منوعات "ألتا فيا ديل سال".. وجهة عشاق الإثارة والمغامرات
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
منوعات، ألتا فيا ديل سال وجهة عشاق الإثارة والمغامرات،طريق ألتا فيا ديل سال د ب أ الخميس 3 أغسطس 2023 19 42يعد طريق .،عبر صحافة الإمارات، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "ألتا فيا ديل سال".. وجهة عشاق الإثارة والمغامرات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
طريق ألتا فيا ديل سال (د ب أ)
الخميس 3 أغسطس 2023 / 19:42
يعد طريق "ألتا فيا ديل سال" قبلة لعشاق الإثارة والمغامرات، حيث يقدم هذا الطريق، الذي يقع في الركن الشمالي الغربي لإيطاليا على الحدود مع فرنسا للسياح، الفرصة لاستكشاف جبال الألب البحرية.
يمكن للسياح قضاء ليلة في بلدة تيند الفرنسية الهادئة
كوخ ريفوجيو لا تيرزا يمتاز بالأجواء الريفية الجذابة
ويقع طريق "ألتا فيا ديل سال" على ارتفاع يزيد عن 1800 متر، ويصل في بعض المواضع إلى 2100 متر، ويمتد هذا الطريق بطول 60 كلم ويمر في إيطاليا ويعبر إلى فرنسا في بعض الأحيان، ويبدأ من "ليمون بيمونتي" ويصل إلى "مونيزي دي تريورا".
تحديد عدد السياراتويزداد إقبال السياح على هذا الطريق، الذي يوفر لهم أجواءً من المغامرة والمتعة، لدرجة أن المجتمعات المجاورة لهذا الطريق فرضت نظاماً للرسوم على هذا الجزء من الطريق، والذي يمتد لمسافة 30 كلم، وتبلغ قيمة التذكرة 20 يورو، مع فرض حد أقصى لمئات السيارات في اليوم، لضمان عدم تكدس السيارات في الطريق، وقد تم تخصيص أيام الثلاثاء والخميس لعشاق التجول سيراً على الأقدام ولسائقي الدراجات الهوائية الجبلية.
درجة صعوبة عاليةتنتشر على هذا الطريق سيارات الطرق الوعرة الثقيلة بشكل أساسي، التي تحمل معها خياماً بالإضافة إلى سيارات الفان، إلا أنه يمكن للسياح الاستمتاع بهذه التجربة الحدودية بواسطة موديلات SUV، أو حتى بواسطة السيارات الصغيرة العادية.
بلدة "تيند" الفرنسيةويمكن للسياح قضاء هذه الليلة في بلدة "تيند" الفرنسية، والتي تلفها أجواء من الهدوء والسحر، وتقع هذه البلدة عند سفح الطريق، ويوجد بها محطات شحن السيارات الكهربائية، كما تنطلق من محطة "تيند" قطارات إلى المدن الأخرى مثل تورينو ونيس.
وبالنسبة للسياح، الذي يفضلون البقاء في الجبل، فيمكنهم قضاء ليلتهم في أحد الأكواخ الجبلية، وليس هناك أفضل من كوخ "ريفوجيو لا تيرزا"، والذي يمتاز بالأجواء الريفية الجذابة.. ويشتهر هذا الكوخ بالأطباق الشهية اللذيذة.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "ألتا فيا ديل سال".. وجهة عشاق الإثارة والمغامرات وتم نقلها من موقع 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس هذا الطریق
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الاوروبي ..التحول إلى السيارات الكهربائية في 2035
6 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: يتزايد الضغط على الاتحاد الاوروبي لتخفيف الحظر المفروض ابتداء من العام 2035 على بيع سيارات جديدة تعمل بالوقود أو الديزل، فهل سيعدل هذا الإجراء البيئي المهم، في ظل أزمة حادة تواجهها صناعة السيارات في أوروبا؟
يُتوقع أن تراجع المفوضية الأوروبية هذا الهدف في 10 كانون الأول/ديسمبر، في إطار خطة شاملة لدعم صناعة السيارات، لكنها قد تؤجل إعلان اجراءات محددة في محاولة للتوفيق بين المطالب العديدة لمختلف الدول الأعضاء والتي غالبا ما تعكس مطالب قطاعاتها الوطنية.
في 2023، تم تحديد هدف تحويل السيارات الجديدة إلى سيارات كهربائية بالكامل بحلول عام 2035، وهو اجراء رئيسي في الصفقة الخضراء الأوروبية، ومحطة حاسمة في السعي الجاد لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050. ولكن بعد عامين على تحديد الهدف، تتزايد الدعوات لإعادة النظر فيه.
وقالت رابطة مصنعي السيارات الأوروبية إن “قطاعنا يتحمل الهدف الأكثر صرامة إذ كان يُنظر إليه آنذاك على أنه من بين الأسهل من حيث تحقيق التحول نحو إزالة الكربون. لكن في الواقع، الأمر أكثر تعقيدا بكثير لأن بيئة القطاع وطلب المستهلكين لم يواكبا” المطالب التي فرضتها بروكسل.
في الوقت نفسه، يُغرق المصنعون الصينيون السوق الأوروبية بسياراتهم الكهربائية، وهي أرخص بكثير من تلك المصنوعة في أوروبا.
نتيجة لذلك، يخشى المصنعون الأوروبيون أزمة غير مسبوقة ستشهد تسريح عمال بشكل جماعي وإغلاق مصانع، إذا لم تُعدّل أهداف بروكسل.
وقال لوك شاتيل، رئيس منصة “بلاتفورم أوتوموبيل” التي تمثل مصالح صناعة السيارات في فرنسا مطلع تشرين الثاني/نوفمبر “الوضع يتغير”، مُنددا بجمود ناتج من “خيار سياسي وعقائدي، وليس من خيار تكنولوجي”.
“انسوا مصانع البطاريات”
يتحدث المستشار الألماني فريدريش ميرتس في الأسابيع الأخيرة باسم شركات صناعة السيارات، ولا سيما تلك النافذة في ألمانيا والتي تدعو بروكسل منذ شهور إلى إعادة النظر في هذا القرار.
وطالب ميرتس في رسالة إلى المفوضية الأوروبية بمواصلة بيع المركبات الهجينة الجديدة القابلة للشحن، وكذلك المركبات المجهزة بمُوسِّعات المدى أو محركات الاحتراق الداخلي “العالية الكفاءة”، بعد عام 2035.
من جانبها، تدعو إيطاليا إلى السماح ببيع مركبات جديدة تعمل بالوقود الحيوي (أو الوقود الزراعي)، المُنتَج من مواد عضوية طبيعية بعد 2035.
في المقابل، تدعو فرنسا إلى عدم الابتعاد قدر الإمكان من مسار التحول نحو المركبات الكهربائية بالكامل، لعدم تعريض الاستثمارات الضخمة التي قام بها المصنعون للخطر.
وقال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بعد قمة أوروبية في تشرين الأول/أكتوبر “إذا تخلينا غدا عن هدف العام 2035، فلننسَ مصانع البطاريات الكهربائية الأوروبية”.
وتطلب فرنسا من الاتحاد الأوروبي دعم إنتاج البطاريات الكهربائية، وهو قطاع يشهد نموا سريعا في شمال البلاد.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts