أخبارنا:
2025-05-12@10:50:37 GMT

سمكة بوجه بشري تثير الرعب بين السياح في سنغافورة

تاريخ النشر: 5th, June 2024 GMT

سمكة بوجه بشري تثير الرعب بين السياح في سنغافورة

أثارت سمكة بوجه "بشري" الرعب بين السياح على أحد الشواطئ في سنغافورة، حيث عبّروا عن مخاوفهم من انتشار هذا النوع من الأسماك على الشواطئ الرملية السياحية مع اقتراب فصل الصيف.

 انتشرمقطع فيديو على إنستغرام، حقق 53 مليون مشاهدة، يُظهر السمكة مدفونة في الرمال ولا يظهر منها إلا وجهها المتّجه نحو الأعلى، مع أنياب بارزة وعيون جاحظة وفم شبيه بالفم البشري.

ورغم أن التعليق المرفق بالفيديو ذكر أنها تُعرف باسم "stargazers" أو "مراقب النجوم"، إلا أن التعليقات أطلقت عليها أسماء مثل "الشيطان البحري" و"الفك المفترس".

ذكر خبير في الحياة البحرية لصحيفة "نيويورك بوست" أن السمكة ظهرت بين الرمال بسبب عملية المد والجزر في سنغافورة. أوضح الخبير أن هذه السمكة غالباً ما تدفن نفسها في الرمال مع بقاء رأسها فقط مكشوفاً، منتظرة الانقضاض على فريستها. تلجأ السمكة إلى التمويه عن طريق الاختباء بين الرمال، وتمتلك عضواً على مقدمة رأسها يطلق موجات كهربائية تساعدها على تشويش وصعق فريستها، مما يجعلها مفترساً مخيفاً وفعّالاً.

نقلت الصحيفة عن موقع "فيش بايس" المتخصص بحياة البحار أن هناك 50 نوعاً من هذه الأسماك تعيش على عمق 120 قدم تحت سطح البحر في المحيط الأطلسي والهندي والمحيط الهادئ. ومع ذلك، لم يتم الكشف عن المزيد من التفاصيل حول كيفية وصولها إلى الشواطئ في سنغافورة. تظل هذه الظاهرة غير مفهومة بالكامل، مما يثير المزيد من التساؤلات حول التنوع البيولوجي في المناطق الساحلية.





      Voir cette publication sur Instagram

Une publication partagée par The Untamed Paths (@untamed_paths)

المصدر: أخبارنا

كلمات دلالية: فی سنغافورة

إقرأ أيضاً:

حماس: يجب رفع كلمة لا لحرب التجويع بوجه نتنياهو

أكدت حركة حماس أن على العالم أن يرفع كلمة "لا" كبيرة في وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لاستخدامه التجويع سلاحا في غزة التي تعاني حصارا تاما للشهر الثالث على التوالي.

ووصفت الحركة منع آلاف الشاحنات المتكدسة من الدخول إلى غزة في وقت يموت فيه الأطفال جوعا بأنه جريمة حرب مركّبة.

وعبرت حماس عن دعمها موقف المنظمات الأممية الرافض لأي ترتيبات لا تحترم المبادئ الإنسانية في إدخال وتوزيع المساعدات.

واستنكرت الحركة مواقف الدول العربية والإسلامية، وقالت إنها لا ترقى إلى حجم الكارثة التي تسببها حرب الإبادة الجماعية وجريمة التجويع في غزة.

وكان مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في جنيف قال "لا نقبل أي مقترح أو خطة لا ترقى إلى مستوى المبادئ الإنسانية الأساسية المتمثلة في الحياد والنزاهة والاستقلالية في توصيل المساعدات".

وأوضح المتحدث باسم المكتب الأممي ينس لايركه أن خطة إسرائيل "معدة لزيادة الرقابة وتقييد الإمدادات، وهو عكس المطلوب".

9 أسابيع

وفي السياق، قالت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) إن أكثر من 9 أسابيع مرت على حصار غزة الذي تمنع إسرائيل فيه دخول جميع المساعدات الإنسانية والطبية والتجارية.

إعلان

وأضافت الأونروا أنه كلما طال أمد هذا الحصار ازداد الضرر الذي لا يمكن إصلاحه على حياة عدد لا يحصى من الناس.

وأكدت الوكالة أن آلاف الشاحنات التابعة لها جاهزة للدخول، مشيرة إلى أن فرقها في غزة مستعدة لتوسيع نطاق عمليات التسليم.

من جانبه، قال مدير الإغاثة الطبية في قطاع غزة محمد أبو عفش إن مستشفيات القطاع تعاني شحا شديدا في المستلزمات الطبية والكوادر الطبية على حد سواء.

وخلال مداخلة مع الجزيرة أكد أبو عفش أنه لم تدخل قطاع غزة أي حبة دواء منذ 9 أسابيع.

بدوره، أكد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان في وقت سابق أن قطاع غزة يشهد موجة موت صامت يحصد أعدادا متزايدة من أرواح كبار السن والأطفال، مشيرا إلى أن تلك الوفيات المتزايدة تحدث بفعل الظروف المعيشية القاتلة التي تفرضها إسرائيل على أهل القطاع.

وفي الثاني من مارس/آذار الماضي منعت إسرائيل دخول كافة المساعدات الإغاثية والغذائية والطبية إلى غزة، والتي يعتمد فلسطينيو القطاع البالغ عددهم 2.2 مليون نسمة بشكل كامل عليها بعدما حولتهم الإبادة الجماعية المتواصلة إلى فقراء، وفق ما أكدته بيانات البنك الدولي.

وتواصل إسرائيل حرب إبادة واسعة على فلسطيني قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 قتلا وتدميرا وتجويعا وتهجيرا قسريا، متجاهلة كافة النداءات الدولية وأوامر محكمة العدل الدولية بوقفها.

وارتفع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول إلى 52 ألفا و829 شهيدا و119 ألفا و554 مصابا وفق وزارة الصحة في غزة التي أكدت أن عدد الضحايا منذ عودة الحرب في 18 مارس/آذار الماضي بلغ 2720 شهيدا و513 مصابا.

مقالات مشابهة

  • تهيئة الشواطئ وفضاءات الترفيه تحسبا لموسم الإصطياف
  • 27 لاعباً في رحلة الشارقة نحو اللقب الآسيوي بسنغافورة
  • بارزاني في ذكرى ليلى قاسم: رمز نضال المرأة الكوردية بوجه الظلم
  • قصة الوادي الصغير 44
  • أميركا تبلغ إسرائيل بأن إفراج حماس عن محتجز أميركي سيؤدي للإفراج عن المزيد
  • حماس: يجب رفع كلمة لا لحرب التجويع بوجه نتنياهو
  • جرائم الحرب تلاحق السياح الإسرائيليين في اليابان
  • غزة: 4 شهداء في قصف إسرائيلي استهدف محال تجاري في حي الرمال
  • موسم الورد يجذب السياح من داخل وخارج سلطنة عمان
  • للجمهور المتعطش للخوف.. أفضل أفلام الرعب في النصف الأول من 2025