريق الحجيج ووجهة السياح وعُشَّاق الطبيعة
  • فقط 6 دول تمتلك غواصات نووية هل تحتاج أوروبا إلى المزيد؟
  • حمادة هلال يشعل سباق رمضان بـ"المداح 6".. موسم جديد من الرعب والتشويق وصراع يتجدد مع قوى الظلام
  • عملنا عمرة وزرنا مكة.. حاتم صلاح وزوجته يرويان تفاصيل رحلة شهر السعل
  • تسارع غامض يقود تسلا لكارثة مروعة تشعل الرعب بأمريكا
  • عاصمة للثقافة المصرية.. شمال سيناء صحراء يولد فيها الضوء من بين حبات الرمال
  • وداعاً للمس.. إطلاق أول هاتف في العالم يعمل ذاتياً دون أي تدخل بشري
  • ساعات من الرعب تنتهي بالفرحة.. مباحث طهطا تستعيد آسر وتكشف القصة الكاملة لاختفائه
  • مصدر لـCNN: إدارة ترامب تعتزم ترحيل المزيد من الإيرانيين إلى بلادهم الأحد